أما ما ذكرت فإن كان يتكرر كل شهر فعليك أن تغتسلي. ما حكم نزول الدم بعد الطهر في رمضان. يختلف حكم الدم النازل بعد الانتهاء من مدة الدورة باختلاف طبيعته فإن كان الدم دم صفرة أو كدرة فلا يعد دما وحكمه حكم البول وتحصل الطهارة منه بالوضوء ولكن إن كان الدم النازل بعد الاغتسال. وفي هذا أفاد العلماء بأن. ما حكم نزول الدم بعد الطهر في رمضان - ووردز. كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئا. 16 hours agoنزول دم بني بعد الدورة هل يفطر. ما حكم الدم بعد الطهر في مدة النفاس الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله Youtube هل الدم الذي يخرج من المرأة بعد غسلها من الحيض وبعد أن ترى الطهر وقد تراه بنفس يوم اغتسالها أو بعده بيوم أو يومين هل يجزئ. إذا اغتسلت من الحيض وبعد أن أرى الطهر ينزل مني دم وذلك يكون في يوم الغسل أو بعد الغسل بيوم أو يومين وأحيانا ثلاثة وهذا وراثة بيننا وأنا عند كل صلاة أغتسل لهذا. انقطاع دم الحيض بحيث لو احتشت المرأة بقطنة ونحوها خرجت نظيفة لا أثر عليها من دم أو صفرة أو كدرة. نزول قطرات من الدم بعد غسل الحيض 9202 تاريخ النشر. الأصل ألا تستعجل المرأة الحائض أو النفساء في الحكم على طهارتها إلا بعد أن ينقطع عنها الدم تماما وترى الجفاف أو ترى علامة الطهر وهي القصة البيضاء فقد ورد عن عائشة رضي الله عنها.
41 ما حكم تأخير الغسل من الحيض للتأكد من الطهر. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عمري عشرون سنة وصحتي العامة جيدة وأريد أن أعرف هل دورتي الشهرية منتظمة أم لا فهي تأتيني كل شهر ولكنها تتقدم أو تتأخر بيومين أو ثلاثة. تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه-. إذا كانت المرأة في وقت الحيض وانقطع نزول الدم قبل الفجر بقليل جدا ولم تتطهر إلا بعد طلوع الفجر ووجب عليها صيام ذلك اليوم. 5 ما حكم نزول دم الحيض بعد التطهر أثناء الصيام. نزول الدم بعد الطهر هل هو حيض؟ (استشارات الألوكة):. للشيخ ابن باز رحمه الله. في الإجابة على السؤال نزول دم بني بعد الدورة هل يفطر إن هناك العديد من الآراء الفقهية في هذا الأمر فقد قال أصحاب المذهب الحنبلي إن الإفرازات البنية التي تكون بعد الطهر من الحيض لا. وأما إذا كان عادتها خمس ثم اغتسلت ثم جاءها الدم دم مثل الدم الأول دم صحيح هذا تدع الصلاة والصيام وتجلس حتى ينتهي إلا إذا زاد عليها بعد خمسة عشر يوم فأكثر زاد على ذلك فهذا يكون استحاضة أما ما دام في حدود خمسة عشر.
ما هو حكم الصلاة في حال نزول الدم قبل موعد الحيض بعدة أيام إذا لم تنطبق عليه صفات دم الحيض حيث انه ليس غزيرا بل يكون دما قليلا جدا ويختفي.
وللفائدة ينظر: المستحاضة وغسلها وصلاتها. ما جاء في معاملة الحائض وقت حيضها. هذا، وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.
