أكمل قراءة الموضوع. اسئلة عميقة. 2019-07-02 اسئلة عميقة. In بيولوجيا أسئلة عميقة فلسفة العلم. إذا كنت تبحث عن بعض الأسئلة العميقة لطرحها على صديقك فإليك. فرعيات الموضوع أسئلة نفسية عميقةأسئلة نفسية واجوبتهالعبة أسئلة علم النفسأسئلة يطرحها الطبيب النفسيأسئلة عن الصحة النفسيةأسئلة عن الاضطرابات النفسية أسئلة نفسية عميقة. نسمع في حياتنا عبارات وجمل ذات أهمية ومعنى كبير وقد قالها رجال صالحين علماء ذوي خبرة ومكانة عالية بالمجتمع وقد منحونا خلاصة الدروسالمستفادة في حياتهم وهنا في هذا المقال قمت بجمع بعض العبارات ذات معنى عميق. هل يمكنك أن تكون سعيدا في الحياة إذا لم تحقق أي شيء طوال حياتك إذا لم تنجح في جميع مساعيك ولم تحدث فرقا في حياة أي شخص آخر 2. أسئلة نفسية عميقة تبين الأمور الخفية عن النفس. هل يحلم الأطفال الرضع أثناء النوم بواسطة عبد. لطرح أسئلة عميقة على صديقك يعني أنك ترى بشكل أساسي مدى مواكبة الأخبار المهمة وتعلم آرائه حول الموضوعات المثيرة للجدل ومعرفة الموضوعات التي تحفزه أكثر. اسئلة عميقة - ووردز. متى كانت آخر مرة حكمت فيها على شخص لم تعرفه. 2020-10-31 اسئلة فلسفية عميقة. 54 talking about this. 2020-12-28 أسئلة شخصية جريئة ومحرجة عميقة جدا هي نوعية الأسئلة التي نحتاجها عند لعب العديد من الألعاب مثل لعبة الصراحة وغيرها ويأخذ الفرد وقتا كبيرا في التفكير لابتكار إحدى هذه الأسئلة في هذا المقال سنعرض عليكم العديد من.
4-هل الله موجود؟ ببساطة، لايمكننا معرفة إن كان الله موجود أم لا، فكلا من الملحدين والمؤمنين مخطئ في تصريحاته، والعقلانيين على صواب لأنهم ببساطة يبدون ديكارتييون بهذا الشأن، مُميزين بذلك القضايا الإلهية المُنزلة، المعنية و أهداف التساؤلات الإنسانية. نحن لانعرف الكثير عن الالية الداخلية للعالم والتي تجعل أي نوع من الشكاوى الكبيرة بخصوص طبيعة الوجود وإن كان هناك محرك وجود في مكان ما أم لا، يُرجع الكثير من الناس ذلك للمذهب الطبيعي -مُقترح يفترض سير العالم وفق عمليات مستقلة- ولكن هذا لايعارض وجود مؤسس عظيم ربط حركة جميع الأشياء (وهذا مايدعي بالربوبية). وكما أُشير سابقا، ربما نحن نعيش في محاكاة حيث يوجد مبرمج (إله) يسيطر على كل الموجودات، أو ربما العقلانيون محقون بشأن وجود قوة عميقة في الوجود نحن لاندركها. قد لايكون بالضرورة الرب القاهر العليم للسلالة الإبراهيمية، ولكنها (فرضيا) بالرغم من ذلك قوة موجودة. مجدداً هذه ليست أسئلة علمية في حد ذاتها- أكثر مماهي تجارب فكرية افلاطونية تجبرنا على مواجهة التساؤلات الإنسانية. 5- هل هناك حياة بعد الموت؟ قبل أن يتحمس أي أحد، فالأمر ليس أقتراح لذهابنا في نهاية المطاف لعزف القيثارة على غيمة بيضاء رقيقة، أو نجد أنفسنا نجرف الفحم في أعماق الجحيم.
وأما بالنسبة للفلاسفة، فأن أفضل ما يمكن أن يثيرهُ هو المبدأ الإنساني – الذي ينص على أن ظهور كوننا بشكل دقيق بسبب وجودنا بصفة مراقب في داخلها – اقتراح يحتوي على هالة من الحشو غير المُريح. 2- هل عالمنا حقيقي؟ هذا السؤال الديكارتي الكلاسيكي. غالباً ما يُثار، كيف لنا أن نعرف إن ما نراه من حولنا هو الحد الحقيقي، وليس بعض من الوهم الكبير الناتج من قوة الغيب (التي أشار اليها رينيه ديكارت بـ "شيطان الشر")؟ وفي الآونة الأخيرة، أُعيدت صياغة السؤال كمشكلة "دماغ في وعاء"، أو جدل المحاكاة، وبإمكانه أن يكون وبصورة جيدة جداً من نتاج محاكات مُفضلة. أما السؤال الأعمق طرحاً فهو: هل تدار الحظارة بمحاكاة – وهو نوع من أنواع النكوص العملاق ( أو أحد مفاهيم المحاكاة). وبالتالي، ربما لانكون ما نعتقد نحن عليه الآن، مُفترضين بأن الناس الذين يديرون المحاكاة هم جزء من العملية، ربما تكون هوياتنا الحقيقية مكبوتة بشكل مبالغ فيه عن حقيقة التجربة. هذا اللغز الفلسفي يجبرنا أيضاً على إعادة تقييم مانعنيه بـ "الواقع". يجادل الواقعيون بأن العالم من حولنا يبدو منطقياً (عكس كونه حالم، وغير منسجم، وغير قانوني)، في هذه الحالة لم يعد لدينا خيار سوى الإعلان عن إنه أمر واقع، أو ربما، كما يقول سيفر Cipher بعد أكله لقطعة محاكاة في فلم ماتركس "The Matrix": "الجهل هو النعيم".