نشر بتاريخ: 22/04/2022 ( آخر تحديث: 22/04/2022 الساعة: 21:37) القدس - معا- تظاهر فلسطينيون ومتضامنون اليوم الجمعة أمام السفارة الاسرائيلية في لندن تنديداً بالعدوان على الفلسطينيين في القدس والضفة وعموم الأراضي المحتلة ، ودعماً للمرابطين المدافعين عن المسجد الأقصى المبارك وذلك بدعوة من المنتدى الفلسطيني في بريطانيا وعدد من المنظمات التضامنية., وقال زاهر بيراويرئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا:في مظاهرتنا اليوم أمام السفارة الاسرائيلية في لندن نؤكد على ايصال رسالة التضامن والدعم والاسناد لاهلنا في القدس وفي ساحات المسجد الاقصى المبارك، وكذلك للتضامن مع أهلنا في قطاع غزة وعموم الاراضي المحتلة. ولكي نقول لهم انكم لستم وحدكم. واضاف: نرسل تحية الفخر والاعتزاز الى الشعب الفلسطيني الذي يدافع عن الامة العربية والإسلامية وعن القبلة الأولى وثالث أقدس المساجد على وجه الأرض وعن شرف الأمة وكرامتها، ولذلك نطالب الامة بعدم الاكتفاء ببيانات الشجب والإدانة والاستنكار والانتقال للعمل الجدي وعلى ارض الواقع حتى يعلم الاحتلال وأعوانه أن المسجد الأقصى هو مسؤولية المسلمين جميعا وليس الفلسطينيين وحدهم والمساهمة والمشاركة من الجميع ضمن معركة الصمود والبطولة التي يخوضها المرابطون في المسجد الاقصى المبارك.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
إلى شمال هذا السياج، يشاهد أصحاب الأرض الفلسطينيين بوضوح بين أشجار الزيتون التي يملكونها إسرائيليين يمتطون الخيول". وسألت "هيومن رايتس": "إذا كانت دروس ركوب الخيل على أرض فلسطينية على بعد أقل من 100 متر من الجدار الفاصل تعالج الإسرائيليين، فما هي الضرورة الأمنية لمنع أصحاب هذه الأرض من الوصول إليها بانتظام؟".
وقدم البرنامج مساعدات إلى العديد من المواطنين، تنوعت بين قروض ومنح في جميع أنحاء الدولة، ووضع البرنامج أولويات عدة لتحديد المستحقين، بينها أن «الأكثر حاجة هو الأكثر استحقاقاً»، مع ضوابط من بينها ربط قيمة الدعم السكني بمتوسط دخل الأسرة. ويعتبر إنشاء البرنامج الخطوة الأولى نحو التقدم في قطاع الإسكان، ووجه الشيخ زايد، طيب الله ثراه، البرنامج مرات عدة إلى السرعة في دعم استقرار الأسر المواطنة في إنشاء المجمّعات السكنية، وحرص زايد على تحقيق معايير الاستدامة، من خلال بناء مساكن تتوافر فيها هذه المعايير. ويحظى قطاع الإسكان منذ تأسيس الدولة، بالاهتمام لبناء مجتمع متلاحم، ولا يتم توفير مجرد مساكن، بل تراعى في تصميمها ثقافة المنطقة المستهدفة، وطبيعة السكان الاجتماعية، ابتداء من تصميم المسكن إلى وضع المخطط العام للمجمع السكني ومرافقه الحيوية. وتساءل الشيخ زايد بأحاسيس تجسّد حرص ولي الأمر على رعيته وتنبض بمشاعرهم: «كيف يكون هناك مواطنون يسكنون بإيجار في أبوظبي ودبي والشارقة ورأس الخيمة وغيرها». ودعا حسب تقرير نشرته «وام»، إخوانه الحكام إلى توزيع الأراضي على المواطنين ليبنوا عليها.. تصميم بيت مزرعة للبيع. «لأنهم أهلنا وهم الذين يحفظون الأرض والوطن ولهم في الأرض ما لنا».
