تعني المعاونة في تحمل أعباء الحكم مفهوم – المحيط المحيط » تعليم » تعني المعاونة في تحمل أعباء الحكم مفهوم بواسطة: نداء حاتم تعني المعاونة في تحمل أعباء الحكم مفهوم، إن إدارة البلاد على أكمل وجه والسيطرة عليها يكون من خلال توزيع المهام على أشخاص ذوي انتماء وكفاءة في البلاد، بحيث يصب ذلك في مصلحة الدولة وحفظ أمنها وأمانها واستقرارها بالدرجة الأولى، ثم تحفيز المواطنين على البناء والإنتاج والتطوير ليكونوا عناصر فاعلين في المجتمع، يأخذون ببلادهم نحو النهضة والرقي بين الأمم، وفي سياق دراسة الحضارة الإسلامية من منهاج الدراسات الاجتماعية والمواطنة يأتي السؤال التالي. تعني المعاونة في تحمل أعباء الحكم لقد استحدث العصور المختلفة من الدولة والحضارة الإسلامية العديد من المناصب والمهام التي كان فيها إدارة شؤون الدولة الإسلامية على أتم وجه وأفضل صورة لبقاءها في وهج التطور وفي مقدمة الحضارات، حيث تم استحداث العسس زمن الخليفة عمر بن الخطاب لحفظ الأمن والنظام ليلاً وكان يقوم بذلك بنفسه، كما تم تنظيم الشرطة زمن الخليفة علي بن أبي طالب، عدا عن الزمام الذي يُشرف ويساهم في الموازنة بين صادرات الدولة ووارداتها والتدقيق في الشؤون المالية.
وفي الوزارات تسلسل إداري تقسم لدوائر كل دائرةة لها مديرها الذي يتحمل أعباءها، ويديرها بالكامل. المعاونة في تحمل اعباء الحكم هي الوزارة هي تلك الكلمة التي تعني أن يتم تحمل أعباء الحكم فكل وزارة لها وزير خاص بها يتحمل كافة شؤون إدارتها، وهناك الكثير من الوزارات في كل دولة. كل منها لها اسمها واختصاصها ودورها الذي تؤديه دوماً، يتولى الوزير إدارة الوزارة، يعاونه نائبه، وتقسم الوزارة إلى دوائر كل منها له مدير يقوم برعاية وإدارة وتحمل عبء تسيير الأمور فيها. وهكذا هو تسلسل هرمي يتم من خلاله توزيع أعباء الحكم على موظفين الدولة كل يحمل عبء بقدر وظيفته ومسماه الوظيفي في الدولة. كافة الوزراء ينتسبون إلى مجلس الوزراء الذي يعقد جلسات تشاورية مع الرئاسة أو الإدارة العليا في الدولة. الوزارة هي المعاونة في تحمل أعباء الحكم يقال أن الوزارة قد نشأت في زمن رسول الله صلوات الله عليه الحبيب، فيما ذهب البعض أن الوزارة قد نشأت في عهد الراشدين من بعده. حيث تشاور صحابة رسول الله في جميع الأمور كبيرة وصغيرة، ففي عهد أبي بكر رضي الله عنه كان عمر بن الخطاب رضوان الله عليه يقوم بشؤون جمع الزكاة، ويتولى أمور القضاء وهذا هو مفهوم الوزارة.
الإجابة الصحيحة هي: الوزارة.
