برعاية رئيس المحكمة الجزائية بالأحساء صاحب الفضيلة الشيخ مشاري بن منصور العتيبي، ومدير الإدارة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفريح، نظمت المحكمه الجزائية بمحافظة الأحساء حملة تطعيم الانفلونزا الموسمية بالتعاون مع إدارة الصحة العامة بمديرية الشؤون الصحية بالأحساء. وقد حققت الحملة الهدف المنشود منها وذلك حسب طلب مسئولي المحكمة لتطعيم أكبر شريحة من منسوبيها من عسكريين ومدنيين وعددا من مراجعي المحكمة بحضور ومشرف الامن بالجهات العدلية بالاحساء الأستاذ علي بن راشد المهنا، ورئيس قسم المتابعة بالمحكمة الأستاذ جميل أحمد الحمد وبمشاركة الممرض مصطفى حبيب الرمضان والممرض أمين عبدالرحمن الموسى والإداري علي حسن الاحمد.
في الأربعاء 6 صفر 1437ﻫ الموافق لـ 18-11-2015م Estimated reading time: 4 minute(s) الأحساء – "الأحساء اليوم" قام وفد من طلاب كلية الحقوق بجامعة الملك فيصل، مؤخرًا، بزيارة إلى المحكمة الجزائية في الأحساء، وذلك بتنسيق من وحدة الشراكة المجتمعية في الكلية، وذلك ضمن سلسلة زيارات ونشاطات تقوم بها الكلية لربط المقررات القانونية بالواقع القانوني السعودي. وقد كان في استقبال الوفد الطلابي لكلية الحقوق لدى وصولهم إلى مقر المحكمة الجزائية في الأحساء رئيس المحكمة الشيخ الدكتور عامر بن عبدالله الودعاني، حيث قدم لهم نبذة تعريفية عن نظامي القضاء والتقاضي في المملكة، واختصاص المحاكم الجزائية وتطورها في المملكة، كما أجاب عن أسئلة الطلاب واستفساراتهم. من جهته، أوضح عميد كلية الحقوق الدكتور خالد بن إبراهيم الحصيّن، أن "هدف الزيارة هو الاطلاع على الجانب العملي للحقوق، والتكامل بين ما تعلمه الطالب في مقرر القانون الجنائي وبين الواقع التطبيقي في المحكمة الجزائية"، معتبرًا أن "مثل هذه الزيارات تساهم في إشباع الحاجة المعرفية لدى طالب الكلية، بما ينعكس على تكوين شخصيته القانونية". كتابة العدل الثانية (الوكالات) والمحكمة الجزئية بالأحساء - مدينة الهفوف. وأخيرًا، وجّه الدكتور خالد الحصّين، شكره إلى فضيلة الشيخ الدكتور عامر الودعاني رئيس المحكمة الجزائية بالأحساء ومنسوبيها على تعاونهم مع كلية الحقوق، بما يعود على مجتمعنا بالفائدة.
0 3145 وصلة دائمة لهذا المحتوى:
الإثنين, 24 رمضان 1443 هجريا, 25 أبريل 2022 ميلاديا. جميع التعليقات و الردود المطروحة لا تعبر عن رأى الموقع ولاكن تعبر عن رأى كاتبها, و الموقع لا يتحمل اى مسؤولية تجاه تلك التعليقات و الردود