الرئيسية تطوير الذات كيف أطور من نفسي ومن شخصيتي ؟ في سبتمبر 22, 2021 بين الحين والآخر يكتشف الإنسان سواء بنفسه أو من خلال المحيطين به أن به مجموعة من العيوب، ويبدأ الإنسان بالتفكير ويسأل نفسه كيف أطور من نفسي ومن شخصيتي أيضًا؟ ونحن اليوم من خلال موقعنا صناع المال سوف نوفر لك الإجابة عن هذا الأمر. لمزيد من المعلومات اطلع الآن على: طرق تطوير الذات وتقوية الشخصية كيف أطور من نفسي ومن شخصيتي ؟ كيف أطور من نفسي ومن شخصيتي ؟ سؤال يُطرح من خلال كل فرد مِنَّا ويرغب الجميع لو أنه يعرف الإجابة الصحيحة عليه، حتى يبدأ بالخطوات التي تؤهله أن يكون إنسان جيد سواء في نظر نفسه أو في نظر المحيطين به. وخصوصًا إن كانوا المحيطين به هم أقرب الناس له، ويرغبون أن يغير من نفسه ومن الطباع أو الأنماط السلوكية أو حتى العادات اليومية التي يُداوم على فعلها، وهناك الكثير من الخطوات التي يمكن اتباعها حتى تطور من نفسك ومن شخصيتك، ومن أهمها: ♦ الثقافة وتطوير النفس من خلال القراءة تستطيع تطوير نفسك، حيث أن القراءة تفتح مداركك وتجعلك تتطلع إلى كل ما يُحيط بك من أشياء إيجابية، وبالتالي نؤكد على أن الثقافة بوجه عام تمنحك فرصة التطوير وفرصة الاطلاع على كل شيء لم تكن تعرفه من قبل.
فالكل بحاجة الى شخص مشجع يؤمن به وبقدراته وهذا سينعكس حتماً على ان تجدي دائماً من يؤمن بك ويدعمك. إذاً، هذه الصفات هي التي من الضروري ان تعملي عليها لتطوير شخصيتك، واحرصي دائماً على القيام بامور لا تقوم بها الا الصديقة الحقيقية لتكسبي محبة الجميع.
السؤال: كيف أطوِّر من شخصيتي وأكون محبوبًا؟ الجواب: أخي الكريم.. السلام عليكم ورحمة الله.. مرحبًا بك في موقع (الألوكة) وشكرًا لثقتك الغالية. التفكير في تطوير الشخصية وتحسينها أمر ضروري لكلِّ شابٍّ؛ فأنفسنا هي أغلى ما نملك، وهي التي نواجه فيها هذه الدنيا القاسية..!! تطوير الشخصية هو عملية طويلة الأمد تقوم على تكرار فعل العديد منَ الأفعال الإيجابية مرة بعد مرة إلى أن تتأصَّلَ في النفس، إنه استثمار في النفس وهو خير أنواع الاستثمار. كيف أطور من نفسي وشخصيتي كأم؟ | سوبر ماما. سأطرح هنا بعض النقاط الأساسية في هذا الموضوع: أولاً: البداية تَكْمُن في حُبِّ الذات وقَبولِها كما هي، هو حُبٌّ غيرُ مشروط، تمامًا كحُبِّ الأب لابنه أيًّا كان هذا الابنُ، هذه هي البداية لبناء شخصية تمتلك الثقة بنفسها، وتنظر بإكبار إلى ذاتها وكيانها. ثانياً: حبنا لأنفسنا لا يعني التسليم بعيوبِها والدفاع عنها؛ فالمُحِبُّ لذاته يسعى لتطوير ما هو قابل للتطوير, ويسعى للتعويض عن جوانب القُصور لديه، وتخيَّلْ معي رجلين يعاني كلاهما من عاهة مستديمة, الأول تقبَّلَ ذاته على عاهتها وانكبَّ على العمل والإنجاز حتى يتغلَّب على هذه العاهة, ويُطَوِّرَ نفسه, ويحقِّقَ النجاح والسعادة, وبذلك استطاع التعويض عن النقص الذي ابتُلِيَ به، أما الثاني فقد تملَّكه الحزن واليأس وأخذ يندُب حظَّهُ السيِّئَ فهذا الرجل اختار رفض الذات وليس العاهة.