المكان الذي يضم مخلوقات الله سبحانه وتعالى يدعى: الكون الحضارة البيت مجموعات هائلة الحجم من النجوم والكواكب والأقمار والمذنبات تدعى: المجرات السماء الأرض جزء من النظام الكوني الذي خلقه الله سبحانه وتعالى وجعل لكل جرم منه مداراً هو: المجموعة الشمسية المجموعة القمرية المجموعة النارية تتكون المجموعة الشمسية من: نجم واحد وهو الشمس 9 كواكب تدور حول الشمس عدد من التوابع تسمى شموس
جسيمات صغيرة تأتي من بعيد قد تُسبب حوادث وتَلاعُب في نتائج الانتخابات أو أخطاء في عمليات للكمبيوتر! "ڤيكتور هيس" هو من اكتشف "الأشعة الكونية" وذلك بعد رحلته لقياس تغير قيمة الإشعاع مع الإرتفاعات المختلفة. حيث وجد أنه عند الارتفاع لـ1100 متر لا يوجد اختلاف في قيمة الإشعاع عما هو على الارض لكن عند الصعود لارتفاع 5200 متر وجد انخفاض أولي في الإشعاع لأول عدة مئات الأمتار، وهو ما كان يتوقعه. لكن بعد الارتفاع لكيلومتر واحد آخر وجد ارتفاع كبير في مستوى الإشعاعات ويزداد بالارتفاع لأعلى. حينها عرف أن الإشعاع ليس قادم من الأرض وإنما من السماء! هنا كان التوقع المنطقي هو أن هذه الإشعاعات قادمة من الشمس. عدد الكواكب في المجموعة الشمسية - موقع الانجال. لذا قام بدراسة تغيير القيم في أدوات الرصد مع كسوف الشمس حيث تكون الشمس مغطاه بالكامل لكن ظل مستوى الإشعاع كما هو. وهنا استنتج من ذلك أنه حتى لو كان جزء من الإشعاع من أصل كوني، فهو لا ينبعث من الشمس. لكن ما هو مصدر هذه الأشعة الكونية إذاً؟ وما هي طبيعتها؟ هل تشكل خطر على حياتنا؟ هي إشعاعات ذو طاقة عالية تأتي من الفضاء وهي ليست كهرومغناطيسية كما اعتقد البعض لكنها جسيمات تتحرك بسرعات عالية جداً، تتكون الأشعة من حوالي 90% بروتونات و9% نواة هيليوم و1% نواة أثقل، بعضهم يأتي بالفعل من الشمس لكن لديهم طاقة منخفضة نسبياً.
الإجابة: 8 كواكب.
تتحرك الجسيمات عالية الطاقة بالقرب من سرعة الضوء وتأتي من النجوم المتفجرة مثل المستعرات العظمى في مجرتنا أو غيرها، بينما يُعتقد أن بعضها يأتي من الثقوب السوداء، بما في ذلك الثقوب السوداء الهائلة في مركز المجرات. دائما ما يكون من الصعب تحديد من أين تأتي هذه الجسيمات بالضبط لأنها جسيمات مشحونة تنحرف تحت تأثير المجالات المغناطيسية في الفضاء. منهاجي - المجموعة الشمسية. فهل تشكل أي خطر علينا؟ الآشعة الكونية الأولية لا تصل إلى سطح الأرض، بل إنها تصطدم مع جزيئات الهواء على ارتفاع حوالي 25 كيلومتر فوق سطح الأرض وتخلق جسيمات جديدة مثل البيونات. فهي تصطدم وتتحلل إلى جسيمات أخرى مثل النيوترونات والبروتونات والميونات والإلكترونات والبوزيترونات والفوتونات، والتي تصطدم بدورها مع جزيئات الهواء الأخرى في سلسلة طويلة. لذا من شعاع كوني أولي واحد تأتى أمطار من الجسيمات المتدفقة نحو الأرض، وواحد من هذه الجسيمات هو ما يستطيع تحويل أصغر وحدة الكترونية في الكمبيوتر "البت" (bit) من قيمة صفر إلى واحد أو العكس وذلك يسبب تغيير في عمليات الكمبيوتر أو بالأحرى فشلها، وبالتالي يمكن أن تحدث حوادث كارثية. هل تسببت هذه الإشعاعات الكونية بحوادث كارثية من قبل؟ وكيف كانت طبيعتها؟ بالنسبة لمكوك فضاء فهناك أربع حواسيب تعمل في نفس الوقت على برامج متشابهة، فإذا كان أحد الحواسيب به خطأ بسيط فإن الثلاث أجهزة الأخرى ستتفاداه وسيتمكنوا أيضا من تتبع التغيرات بين الواحد والصفر لكل bit التي تسببها الأشعة الكونية.
