صراحة – متابعات: سجّلت المحاكم السعودية خلال الثلث الأول من العام الحالي 443 قضية عقوق الوالدين، بينما سجلت 1074 قضية «عقوق» خلال العام الماضي. وبحسب إحصائية حديثة لوزارة العدل فإن عدد قضايا عقوق الوالدين في مدينة جدة بلغ 90 قضية ومكة المكرمة 81 قضية والرياض 74 قضية وتبوك 26 قضية والمدينة المنورة 23 قضية والطائف 20 قضية وسكاكا 17 قضية، في حين سجّلت في وادي الدواسر 15 قضية، والدمام 15 قضية، وحائل 15 قضية، وجازان 9 قضايا، وخميس مشيط 8 قضايا، وأبها 6 قضايا، والأحساء والخبر وصبيا ونجران 5 قضايا لكل منها، والخرج وينبع وبريدة 4 قضايا لكل منها، في حين، تبيّن أن أقل المدن تسجيلاً لقضايا «العقوق» هي عرعر وأبوعريش وصامطة وقلوة بـ3 قضايا. وزارة العدل عقوق الوالدين pdf. وفي ما يتعلق بعدد القضايا في مختلف المجالات، سجّلت المحكمة العامة في الرياض 18311 قضية منذ مطلع العام الحالي حتى نهاية الشهر الماضي، 4329 منها في محرّم، و4573 في صفر، و4591 في ربيع الأول، و4818 قضية في ربيع الثاني. في حين، وصل عدد القضايا الواردة للمحكمة العامة في مكة المكرمة إلى 15551 قضية، منها 4499 في محرم، و3912 في صفر، و3562 في ربيع الأول، و3578 في ربيع الثاني.
سجّلت المحاكم السعودية خلال الثلث الأول من العام الحالي 443 قضية عقوق الوالدين، بينما سجلت 1074 قضية «عقوق» خلال العام الماضي. وبحسب إحصائية حديثة لوزارة العدل (حصلت «الحياة» على نسخة منها)، فإن عدد قضايا عقوق الوالدين في مدينة جدة بلغ 90 قضية ومكة المكرمة 81 قضية والرياض 74 قضية وتبوك 26 قضية والمدينة المنورة 23 قضية والطائف 20 قضية وسكاكا 17 قضية، في حين سجّلت في وادي الدواسر 15 قضية، والدمام 15 قضية، وحائل 15 قضية، وجازان 9 قضايا، وخميس مشيط 8 قضايا، وأبها 6 قضايا، والأحساء والخبر وصبيا ونجران 5 قضايا لكل منها، والخرج وينبع وبريدة 4 قضايا لكل منها، في حين، تبيّن أن أقل المدن تسجيلاً لقضايا «العقوق» هي عرعر وأبوعريش وصامطة وقلوة بـ3 قضايا. وفي ما يتعلق بعدد القضايا في مختلف المجالات، سجّلت المحكمة العامة في الرياض 18311 قضية منذ مطلع العام الحالي حتى نهاية الشهر الماضي، 4329 منها في محرّم، و4573 في صفر، و4591 في ربيع الأول، و4818 قضية في ربيع الثاني. وزارة العدل عقوق الوالدين موضوع. في حين، وصل عدد القضايا الواردة للمحكمة العامة في مكة المكرمة إلى 15551 قضية، منها 4499 في محرم، و3912 في صفر، و3562 في ربيع الأول، و3578 في ربيع الثاني.
- عبدالله الشعلان: الانفتاح غير المنضبط على الإعلام الجديد زاد من عقوق الوالدين. - عبدالرحمن القراش: ضرورة تفعيل خط للوالدين في حالة تعرضهما للإيذاء. - سهيلة زين العابدين: جهل بعض الأمهات بحقوقهن يزيد من عقوق أبنائهن. وزارة العدل: 443 قضية عقوق والدين خلال 4 أشهر - صحيفة صراحة الالكترونية. - علي الزائري: لا نستغرب غضب المدمن وإدمانه للعنف تجاه أسرته. ريم سليمان- سبق- جدة: "ابن يُحرق والدته وأخاه داخل منزلهما، وآخر يضرب أمه وينهرها ويعود باكياً ليلقي باللوم على المخدرات، وثالث يرفض الصرف على علاج والده ويهمله".. هذه ليست لقطات من فيلم عربي درامي؛ بل مشهد واقعي مرير من الحياة التي نعيشها، يضرب أبطالها بعرض الحائط كل المعاني والقيم النبيلة والرحمة التي دعانا إليها الإسلام، ويتناسوْن قوله تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}، وقوله أيضاً في نفس الآية {ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما}، وغيرها من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحثّ على الرحمة والعطف على الوالدين والعناية بهما والصبر عليهما. وعلى الرغم من غياب الأرقام والإحصاءات الحقيقية الدقيقة عن عدد ونِسَب قضايا العقوق، والتي يرجع سببها إلى رفض الوالدين الإبلاغ عن أبنائهم؛ تظّل هناك علامات تعجب من ظهور تلك الحالات الشاذة في مجتمعنا وتزايدها!