كذلك إذا تغير وقت نزول الحيض بأن تقدم أو تأخر فالعبرة برؤية الدم أو برؤية الطهر، وهذا مذهب الشافعي، وقوَّاه ابن قدامة في المغني، واختاره ابن تيمية، واستصوبه ابن عثيمين؛ [المغني: (1/ 353)، والدماء الطبيعية: (ص: 14، 15)، وتمام المنة في فقه الكتاب وصحيح السنة: (1/ 133 - 143)، لشيخنا عادل العزازي]. سادسًا: تقطع الحيض: بحيث ترى المرأة دمًا يومًا، ويومًا نقاء، فلها حالات: الأولى: أن يكون مستمرًّا معها كل وقت، فهذا يعد دم استحاضة. الثانية: أن يكون متقطعًا بأن يأتيها بعض الوقت ويكون لها وقت طهر صحيح، فقد اختلف العلماء في هذا النقاء هل يعد طهرًا أو حيضًا؟ وأوسط الأقوال ما ذهب إليه ابن قدامة في المغني، وهو: 1- إذا نقص انقطاع الدم عن يوم، فالصحيح أن تحسب هذه المدة من الحيض، ولا تكون طهرًا. حكم نزول الدم بصورة متقطعة بعد الطهر - إسلام ويب - مركز الفتوى. 2- إذا رأت في مدة النقاء علامة الطهر، فالصحيح أن هذه المدة تكون طهرًا، سواء كانت قليلة أو كثيرة، أقل من يوم أو أكثر. 3- إذا رأت نقطة دم في وقت طهرها غير متصلة، فلا يُلتفت إليها ولا تعد شيئًا. وعليه؛ فالعبرة برؤية الدم لا بآلام الحيض، فإذا كان الدم الذي نزل عليكِ به مواصفات الحيض أو بعض علاماته فهو حيض، ولا عبرة بالمدة أو بتغير وقته، أما إذا كان لا يحمل صفات دم الحيض فهو دم استحاضة، فلكِ أن تقومي بالعبادة ولا يمنعكِ هذا الدم من شيء سواء أكان صلاة أو صيامًا أو جماعًا على الراجح من أقوال العلماء، وهو رأي الجمهور، وتتوضأ لكل صلاة، والله أعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 6 شوال 1421 هـ - 1-1-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 23617 15270 0 229 السؤال بسم الله الرّحمن الرحيم العادة الشهرية لدى زوجتي تصير متقطّعة بعد الطهر لعدة أيام قد تتجاوز الأسبوع، هل يجوز لها العودة إلى أداء الصلاة أثناء هذه الفترة وهل يجوز لي مباشرتها. جزاكم الله خيراً..... الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فما دامت لزوجتك عادة للحيض تطهر بعدها ثم يأتيها دم متقطع فلا يعتبر ما نزل بها من الدم بعد طهرها وقبل كمال خمسة عشر يوماً من طهرها حيضاً، بل هو دم فساد لا يمنعها من صلاة ولا صوم ولا وطء. وقد روى أبو داود عن أم عطية رضي الله عنها قالت: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً. أما إذا تقطع دمها أثناء دورتها الشهرية المعتادة وصارت تحيض مرة وتطهر مرة أخرى فقد سبق بيان ما عليها في الفتوى رقم: 13644. والله أعلم.
كذلك إذا تغير وقت نزول الحيض بأن تقدم أو تأخر فالعبرة برؤية الدم أو برؤية الطهر، وهذا مذهب الشافعي، وقوَّاه ابن قدامة في المغني، واختاره ابن تيمية، واستصوبه ابن عثيمين؛ [المغني: (1/ 353)، والدماء الطبيعية: (ص: 14، 15)، وتمام المنة في فقه الكتاب وصحيح السنة: (1/ 133 - 143)، لشيخنا عادل العزازي]. سادسًا: تقطع الحيض: بحيث ترى المرأة دمًا يومًا، ويومًا نقاء، فلها حالات: الأولى: أن يكون مستمرًّا معها كل وقت، فهذا يعد دم استحاضة. الثانية: أن يكون متقطعًا بأن يأتيها بعض الوقت ويكون لها وقت طهر صحيح، فقد اختلف العلماء في هذا النقاء هل يعد طهرًا أو حيضًا؟ وأوسط الأقوال ما ذهب إليه ابن قدامة في المغني، وهو: 1- إذا نقص انقطاع الدم عن يوم، فالصحيح أن تحسب هذه المدة من الحيض، ولا تكون طهرًا. 2- إذا رأت في مدة النقاء علامة الطهر، فالصحيح أن هذه المدة تكون طهرًا، سواء كانت قليلة أو كثيرة، أقل من يوم أو أكثر. 3- إذا رأت نقطة دم في وقت طهرها غير متصلة، فلا يُلتفت إليها ولا تعد شيئًا. وعليه؛ فالعبرة برؤية الدم لا بآلام الحيض، فإذا كان الدم الذي نزل عليكِ به مواصفات الحيض أو بعض علاماته فهو حيض، ولا عبرة بالمدة أو بتغير وقته، أما إذا كان لا يحمل صفات دم الحيض فهو دم استحاضة، فلكِ أن تقومي بالعبادة ولا يمنعكِ هذا الدم من شيء سواء أكان صلاة أو صيامًا أو جماعًا على الراجح من أقوال العلماء، وهو رأي الجمهور، وتتوضأ لكل صلاة، والله أعلم.