من الأمثلة لحيوان غير مقدور على تذكيته من الأمثلة لحيوان غير مقدور على تذكيته، تعتبر جميع الحيوانات التي يتم أكلها والتي أحلها الله تعالى للإنسان والمسلم جميعا يجوز تزكيتها حيث أن الإبل يجوز تزكيتها والحيوانات جميعا حيث إن الشريعة الإسلامية، وضعت الكثير من الحدود والتي يجب على كل إنسان أن يقوم على جمع الكثير من الأشياء حتى يقوم على وجودها، في الشريعة حيث انه نصاب الإبل يوجد له نسبة من اللحم الذي يريد إخراجه ومن ثم يقوم على الأكل منها بعد إخراج منه إلى الفقراء والمساكين. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من الأدلة التي يجب على المسلمين جميعا أن يقوموا على اتخاذه قدوة لهم حيث انه قام على أضحية ومن ثم قام على توزيعها جميعا ما عدا كتفها وعندما عاد الرسول إلى البيت، في الليل جاء إلى بيته مسكين يقول للرسول بأنه يريد لحم من الأضحية فقام الرسول بإعطائه الذراع كاملا وبات الرسول محمد على تمر وماء وهكذا أيضا الصحابة عندما أراد المسلمين أن يقوموا على شراء الاسلحة للجيش قام أبو بكر الصديق، بجلب جميع ماله وتقديمه إلى الرسول محم وقام عمر بوضع نصف ماله إلى الرسول محمد وكل هذا يدل على حب المسلمين إلى الصدقة وحبهم على الخير الكبير وإلى علو كلمة الله تعالى.
غسل اليدين قبل الطعام وبعده ، ويتأكد ذلك إن كان فيهما قذر أو بقايا من الطعام. قول (بسم الله) قبل البدء بالطعام أو الشراب ومعناها: أتبرك وأستعين باسم الله، فإن نسي وتذكر أثناء أكله فيقول (بسم الله أَوَّلِهِ وَآخِرِه). وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم غلاماً صغيراً لا يحسن آداب الأكل، فقال له معلماً: "يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك" (البخاري 5061، مسلم 2022). الأكل والشرب باليد اليمنى ، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تأكلوا بالشمال فإن الشيطان يأكل بالشمال" (مسلم 2019). يستحب له أن لا يشرب أو يأكل واقفاً. الأكل من الطعام القريب منه ولا يأكل من موضع الناس، لأن الأكل من موضع الآخرين فيه سوء أدب، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للغلام: "وكل مما يليك". من الأمثلة لحيوان غير مقدور على تذكيته - حلول اليوم. يستحب رفع اللقمة إذا سقطت ومسح ما علق بها وأكلها، متى ما أمكن رفع الأذى عنها، وفي ذلك محافظة على النعمة والطعام. عدم عيب الطعام وذمه واحتقاره ، فإما أن يثني عليه أو يدعه ويسكت، ورسولنا صلى الله عليه وسلم ما عاب طعاماً قط إن اشتهاه أكله، وإن كرهه تركه (البخاري 5093، مسلم 2064). عدم الإكثار من الطعام والتخمة منه، فذلك هو طريق المرض والكسل، والتوسط هو خير الأمور، كما قال صلى الله عليه وسلم: "ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة: فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه" (الترمذي 2380، ابن ماجه 3349).
مرحبًا بك إلى موقع الخليج التعليمي ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- الموقع تحت اشراف الأستاذ أبو الفهد عند البحث في جوجل اكتب نهاية السؤال موقع الخليج ، لتجد الاجابة الصحيحة
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 28/10/2012 ميلادي - 13/12/1433 هجري الزيارات: 48535 التذكية: هي إزهاق روح الحيوان البري المأكول اللحم، بنحره في اللبة " وهي أسفل الرقبة "، إن كان إبلاً، أو ذبحه في الحلق إن كان بقرًا أو غنمًا أو نحوهما، أو جرحه في أي موضع من بدنه، كالصيد والشارد من البهائم إذا كان لا يقدر عليه إلا بذلك. الحكمة من التذكية: إظهار العبودية لله تعالى، بذبحها على اسمه، وإظهار شكره على أنعامه بها، وتطييب الحيوان من الرطوبات والفضلات الضارة " كالدم ونحوه "، وتمييزه عن الميتة. شروط التذكية وآدابها: للتذكية شروط وآداب تنبغي مراعاتها والتقييد بها، ومنها ما يتوقف حل المذكي عليها ومن ذلك: أولاً: قصد التذكية، بأن يكون المذكي مميزًا عاقلاً، بحيث يمكن منه قصد التذكية لقوله تعالى: ﴿ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ ﴾. فمن لا يمكن من القصد كالشيخ الهرم " المخرف "، والطفل دون التمييز، والمجنون، والسكران ونحوهم، لا يمكن منهم قصد التذكية فلا تحل ذبيحتهم. ثانيًا: أن يكون الذابح مسلمًا، ولو امرأة أو فاسقًا فسقًا غير مكفر، أو كتابيًا لقوله تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ﴾.