يتم أيضًا استخدام مقاطع Odenkirk الدرامية والكوميدية بشكل جيد ، لا سيما في المشاهد التي يعكس فيها Hutch حياته والاختيارات التي قام بها. ومع ذلك ، فهو مجبر على حمل الفيلم على كتفيه ، حيث أن العديد من الأدوار الأخرى يتم رسمها بشكل ضعيف.
^ D'Alessandro, Anthony؛ D'Alessandro, Anthony (23 فبراير 2021)، "Bob Odenkirk Action Movie 'Nobody' Opening Earlier" ، Deadline (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2021. وصلات خارجية [ عدل] لا أحد على موقع IMDb (الإنجليزية) لا أحد على موقع Metacritic (الإنجليزية) لا أحد على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) لا أحد على موقع AlloCiné (الفرنسية) لا أحد على موقع AllMovie (الإنجليزية) لا أحد على موقع FilmAffinity (الإسبانية) لا أحد على موقع قاعدة بيانات الأفلام السويدية (السويدية)
[١] تصاعد اسم جاريد ليتو في هوليوود ببطء ولكن بشكل مستمر حتى قرر عام 1998 إنشاء فرقته الخاصة التي تحمل اسم Thirty Seconds to Mars، مع أخيه شانون ليتو الذي كان عازف طبل [١] وكان شديد التعلق بفرقته حتى أنه في سنوات لاحقة قرر أن ينقطع عن التمثيل لمدة 5 سنوات للتركيز على فرقته.
تمثل شخصية نيمو الشخصية الرئيسية بالفيلم، بجميع مراحل حياته من الطفولة والمراهقة حتى عمر الثلاثين، قدم المخرج بعبقرية طاغية شكلين مختلفين، لهذه الحيوات الثلاث، ماذا لو ذهب مع والدته، وماذا لو ذهب مع والده، والحياة الثالثة كانت المرحلة التي تتكلم عن نيمو العجوز، وهي البداية والنهاية التي ينطلق منها الفيلم وينتهي، والتي منها أيضا تمحورت فكرة الاختيار الفلسفية حولها. فلسفة الاختيار يطرح الفيلم رؤية فلسفية لفكرة الاختيار التي تجعل الإنسان في حيرة دائمة، والذي غالبا ما يحدد خياراته انطلاقا من تكوينه الذي هو عبارة عن متناقضات كثيرة مثل الحب والكراهية، الخير والشر، العقل والشهوة، الروح والجسد، الغضب والتعقل، الهدوء والثورة ، وغيرها من متناقضات ، ونجح المخرج في أن يجعل المشاهد يتماس مع مشكلة نيمو، وتركه بجمل سيناريو عبقري يسلك مع نيمو في كل خياراته، وما سيحدث له بناء على هذه اختياراته من بين هذه الخيارات. إيقاع سريع وانتقال بين العوالم والأحداث استطاع جاكو فان دورميل، طوال زمن الفيلم أن يحافظ على إيقاع الفيلم، الذي اتسم من بداية المشهد الأول حتى أخر مشهد بالحركة والسرعة والمؤثرات الجيدة، والانتقال بسلاسة ويسر ودون قفز غير مبرر بين العوالم والأحداث، وجعل المشاهد يعيش فى كل قصة وينتظر بشوق للقصة الأخرى.