محمد بن واسع - YouTube
2016-02-09, 09:22 PM #6 2016-02-09, 11:26 PM #7 جزاكم الله خيرا وبارك فيكم 2016-02-11, 02:28 PM #8 خاف على قلبك قال محمد بن واسع -رحمه الله: أربعٌ يُمتنَ القلبَ: الذنبُ على الذنب ، وكثرةُ مثافنة النساء وحديثِهنّ، ومُلاحاةُ الأحمقِ تقولُ له ويقولُ لك، ومجالسةُ الموتى. قيل: وما مجالسةُ الموتى؟ قال: مجالسةُ كلِ غنيٍّ مُترف وسلطانٍ جائر. حليةُ الأولياء 2016-02-11, 02:36 PM #9 صاحب الدين يغبط قال محمد بن واسع رحمه الله: "إني لأغبط رجلاً معه دينه وما معه من الدنيا شيء وهو راض". العجب مهلكة الرجال قال الحارث بن نبهان: سمعت محمد بن واسع رحمه الله يقول: وا أصحاباه! ذهب أصحابي قال: قلت: يرحمك الله، أليس قد نشأ شباب يقرؤون القرآن، ويقومون الليل، ويصومون النهار، ويحجون ويقرؤون؟ قال: فبزق، وقال: أفسدهم العُجْب) الزهد لابن حنبل رحمه الله 2016-02-11, 02:41 PM #10 الإحساس بالإخوان عن مطر الوراق رحمه الله قال: أتيت محمد بن واسع يوما فلما رآني مال برأسه بين رجليه فخمر وجهه أن أنظر إليه فلم يرفع رأسه فقمت فذهبت ، فلما كان بعد أيام أتاني بكيس فيه سبعمائة درهم فدفعها إلي وأنا في حانوتي في قنطرة حرة ، فقلت: تبعث إلي في حوائجك ؟ ، فقال: وأي حاجة لي أتيتني فظننت بك الحاجة فما استطعت أن أنظر إليك ، قال مطر فقلت له: أنا بخير فقال: أنت كيف شئت!!
يزيد لم يكن أمامه في ظل حيرة جنوده المسلمين ، الإ أن بادرهم بابتسامة ، ثم قال لهم:" والله ثم والله ، إني أعرف جيدًا رجلًا إذا ما عرض عليه تاجًا مثلما أملك ، أو أي شيء أغلى منه ، فإنه بكل تأكيد ، وبدون تردد ، سيزهد فيه. محمد بن واسع والقائد يزيد والمفاجأة وبعد المحادثة التي تمت بين ابن المهلب وجنوده قام باستدعاء ، محمد بن واسع ، بوصفا كان واحد من ابرز مقاتلي الجيش الإسلامي ، عرض يزيد عليه بأن يأخذ منه التاج النفيس ، الذي يملكه ، إلا أن ابن واسع ، رفض أن يأخذالتاج ، بدون أي تردد ، وقال قولًا واحدًا: إنني لا حاجة إلي في مثل هذا التاج ". رفض ابن واسع للتاج لم يدفع القائد الي اليأس بل ، وعاد يطلب من محمد بن واسع ، أن يأخذ منه التاج ، مرة ثانية ، حيث قال له: " أقسمت عليك يا ابن واسع ، أن تأخذ مني هذاالتاج " ، حينها لم يجد ابن واسع بدًا من أن يأخذ منه التاج. وبعد أخذ ورد غادر التابعي الجليل مجلس يزيد ومعه التاج ، وخرج به في الحال، إلا أن ابن الملهب قد أمر أحد رجاله بتتبع محمد بن واسع ، حتى يرى ما سيقوم بفعله تجاه التاج الذي قد حصل عليه بين يديه ، وأوصاهم بمراقبته جيدًا ، سار الرجل وراء ابن واسع ، فوجده أثناء سيره في طريقه ، قد رأى سائلًا ، يبدو عليه الفقرالشديد ، والحاجة الملحة القائد يزيد واستعادة التاج الرجل الفقير طلب من التابعي الجليل المساعدة وهنا كانت الصاعقة تنزل علي الجندي الذي أمر ه يزيد بن المهلب بتتبع ابن واسع.
