كما لابد من أن المتبرع لا يعاني من أي من الأمراض التالية: السرطان، الأوكسالوز البدئي. أو فيروس نقص المناعة المكتسبة، أو أمراض الرئتين، أو مرض التشمع في الكبد، أو من قصور القلب. كما لابد من استبعاد المتبرع الذي يعاني من مرض الدرن، والأمراض الأخرى التي تتطلب فترات طويلة من العلاج. لابد من التأكد غير مصاب بالإدمان على المخدرات أو إدمان العقاقير المخدرة. تجارب وشروط عملية تبرع بالكلى - موسوعة. لابد من التوافق بين الأنسجة فيما بين المتبرع والمريض. كما لابد أن يقوم المتبرع بعمل عدد من الفحوصات للتأكد من الحالة الصحية حيث لابد من فحص جهد القلب، وفحص وظائف القلب وكذلك وظائف الرئتين والكلى والكبد. لابد من عمل أشعة صوتية للبطن المتبرع، لأنه إذا كان يعاني من أية من الأمراض المعدية يتم استبعاده. لابد من عمل أشعة مقطعية للتأكد من أن الكلية الخاصة بالمتبرع سليمة من وجود الحصى. كما لابد من تحديد حجمها ومكانها، وعمل أشعة للتعرف على عدد الأوردة والشرايين التي تغذي الكلى. بعض النصائح الضرورية للشخص المتبرع بالكلى مقالات قد تعجبك: هنا جاء دور تقديم بعض النصائح الضرورية للشخص المتبرع بالكلى: لابد من الشخص الذي تبرع بالكلى أن يقوم بالالتزام بالإرشادات التي يرويها عليه الطبيب المختص قبل إجراء عملية نقل الكلية.
التبرع الغير موجه، ويعرف بالتبرع من فاعل خير ويتم استخدام الكلية بعد إجراء اختبارات التوافق أولاً. في حالة التبرع الموجه إذا لم تتوافق التحاليل وفصيلة الدم، يكون التبرع غير مفيد. وفي حالة التبرع الغير موجه يمكن عمل سلسلة من المتبرعين وفقاً لاختبارات التوافق. مخاطر استئصال الكلية من متبرع مخاطر استئصال الكلية من متبرع تدور حول تلك المخاطر المرتبطة بالجراحة، والحالة النفسية للمريض، ووظيفة العضو بعد إجراء الجراحة. وتشمل المضاعفات المرتبطة بالجراحة: الألم. العدوى. الفتق. جلطات الدم. مضاعفات الجرح. وتشمل المضاعفات على المدى الطويل: ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع نسبة البروتين في الدم. وتشمل المضاعفات النفسية: الإصابة بالقلق. هل يمكن التبرع بالكبد مرتين - أجيب. الاكتئاب. الشعور بالندم نتيجة التبرع بالكلية. الاستعداد لـ استئصال الكلية من متبرع اتخاذ قرار التبرع بالكلية قرار التبرع بالكلية هو قرار شخصي يستحق التفكير الدقيق قبل اتخاذ القرار، وتتضمن المعايير العامة للتبرع بالكلية: أن يكون عمر المتبرع 18 سنة أو أكثر. أن الصحة العامة للمتبرع جيدة. أن تكون الكلية الأخرى للمتبرع تعمل بشكل جيد. أن يكون لدى المتبرع استعداد نفسي للتبرع. لا يوجد تاريخ مرضي للإصابة بارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري.
هذه الشروط تحافظ على الحياة لكل من الأطراف المتبرع والمريض، حيث أن هذه الشروط تمت مناقشتها من قبل الأطباء المختصين في كل العالم من مختلف المنظمات، حتى لا تتأثر حياة المتبرع والشخص الذي سوف تُزرع له الكلية. أهم شروط التبرع بالكلى ما يأتي: لابد من التأكد من خلو جسم الشخص المتبرع من جميع الأمراض المزمنة. مثل: ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري، ومرض السرطان، وكذلك الالتهابات الحادة. كما لابد أن يكون هناك درجة قرابة دم بين الشخصين، لابد أن يكون المتبرع من أقارب الدرجة الثانية للمريض، أو يكون هناك القرابة بالرضاعة بين المتبرع وبين المريض. يوجد استثناءات من هذا الشرط وهم الزوجة والزوج، لأنهم في الأساس أقارب من الدرجة الأولى. لابد أن تتمتع صحة المتبرع بالقوة والطاقة، ولابد أن يكون بصحةٍ نفسية وجسدية جيدة قبل إجراء التبرع. كما لابد أن يكون المتبرع قادم على العمل باختياره، ويفعل هذا عن رضى تام وقناعة لا يفعله من اجل مال أو جاه. يتراوُح عمر المتبرع المطلوب للعملية فيما بين 18 عاماً إلى 60 عاماً. لابد أن يكون هناك توافق بين فصيلة دم المتبرع وبين فصيلة دم المريض. لابد من التأكد من خلو جسم المتبرع من مستضد التهاب الكبد الوبائي سواء ب أو ج.
نظرًا لأن عدد المرضى الذين ينتظرون متبرعًا بالكبد يتجاوز عدد المتبرعين المتوفين، فإن التبرع بالكبد الحي - مثل الكثير من التبرع بالكلى الحية - يوفر بديلاً عن انتظار توفر عضو متبرع متوفى. قد يساعد تلقي الزرع مبكرًا المريض على تجنب المضاعفات الصحية الإضافية التي قد تحدث أثناء الانتظار. ينمو كبد المتبرع الحي بشكل تام في غضون 4 أشهر ويستعيد وظيفته الكاملة في نهاية الأمر. الجزء المتبرع به يفعل الشيء نفسه بالنسبة للمتلقي. يمكن أيضًا تقسيم كبد من متبرع متوفى إلى مستلمين اثنين. بعد زراعة الكبد، يمكن للمستلمين البقاء في وحدة العناية المركزة لبضعة أيام وقضاء 5-10 أيام إضافية في المستشفى. يختلف وقت استرداد المريض لعافيته في المنزل لكل شخص، ويمكن استئناف أنشطة بسيطة من الحياة اليومية في غضون أسبوع. يمكن استرجاع الكبد لوظائفه الطبيعية بعد شهر تقريبًا، ويتضاعف الجزء المتبقي من الكبد لاسترجاع الكتلة والحجم الأصلي بعد عام من التبرع. وبالرغم من ذلك لا يمكنك التبرع بالكبد أكثر من مرة لعدة أسباب، أهمها: 1. صعوبة العملية: يمكن الحصول على جزء من الكبد يتم بفتح البطن فتحة كبيرة لفصل القنوات المرارية والأوعية الدموية المتصلة به ثم استخراجه.