إليكم بعض الآثار الجانبية الشائعة لتطعيم الدرن للأطفال: حُمّى خفيفة أو أعراض شبيهة بالإنفلونزا. آلام في العضلات. انتفاخ الغدد اللمفاوية الموجودة في الرقبة أو تحت الإبط. ظهور نتوء تحت الجلد في مكان حقن التطعيم. في بعض الحالات قد يتسبب تطعيم الدرن ببعض المضاعفات الشديدة، لذا تجدر الإشارة إلى ضرورة مُراجعة الطبيب في الحالات الآتية: ظهور تقرُّحات أو تغيُّرات في الجلد غير مُتوقّعة في مكان حقن التطعيم. كتب تشخيص الدرن الخامل - مكتبة نور. انتفاخ شديد في الجلد دام لمدة يومين إلى 3 أيام أو أكثر. حُمّى شديدة. فقدان الشهية. فقدان الوزن. تعب شديد. ألم في عظام القدمين. من قبل د. أسيل عبويني - الثلاثاء 30 آذار 2021
قد تُثير العلامة المميزة على الكتف الأيسر لغالبية الأطفال تساؤل الكثيرين منّا، إنّها العلامة المميزة لتطعيم الدَّرَن، تابعوا قراءة المقال الآتي للتّعرُّف أكثر عن تطعيم الدرَن للأطفال. إليكم أبرز المعلومات عن تطعيم الدرن للأطفال، أو ما يُعرف أيضًا بتطعيم السُّل أو التدرُّن (BCG tuberculosis vaccine): تطعيم الدّرن للأطفال يحمي تطعيم الدَّرَن من الإصابة بمرض الدرن ، وهو عدوى بكتيرية خطيرة تُصيب الرئتين، وقد تُصيب أحيانًا أماكن أخرى في الجسم، مثل: العظام، والمفاصل، والكليتين، ويُمكن للإصابة بعدوى السل أيضًا أن تُسبّب التهاب السحايا. يُعطى تطعيم الدرن لحديثي الولادة والرُّضع حسب البرنامج الوطني للمطاعيم في البلدان التي ينتشر فيها مرض الدرن بشكل كبير للوقاية من الإصابة بالتهاب السحايا والسل الدُّخني. ما الفئات العُمرية للأطفال التي يُعطى لها تطعيم الدرن؟ يُعطى تطعيم الدرن للأطفال حسب فئاتهم العمرية كما يأتي: 1. حديثو الولادة يوصى بتطعيم الدرن لحديثي الولادة حتى سنّ عام واحد، والذين تتوفّر فيهم الشروط الآتية: ولدوا في مناطق فيها مُعدّلات مُرتفعة من الإصابة بالدرن. لديهم أحد الوالدين، أو الجد، أو الجدّة ولدوا في مناطق كانت فيها مُعدّلات الإصابة بالدرن مرتفعة.
يتمّ تشخيص عدوى السّل الكامنة في حال كان التقييم الطّبي لا يُشير إلى الإصابة بعدوى السّل، بينما تُظهر الفحوصات نتائج إيجابيّة، حيثُ تتضمّن طرق تشخيص عدوى السّل ما يأتي: فحص مانتو (بالإنجليزية: Mantoux test)، ويثستخدم للكشف عن البكتيريا المُسبّبة للسّل. التصوير الإشعاعي للصدر (بالإنجليزية: Chest Radiograph)، والمُستخدم للكشف عن وجود أمور غير طبيعية في الصّدر أو الرئتين، ويتم استخدامه لاستبعاد الإصابة بعدوى السّل في حال أظهرت فحوصات الدم نتيجةً إيجابيّة دون المُعاناة من أيّ أعراض. فحص البلغم: يُعد ظهور البكتيريا المُسببة للسّل في بلغم المُصاب مؤشراً على الإصابة بالعدوى، وينبغي التنويه إلى ضرورة إجراء الفحوصات الأخرى لتأكيد الإصابة، إذ لا يُعتبر هذا الفحص كافياً. المصدر: