فقد روى حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يدرس الإسلام كما يدرس (وشي الثوب) حتى لا يدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة, ويسرى على كتاب الله في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية, وتبقى طوائف من الناس الشيخ الكبير والعجوز يقولون أدركنا آباءنا على هذه الكلمة: لا إله إلا الله, فنحن نقولها. النائب السابق غازي الفايز للرفاعي : أركي ربابتك واقعد - سواليف. فقال له صلة: ما تغني عنهم لا إله إلا الله وهم لا يدرون ما صلاة ولا صيام ولا نسك ولا صدقة؟ فأعرض عنه حذيفة, ثم ردها عليه ثلاثاً كل ذلك يعرض عنه حذيفة, ثم أقبل عليه في الثالثة فقال: يا صلة, تنجيهم من النار ثلاثاً)). وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: ((لينزعن القرآن من بين أظهركم يسري عليه ليلاً فيذهب من أجواف الرجال فلا يبقى في الأرض منه شيء)). ياعباد الله فاثبتوا ياعباد الله فاثبتوا
وللأسف هناك من لا يُجيدون قراءة ما بين السطور، وأعذرهم لأن ذلك أمر صعب جداً، ولكن ما دام هناك من يأخذ هذا الدور لتسهيل قراءة المشهد، فعلى الجميع أن يتعامل مع هذه القراءة على محمل الجد، وفي النهاية القناعة للقارئ والرأي للكاتب. شاهد أيضاً الاحتلال يُفرج عن لاعب المنتخب الوطني طولكرم- 29/4/2022- أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن اللاعب الدولي الفلسطيني محمد مراعبة بعد احتجازه على …
لذلك على قادتنا ورموزنا السياسية أولاً اعترافهم بأخطائهم التي كانت هي سبب الهزيمة وعدم المكابرة وحب الذات والكل يعلم أن الحرب كر وفر ونحن كفرسان علينا لملمة جراحنا وتوحيد صفوفنا والإلتفاف حول رموزنا السياسية بالتجاوز عن هفواتهم التي حصلت كانت كبيرة أم صغيرة حيث يشفع لهم تاريخهم السياسي النزيه ونبقى بشر غير منزهين من الأخطاء بشرط اعتراف هولاء القادة بهذه الأخطاء أمام الجميع وتصحيحها حتى يتسامى الجميع عن جراحه. ماحصل في جلسة مجلس الأمة في يوم الثلاثاء الموافق 2022/1/4 من مشادات بين النواب أمراً غير مستغرب فهو صراع الحق مع الباطل وبإذن الله سينتصر الحق كما وعدنا الله سبحانه في محكم تنزيله ومن الملاحظ أنه بعدما أن تم شق صف كتلة النواب المعارضة وهرب من هرب من أولويات الشعب التي تطالب برحيل الرئيسين حيث يبرر من هرب أن أولوياته هي العفو وحصل العفو لذلك يحاول من يحاول أن يوهم نفسه ويتذاكى على الشارع بأنه يسير فى الطريق الصحيح علماً أنه وفي قرارة نفسه يعلم أن مساره خاطئ وإن لم يصححه سيذهب لمزبلة التاريخ كما ذهب من سبقوه من نواب المجالس السابقة من خلال صناديق الإقتراع في أي إنتخابات قادمة.