علاج المضاعفات الجسدية. يقوم فريق العلاج الخاص بك بمراقبة أي مشكلات صحية وطبية ناجمة عن اضطرابات الأكل لديك ومعالجتها. تحديد الموارد. يمكن لفريق علاجك مساعدتك في اكتشاف الموارد المتاحة في منطقتك لمساعدتك على تحقيق أهدافك. العمل على تحديد خيارات العلاج بأسعار معقولة. قد تكون برامج الاستشفاء والمرضى الخارجيين لعلاج اضطرابات الأكل باهظة الثمن، وقد لا يغطي التأمين جميع تكاليف رعايتك. تحدث مع فريق العلاج الخاص بك حول المسائل المالية وأي مخاوف — لا تتجنب العلاج بسبب التكلفة المحتملة. العلاج النفسي يُعد العلاج النفسي أهم عنصر في علاج اضطرابات الأكل. وهو ينطوي على زيارة أخصائي نفسي أو غيره من متخصصي الصحة العقلية على أساس منتظم. قد يستمر العلاج لمدة تتراوح بين بضعة أشهر وسنوات. يمكن أن يساعدك فيما يلي: جعل أنماط الأكل الخاصة بك طبيعية وتحقيق وزن صحي استبدال العادات غير الصحية بعادات صحية تعلم كيفية مراقبة أكلك والحالات المزاجية الخاصة بك تطوير مهارات حل المشكلات استكشاف طرق صحية للتعامل مع المواقف المثيرة للضغط العصبي تحسين علاقاتك تحسين حالتك المزاجية قد ينطوي العلاج على مزيج من أنواع مختلفة من العلاج، مثل: العلاج السلوكي المعرفي.
يتولى فريق العلاج مراقبة الأمور الصحية الناجمة عن اضطرابات الأكل ومعالجتها. تحديد الموارد. يمكن لفريق العلاج مساعدتك على اكتشاف الموارد المتاحة في منطقتك لمساعدتك على تحقيق أهدافك. العمل على تحديد خيارات العلاج بأسعار معقولة. دخول المستشفى لتلقي العلاج أو غير ذلك من أنواع برامج رعاية المرضى الخارجيين لعلاج اضطرابات الأكل يمكن أن يكون مكلفًا، وقد لا يغطي التأمين الصحي جميع تكاليف الرعاية. لذا، تحدث مع فريق علاجك حول الأمور المالية - ولا تتجنب العلاج بسبب التكلفة المحتملة. الاستشارة النفسية الإرشاد النفسي بشكل عام، هو أهم علاج لاضطرابات الأكل. وينطوي على زيارة طبيب نفسي -وهو اختصاصي علم نفس متخصص في العلاج النفسي أو غيره من استشاريّ الصحة العقلية- بصورة منتظمة. قد يستمر الإرشاد النفسي من بضعة أشهر إلى سنوات. ومن فوائده أنه يساعدك فيما يلي: الاعتياد على أنماط تناول الطعام والحصول على وزن صحي استبدال العادات غير الصحية بأخرى صحية تعلم كيفية مراقبة طريقة تناولك للطعام وحالاتك المزاجية تطوير مهارات حل المشكلات استكشاف الطرق الصحية للتكيف مع الضغط النفسي تحسين علاقاتك تحسين مزاجك قد ينطوي العلاج على مزيج من مختلف أنواع الاستشارة، مثلما يلي: العلاج السلوكي المعرفي.
قد يهمك: لماذا نستمر في تناول الطعام رغم الشعور بالشبع؟ السمات الشخصية قد تكون اضطرابات الأكل ناتجة عن بعض السمات الشخصية المكتسبة من التنشئة الاجتماعية أو التعرض المستمر للضغط النفسي، مثل العصبية، حيث تدفع أصحابها، إما إلى تناول الطعام بكميات كبيرة أو النفور نهائيًا منه. قد يهمك أيضًا: تواجه حزنك بالأكل؟.. أطعمة ومشروبات يحظر تناولها عند تقلب المزاج هوس فقدان الوزن ارتباط شكل الجسم بالكثير من الأمور الحياتية، يجعل بعض الأشخاص أكثر اهتمامًا بوزنهم لحد الهوس، وإذا لاحظوا زيادته، قد يقللون من تناول الطعام أو ينقطعون عنه لساعات طويلة. اقرأ أيضًا: التوقف عن الأكل.. يساعد على التخسيس أم يزيد الوزن؟ خلل في الدماغ من الوارد أن تحدث الإصابة باضطرابات الأكل، نتيجة لوجود خلل في مستويات هرموني السيروتونين والدوبامين في الدماغ. علاج اضطرابات الأكل - تناول بعض الأدوية تحت إشراف الطبيب، مثل مضادات الاكتئاب والمهدئات. - تلقي جرعات من المكملات الغذائية في حالات سوء التغذية الناتجة عن فقدان الشهية العصبي، مع إلزام المريض باتباع نظام غذائي متوازن. قد يهمك: دون أدوية.. 5 طرق طبيعية تخلصك من فقدان الشهية - العلاج المعرفي السلوكي يلجأ إليه الطبيب النفسي مع المصابين باضطراب نهم الطعام المرتبط بالضغط العصبي.
يقوم الطبيبُ بتشخيص اضطراب النهم/الشراهة عندَ تناول الطعام عندما تتوفَّر الأعراض أو المظاهر التالية: يذكر المريض أنَّه أُصيب بنوبة شراهه للطعام مرة واحدة في الأسبوع لمدة 3 أشهر على الأقلّ. عندما يرافق نوبة الشراهة شعورٌ بفقد السيطرة على التحكم في كميات الطعام المتناولة. يكون لدى المريض أعراض وسلوك الإصابة باضطراب النهم/ الشراهة بشكل نمطي. العلاج النفسي أنواع معيَّنة من مضادَّات الاكتئاب والأدوية المنبّهة من المُحتَمل أدوية إنقاص الوزن ومثبطات الشهية يجري علاجُ معظم المرضى المصابين بهذا الاضطراب عن طريق إدخالهم في برامج إنقاص الوزن السُّلُوكيَّة. وقد تفيد المعالجات الآتية: العلاج السُّلُوكي المعرفي: يمكن أن يساعد على ضبط نوبات الشراهة على المدى الطويل، ولكنَّ له تأثيرًا بسيطًا في وزن جسم الشخص المصاب. العلاج النفسي بين الأشخاص: هذا العلاج مشابه للعلاج المعرفي السلوكي من حيث فعاليتُه في علاج الحالات المصابة بهذا الاضطراب، ولكن تأثيره في وزن الجسم لا يكاد يُذكر. مجموعات الدعم والمساعدة الذاتية ، والتي تتبع نفس مبادئ مجموعات مدمني الكحول المجهولين (مثل جماعة الإفراط في الأكل المجهولين وجماعة المدمنين على الطَّعَام المجهولين): وهي جماعات منتشرة على نطاق واسع، ولكن لا تزال فعَّاليتها غيرَ مؤكدة.