السؤال مدة قراءة السؤال: دقيقتان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحبتي في هذا الموقع الغالي على قلوبنا: سامحوني على الإطالة لكن الموضوع يؤرقني, وأتمنى مساعدتي فيه. عِفّـــــــــوا تعِفُ نســـــــــاؤكم. مشكلتي أني أواجه مخاوف من أن أبتلى بزوجة غير صالحة, مقصرة، أو أنها كان لديها علاقات ومهاتفات، وغير ذلك, وأتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (عفو تعف نساؤكم) ولكني أخاف من الحديث (الجزاء من جنس العمل) فلو أني اغتبت إنساناً في عرضة أو تكلمت علية بسوء في هذا المجال، أو أني اقترفت أي ذنب فيما يتعلق بالأعراض, فربما يكون جزائي أن أبتلى بزوجة سيئة أو خائنة، فيتكلم الناس في عرضي, قصدي: أن الذي يعق والديه في عمل معين مثلا فسيعقه أولاده، لكن لربما في شيء آخر, أو من يسرق ملابس لربما يجزى بأن يسرق عليه من أمواله النقدية؛ لأن الجزاء من جنس العمل. هذا والذي زاد من خوفي الواقع المعاصر من الفساد والتغريب والحوادث الكثيرة من الخيانات, وهذا يحدث في مجتمعات محافظة –ولا حول ولا قوة إلا بالله- ومما زاد خوفي- أيضا- قراءتي للفتوى رقم(124796) والفتوى رقم(161215), علما بأني- والحمد لله- من أسرة محافظة، وملتزمة, ولست من النوع الشكاك، ولكني حساس، وسريع التأثر بما أسمع أو أواجه, أسأل الله أن يهدينا إليه، ويجنب الإسلام والمسلمين الشر أوله وآخرة, وأن يجزيكم الخير على صبركم علينا، ومساعدتكم لنا, اللهم آمين.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
13 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 212 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع: قلبي دليلك المنتدى: أرشيف الأقسام الزوجية مشكورررررررررررررره حبيبتي جزاك الله خير 26-08-2008, 11:54 PM المشاركة رقم: 3 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو برونزي الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Jul 2007 العضوية: 170084 المشاركات: 625 [ +] بمعدل: 0.
كان الحداد يخرج الحديد الزهر من التنور بيده دون استخدام أيّ وسيلة، استغربت كثيراً!! فقُلت مع نفسي: لابد أن يكون هذا الرجل من الصالحين والأخيار، حيث لا يحترق يده في النار!! فذهبت إليه؛ لكي أسأله دليل ذلك. أيّها الحدّاد، كيف يمكنك أن تفعل هذا الأمر ولا تُصيب بأذى؟ قال الحداد: في يوم من الأيام أتتني إمرأة جميلة وأرادت منّي المساعدة. قلت لها: بأنّني ساُلبّي طلبُكِ إن لبّيتِ طلبي، وأتيتِ معي إلى البيت. لم تقبل بذلك أولاً، لكن بعد بضعة دقائق عادت وقَبِلَت طلبي... العفّة هي أمر باطني لا يمكن إظهارها ومعرفتها لوحدها، بل لابد من رؤية تصرفات الشخص حتّى نعرف مدى عفّته، ومعنى العفّة هي: منع النفس عن الشهوات والإجتناب مِن طغيان النفس في جميع الملذّات والاعتدال في ذلك؛ (2) ولذلك يقول الإمام الصادق (عليه السلام) مخاطبا الرجال: > عَفُّوا عَن نساءِ النّاسِ تُعَفُّ نِساوُكُمْ <. (3) عجباً لبعض الرجال!! يتكلمون عن العفّة وكأنّ القضية قصراً على النساء فقط، بينما الذي خلق الخلق، جعل العفّة لكل من الرجل والمرأة، ولكن بما أنّ المرأة هي الرُكن الركين في العفّة؛ فلهذا عندما تحدّث عن الزنا قدّم النساء على الرجال في آية: { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي} (4) ويمكن أن يُقال؛ لأنّ الشهوة في المرأة أقوى وعليها أغلب، وإن كانت أشد حياء من الرجل، لكنّها إذا زنت ذهب الحياء والعفّة من المجتمع كلّه، وأيضاً فإنّ العار بالنساء ألحق إذ موضوعهن الحياء والعفّة فتقديم ذكرهن في الآية على الرجال هو اهتماماً لهذا الأمر.