فسبحان الله جميع شي لها حكمه………. اختاة افتخرى افتخرى افتخرى بحجابك التي اعطاك نور مبهر ينور دربك……… فحجابك سلاح يحمى شرفك و عرضك…….. اللهم احفظ نساء المسلمات من جميع سوء و احفظهن من التبرج و احفظهن من الشياطيين الانس و الجن و نور دربهم و يسر امرهم تقبل توبتهم …………. اللهم اميييين خطب دينية قصيرة جدا خطبة دينية قصيرة جدا خطبه دينيه قصيره خطبه دينيه قصيره جدا خطبه قصيره جدا خطبة قصيرة جدا خطب عن الحجاب خطبة دينية رائعة خطبة قصيروة دينية خطبه قصيره 4٬065 مشاهدة
ختام هذه الخطبة هو عبارة عن تذكرة لي ولكم بفضل الوالدين علينا وما بذلوه من غالي ونفيس وتضحيات نفسية وجسدية ومادية في سبيل حصولنا على عيشة أفضل ومستقبل مرموق. بعد التعرف علي خطبة دينية قصيرة اقرأ أيضاً: رسائل الجمعة نموذج خطبة دينية قصيرة عن الصلاة نظرًا لأهمية الصلاة في بناء مجتمع صالح وقوي خصصنا مثال لخطبة دينية قصيرة للتحدث عنها وعن أهميتها كما في التالي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نبدأ الحديث بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد خاتم المرسلين أما بعد، نتحدث في هذه الخطبة عن فرض عين على كل مسلم ومسلمة يجب القيام به في جميع الأحوال ولا يسقط في أي منها ألا وهو فريضة الصلاة. جاء في القرآن الكريم ذكر العديد من الآيات الكريمة التي تؤكد ضرورة الالتزام بالصلاة في جميع أوقاتها ومنها الآية رقم 103 من سورة النساء" إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا". كما تم ذكر أهمية الصلاة في عدد كثير من الأحاديث النبوية الشريفة ومنها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم" العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر". خاتمة هذه الخطبة نذكركم بقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم عن أهمية الصلاة لكل مسلم في الآية التالية" إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر".
حيث يعد البر بالوالدين أحد الأمور الذي نصت عليها الشريعة الإسلامية وعلى أهميتها العظمي حيث يتم اقترانها بالأمور التي يجب أن يلتزم بها كل فرد مسلم. الدليل على ضرورة استيفاء حق الوالدين هو الآية الكريمة" واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحسانًا". هذا بالإضافة إلى ما يوجد داخل السنة النبوية الشريفة من أحاديث متعددة تحث على بر وطاعة الوالدين، ومنها قول رسول الله-صلى الله عليه وسلم-عند سؤاله عن من أحق الناس بالطاعة قال" أمك، قال ثم من، قال أمك، قال ثم من، قال أمك، قال ثم من، قال أبوك". أذكر نفسي وإياكم أيها الأخوة والأخوات على الحرص على اتباع تعاليم الدين الحنيف في الالتزام بطاعة الوالدين كما نصت عليه آيات الذكر الحكيم في قوله تعالى من سورة لقمان"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون". كما حث الرسول-صلى الله عليه وسلم- على تعظيم طاعة الفرد المسلم لوالديه وكونها في المرتبة الأولى قبل العديد من الأعمال ذات الأجر العظيم، ومن أهم هذه الأحاديث النبوية الدالة على ذلك حديث ابن مسعود رضي الله عنه عندما سأل النبي-صلى الله عليه وسلم- "أي العمل أفضل عند الله؟ قال: الصلاة لوقتها، قال: قلت ثم أي؟ قال: بر الوالدين قال: قلت ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله".