يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة (معلومة) يا قَومِ أَذني لِبَعضِ الحَيِّ عاشِقَةٌ وَالأُذنُ تَعشَقُ قَبلَ العَينِ أَحيانا قالوا بِمَن لا تَرى تَهذي فَقُلتُ لَهُم الأُذنُ كَالعَينِ تُؤتي القَلبَ ما كانا هَل مِن دَواءٍ لِمَشغُوفٍ بِجارِيَةٍ يَلقَى بِلُقيانِها رَوحاً وَرَيحانا المصدر:
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
معلومات عن: بشار بن برد بشار بن برد بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ولد أعمى، وكان من فحولة الشعراء وسابقيهم المجودين. يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا قالوا بمن لا ترى تهذي - لفلي سمايل. كان غزير الشعر، سمح القريحة، كثير الإفتنان، قليل التكلف، ولم يكن في الشعراء المولدين أطبع منه ولا أصوب بديعا [1]. قال أيمة الأدب: " إنه لم يكن في زمن بشار بالبصرة غزل ولا مغنية ولا نائحة إلا يروي من شعر بشار فيما هو بصدده. " وقال الجاحظ: "وليس في الأرض مولد قروي يعد شعره في المحدث إلا وبشار أشعر منه. " اتهم في آخر حياته بالزندقة. فضرب بالسياط حتى مات. المزيد عن بشار بن برد
بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ولد أعمى، وكان من فحولة الشعراء وسابقيهم المجودين. كان غزير الشعر، سمح القريحة، كثير الإفتنان، قليل التكلف، ولم يكن في الشعراء المولدين أطبع منه ولا أصوب بديعا.
س: من القائل: قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم الأذن كالعين توفي القلب ما كانا يا قـوم, أذني لبعض الحي عاشقـة والأذن تعشق قبل العين أحيـانــاً ج: إنه الشاعر الأعمى: بشّار بن برد. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ س: هذا نص رسالة بعث بها عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – إلى أحد قادته, فمن هو القائد ؟ " إنّ أدركك كتابي وأمرتك بالانصراف عن مصر قبل أن تدخلها أو شيئاً من أرضها فانصرف, وإنْ أنت دخلتها قبل أن يأتيك كتابي فامض لوجهك واستعن بالله واستنصـره ". قصيدة يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة للشاعر بَشّارِ بنِ بُرد. ج: بعث عمر بن الخطاب - رضي الله عنه – بكتابه إلى القائد عمرو بن العاص وهو في طريقه إلى مصر. ولم يفتح ابن العاص الكتاب إلاّ في العريش لأنه اشتم أن يحوي أمراً بالتوقف والعودة.. وكان توّاقاً إلى فتح مصر لينافس خالد بن الوليد الذي فتح الشام, وكان ذلك عام 639 ميلادية.
عدد الابيات: 3 طباعة يا قَومِ أَذني لِبَعضِ الحَيِّ عاشِقَةٌ وَالأُذنُ تَعشَقُ قَبلَ العَينِ أَحيانا قالوا بِمَن لا تَرى تَهذي فَقُلتُ لَهُم الأُذنُ كَالعَينِ تُؤتي القَلبَ ما كانا هَل مِن دَواءٍ لِمَشغُوفٍ بِجارِيَةٍ يَلقَى بِلُقيانِها رَوحاً وَرَيحانا نبذة عن القصيدة قصائد عامه عموديه بحر البسيط قافية النون (ن)