وقال::رسالتنا لدولة الاحتلال ان محاولات التقسيم الزماني ولا المكاني المسجد الاقصى لن تتم ، ولن يتم تغيير الوضع القائم في القدس الا باتجاه واحد وهو تحرير القدس المحتلة واستعادتها من الاحتلال وتطهيرها من الاستيطان ". وتابع: على حكومة الاحتلال احترام الوضع التاريخي والقانوني في الحرم القدسي الشريف ووقف استفزازات المستوطنين الصهاينة. والتى ستدفع باتجاه المزيد من التوتر واضاف: أما حكومتنا البريطانية برئاسة بوريس جونسون فنؤكد انها تتحمل مسؤولية كبيرة عن معاناة اهلنا المستمرة بسبب الاحتلال في فلسطين. أميل نوفل رجل كل المراحل – جبيل أونلاين. كيف لا وهي من أسست هذه الدولة على حسابنا؟ وهي ما زالت تدعم هذه الدولة المارقة على القانون والتي تصفها كبريات المؤسسات الحقوقية في العالم بأنها دولة ابارتهايد. وقال:"فالعار كل العار يلحق بهذه الحكومة وكل من يقف مع الاحتلال ونظام الفصل العنصري. " وختم: "رسالتنا للسياسيين والاعلاميين الغربيين عموما هي ان الحرب الاوكرانية الروسية كشفت معاييركم المزدوجة في التعامل مع جرائم الاحتلال. وآن لكم أن تخجلوا على أنفسكم بوقف هذه المعايير المزدوجة وأن تتوقفوا عن الوقوف مع المجرم ضد الضحية وأن تتوقفوا عن تسليح دولة الارهاب والابرتهايد ، وأن تقفوا مع الحقوق الفلسطينية ومن أهمها حقه في مقاومة الاحتلال وحقه في التحرر والعودة لوطنه".
ويعتبر إنشاء البرنامج الخطوة الأولى نحو التقدم في قطاع الإسكان، ووجه الشيخ زايد، طيب الله ثراه، البرنامج مرات عدة إلى السرعة في دعم استقرار الأسر المواطنة في إنشاء المجمّعات السكنية، وحرص زايد على تحقيق معايير الاستدامة، من خلال بناء مساكن تتوافر فيها هذه المعايير. ويحظى قطاع الإسكان منذ تأسيس الدولة، بالاهتمام لبناء مجتمع متلاحم، ولا يتم توفير مجرد مساكن، بل تراعى في تصميمها ثقافة المنطقة المستهدفة، وطبيعة السكان الاجتماعية، ابتداء من تصميم المسكن إلى وضع المخطط العام للمجمع السكني ومرافقه الحيوية. وتساءل الشيخ زايد بأحاسيس تجسّد حرص ولي الأمر على رعيته وتنبض بمشاعرهم: «كيف يكون هناك مواطنون يسكنون بإيجار في أبوظبي ودبي والشارقة ورأس الخيمة وغيرها». ودعا حسب تقرير نشرته «وام»، إخوانه الحكام إلى توزيع الأراضي على المواطنين ليبنوا عليها.. «لأنهم أهلنا وهم الذين يحفظون الأرض والوطن ولهم في الأرض ما لنا». تصميم بيت مزرعة بلدنا. وأكد، في أكثر من لقاء، حرصه على توفير السكن للمواطنين الذين يعملون ويبذلون العطاء، ويقول في هذا السياق.. «إن برامج الإسكان والتوسع في التملك مستمرة حتى يشعر المواطنون بأنهم يمتلكون في وطنهم ما يؤمن راحتهم وراحة أبنائهم ويعود عليهم بالكسب والمنفعة»، مؤكداً أن «شعب الإمارات يستحق كل الخير».