{أرذالنا} /27/: سقاطنا. {إجرامي} /35/: هو مصدر من أجرمت، وبعضهم يقول: جرمت. {الفلك} /37/: والفلك واحد، وهي السفينة والسفن. {مجرها} /41/: مدفعها، وهو مصدر أجريت، وأرسيت: حبست، ويقرأ: {مرساها} من رست هي، و{مجراها} من جرت هي. {ومجريها ومرسيها} من فعل بها. {راسيات} /سبأ: 13/: ثابتات. [ش أخرجه مسلم في الزكاة، باب: الحث على النفقة وتبشير المنفق بالخلف، رقم: 993. (يد الله ملائ) كناية عن خزائنه التي لا تنفد بالعطاء. (تغيضها) تنقصها. (سحاء) دائمة العطاء، من السح وهو الصب والهطل. (وكان عرشه على الماء) حكاية لما جاء في الآية (7) من سورة هود، ومعناه: لم يكن تحته خلق قبل خلق السموات والأرض إلا الماء، وكان العرش مستقرا عليه بقدرته تعالى، والله أعلم. (بيده الميزان) كناية عن العدل بين الخلق، والله تعالى أعلم بحقيقة ذلك. (يخفض ويرفع) يعز ويذل، ويوسع ويقتر، حسب حكمته سبحانه وتعالى. (بناصيتها) هي مقدمة الرأس، والمراد أن صاحبها تحت سلطان الله عز وجل. (فعيل من ماجد) أي مجيد على صيغة فعيل مبالغة من ماجد، من المجد وهو سعة الكرم، أو العظمة ورفعة القدر. وكان عرشه على الماء الشعراوي. قال في الفتح: والذي في كلام أبي عبيدة: (حميد مجيد) أي محمود ماجد، وهو الصواب.
نستطيع الوصول من خلال التفاصيل التي يعرضها القرآن الكريم إلى كثير من الغوامض المحيطة في خلق السماوات والأرض وجميع الكائنات بما فيها الإنسان، ولكن المرحلة التي تسبق هذه التفاصيل لا يمكن التعرف عليها، ولذا تعد من الأسرار التي استأثر الله تعالى بها، كما أشار إلى هذه الحقيقة بقوله: (ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضداً) الكهف 51. وقد فرّع الله تعالى بعضاً من الظواهر الكونية على هذا الغموض، حتى يتمكن الإنسان من الوصول إلى التفرعات اللاحقة للمرحلة البدائية التي استأثر الله تعالى بها، كما في قوله: (أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون) الأنبياء 30. وهذا المبدأ يبين تطابق السماوات والأرض قبل مرحلة الفتق، ومن هذا المنطوق يظهر أن هناك مفهوماً للآية لا يمكن معرفته، ولكنه يشير إلى وجود مرحلة غامضة، وعلى الرغم من هذا الغموض إلا أننا نرى أن الحق سبحانه قد بين أن هناك طباقاً للسماوات يتخللها وصفه للقمر بالنور والشمس بالسراج كما في قوله: (ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقاً وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً) نوح 16.