01-09-2009 05:54 AM #1 عضو الحالة: رقم العضوية: 3664 تاريخ التسجيل: Nov 2008 الجنـس: رجل المشاركات: 1, 205 المذهب: سني التقييم: 31 سيرة محمد بن واسع الأزدى السلام عليكم ورحمة الله أحبتى فى الله كثر فى فى الفترة الماضية نشر هذه الرسالة فى المنتديات وخصوصا الدعاء المرفق بالرسالة تحت عنوان: دعاء يستغيث منه الشيطان ورد فى الاثر عن الامام محمد بن واسع انه كان يدعوا الله كل يوم بدعاء خاص -- فجائه شيطان وقال له يا امام أعاهدك انى لن أوسوس لك ابدا ولم آتيك ولن أمرك بمعصيه ولكن!
عمران بن خالد قال: سمعت محمد بن واسع يقول: إن كان الرجل ليبكي عشرين سنة وامرأته معه لا تعلم. إبراهيم بن الأشعث قال: سمعت الفضيل بن عياض قال: قال مالك بن دينار: إني لأغبط الرجل يكون عيشه كفافاً فيقنع به فقال محمد بن واسع: أغبط والله عندي من ذلك أن يصبح جائعاً ويمسي جائعاً وهو عن الله عز وجل راض. محمد بن عبد الله الزراد قال: رأى محمد بن واسع ابناً له وهو يخطر بيده. فقال: ويحك تعال، تدري من أنت؟ أمك اشتريتها بمائتي درهم، وأبوك فلا أكثر الله في المسلمين مثله تمشي هذه المشية؟. محمد بن مهزم قال: كان محمد بن واسع يصوم الدهر ويخفي ذلك. حيان بن يسار قال: قال محمد بن واسع: اللهم إن كان أخلق وجهي كثرة ذنوبي فهبني لمن أحببت من خلقك. ابن سلام قال: قال محمد بن واسع: ما آسى من الدنيا إلا على ثلاث: صاحب إذا اعوججت قومني، وصلاة في جماعة يحمل عني سهوها وأفوز بفضلها وقوت من الدنيا ليس لأحد فيه منة ولا لله عز وجل فيه تبعة. زياد بن الربيع، عن أبيه قال: رأيت محمد بن واسع بسوق مرو يعرض حماراً له على البيع. فقال له رجل: أترضاه لي؟ قال: لو رضيته لك ما بعته. قاسم الخواص قال: قال محمد بن واسع لرجل: أبكاك قط سابق علم الله عز وجل فيك.
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. ( مارس 2016)
قد ينال الإنسان الأجر الكبير، والمنزلة عند الله سبحانه، بالعمل القليل، والنيّة الصادقة، ألم يكن أبلغ شيء في حياة المسلم، ما جاء في كتاب الله سبحانه، أو عن رسوله -صلى الله عليه وسلم-، يقول سبحانه في سورة الملك: {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً} (الآية). ويقول -صلى الله عليه وسلم- في حديث رواه سعيد بن جبير عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن رسول الله قال: (مررتُ ليلة أسري بي برائحة طيّبة، فقلت ما هذه الرائحة يا جبريل؟ قال: هذه ماشطة بنت فرعون، كانت تمشطها، فوقع المشط من يدها، فقالت: بسم الله. قالت ابنة فرعون: أبي؟ قالت: ربّي وربّ أبيك. قالت البنت: أقول له إذاً، قالت: قولي له. قال لها: أَوَلكِ ربُّ غيري؟. قالت: ربّي وربك الذي في السماء، فغضب وأمر أنْ تُقتَل تعذيباً. فأحمى لها بقرة من نحاس، فقالت: إنّ لي إليك حاجة؟ قال: وما هي حاجتك؟ قالت: أن تجمع عظامي وعظام ولدي. قال: لكِ ذلك علينا، لِما لكِ علينا من الحقّ. قألقى ولدها في البقرة: واحداً واحداً، فكان آخرهم صبيّ فقال: يا أمة اصْبري فإنّك على الحقّ. وفي هذه المعجزة، وهي تكلّم الصبي وحثه أمَّه على الثبات ثم الصبر، على ما أراده فرعون بها انتقاماً، قال ابن عباس: تكلّموا وهم صبيان: ابن ماشطة بنت فرعون، وصبيّ جريج، وعيسى ابن مريم عليه السلام، والرابع لا أحفظه.. قال بعض الروّاة: هو الصبي الذي تكلَّم عندما راودت امرأة العزيز في مصر، يوسف عليه السلام عن نفسه، وقد قصَّ الله في القرآن خبره وخبر عيسى عليه السلام.