الجوائز تم ترشيح الفيلم لثلاث جوائز أكاديمية لأفضل مجموعة من أعمال الديكور الفني ولأفضل صوت كارلتون فولكنر، فازت بالجائزة الذهبية للمرة الثانية لفرقة الدراما توب أكشن في عام 1960. رحلة إلى مركز الأرض على موقع IMDb (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Metacritic (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Netflix (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية رحلة إلى مركز الأرض على موقع AlloCiné (الفرنسية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع الفيلم
لمعانٍ أخرى، طالع رحلة إلى مركز الأرض (توضيح).
مقالات ذات صلة [ عدل] الرحلة 2: الجزيرة الغامضة مراجع [ عدل] ^ وصلة مرجع:. الوصول: 18 أبريل 2016. ^ وصلة مرجع: (). الوصول: 18 أبريل 2016. وصلات خارجية [ عدل] رحلة إلى مركز الأرض على موقع IMDb (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Metacritic (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Netflix (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية رحلة إلى مركز الأرض على موقع AlloCiné (الفرنسية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض على موقع الفيلم رحلة إلى مركز الأرض على موقع AllMovie (الإنجليزية) رحلة إلى مركز الأرض في المشاريع الشقيقة: صور وملفات صوتية من كومنز. بوابة خيال علمي بوابة آيسلندا بوابة الولايات المتحدة بوابة عقد 2000 بوابة سينما بوابة السينما الأمريكية بوابة براكين
عدد القراءات: 14٬702 كانت فكرة مجنونة خطرت لعمه ، ولم يكن يملك سوى القبول، سيقومان برحلة إلى مركز الأرض عبر فوهة بركان خامد..! إن أحدا لم يسبقهما إلى رحلة مماثلة.. لهذا كل شيء ممكن.. كل كابوس حقيقة.. وكل خطوة قد تكون الأخيرة..! إن عشاق (جول فيرن) لن يدعوا هذه الرواية تفوتهم.
جول غابرييل فير (8 فبراير 1828 - 24 مارس 1905)، كاتب فرنسي من القرن التاسع عشر. كان له الفضل في تأسيس ما يعرف بـأدب الخيال العلمي. يعتقد جول فيرن أن الأشكال هي اللغة الكونية. في عام 2005 احتفل " بسنة جول فيرن" وذلك بمناسبة مرور مائة عام على وفاة هذا الأديب. في عام 1862، قدم جول فيرن للناشر بيير-جول, روايته خمس أسابيع في منطاد (Cinq semaines en ballon)، التي ظهرت في عام 1863م، ولاقت نجاح هائل من قِبل الفرنسين، وعندئذ وقع الناشر بيير-جول عقدًا لمدة عشرين سنة للنشر معه. فالتزم بتزويدهم بالروايات خاصةً مجلة (le Magasin d'éducation et de récréation destinée) الشبابية. وفي هذه المجلة نُشرت مغامرات الكابتن أتورا (les Aventures du capitaine Hatteras) التي ظهرت سابقاً في رواية. ولقد عمل فارن خلال أربعين عام في رحلات استكشافية, التي نشرت في أربعة وخمسون كتاباً في عام 1863م, وكتب أيضاً باريس في القرن العشرين والتي لم تظهر الا في عام 1994م. وفي عام 1864م، خصص جول فارن عمل لـ إدجار بو – عمل يختص بـ إدجار بو وأعماله-، وبعدما نشر مغامرات الكابتن أتورا ورحلة لمركز الأرض (Voyage au centre de la Terre)، ترك وظيفته كعامل مصرفي, وانتقل إلى اوتاي (Auteuil).
كانت الورقة تقول: "انزل من فوهة يوكول سنيفل، الذي يمسه ظل سكارتاريس بنعومة قبل بداية شهر يوليو أيها المسافر الشجاع، وستصل إلى قلب الأرض كما فعلت أنا"، وتوقيع صاحبها ( ساكنوسم)! على الفور يزمع البروفسير - أمام دهشة وخوف وتوجُّس أكسل - أن يرحل إلى قلب الأرض منفذًا قول كاتب الورقة، أخذ أكسل يحاول إثناء عمه عن الرحلة، لكن دون جدوى، قال أكسل: العلم يؤكد أن هذه الرحلة مستحيلة، إن درجة الحرارة تزداد كلما توغَّلت إلى أسفل، فرد عليه عمه: ماذا لو كانت هناك درجة لا تنخفض بعدها الحرارة! ذهب أكسل للقاء خطيبته ( جرويبن) ابنة عمه البروفسير، وأخبرها بالرحلة المقررة، وفي سرعة شديدة جهز البروفسير حقائب الرحيل وكل ما تحتاجه الرحلة، ووجد أكسل نفسه متورطًا في رحلة لا يريدها، وودَّع خطيبته جرويبن في يأس، وانطلق هو وعمه البروفسير المتحمس صباحًا حتى وصلا إلى كوبنهاجن، فقابلا صديقًا لعمه، وأخذا يجولان في المدينة بعض الوقت. انطلقا برًّا إلى رحلتهما المنشودة، وبعد عشرة أيام وصلا إلى ساحل أيسلندا، فنظر البروفسير إلى جبل عال له قمتان، وهتف: سنيفل، سنيفل! حين وصلا أيسلندا قابلا السيد فريدريكسون معلم العلوم في مدرسة ريكيافيك الذي رحَّب بهما، واكتشف البروفسير حين ذهب لمكتبة البلد - للبحث عن كتب لكاتب الشفرة المدعو ساكنوسم - أن الكنيسة أحرَقت كتبه، وعدَّته عدوًّا لها، ولكن مدرس العلوم اقترح على البروفسير ليدنبروك أن يستكشف بركان سنيفل، فانتهز البروفسير الفرصة ووافَق على الفور، فرتَّب لهما السيد فريدريكسون دليلاً ماهرًا؛ ليقوم بالرحلة معهما، كان الدليل رجلاً طويلاً هادئًا يُدعى: ( هانز).