نصائح قبل الزواج للبنات.. قدّمت الدكتورة أماني عبد الفتاح، إستشاري العنف الأسري ، نصائح هامة للمرأة المقبلة على الزواج؛ وذلك بعد وجود حالة طلاق تحدث في مصر كل دقيقتين؛ بسبب الخيانة الزوجية. نصائح قبل الزواج للبنات وقالت، خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز ببرنامج «ست الستات» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن «من استطاع منكم الباءة فليتزوج»، لافتة إلى أنه على المرأة أن تنتظر من الشخص الذي يتقدم لها أن يكون قادرًا على الإنفاق على المنزل «هوة احنا منتظرين مليونيرات! ». وتساءلت هل الشخص الذي لا يملك عملاً، أو شهادة تمكنه من الإنفاق على زوجته، يقبل أن ينفق عليه أهله أو أهل زوجته «لو وافق على نفسه يبقى مش راجل»، لافتة إلى أن من يملك مقومات الزواج المادية، والاستعداد النفسي لتحمل المسؤولية الإقبال على هذه الخطوة. يوسف توما مرقس - ويكي الاقتباس. تحمل المسئولية وناشدت الأهل بتعليم أولادهم معنى الزواج و تحمل المسئولية «هل انت قادر على تحمل المسئوليات؟»، مؤكدة أن الأمر لا يتوقف عند شهر العسل فقط وعلى الزوجين، قبل الإقبال على هذه الخطوة، التأكد من اقتناع كل منهما بالآخر «هل هوة مالي عينك؟»، مطالبة الطرفين بالتأكد من قبول كل منهما بالطرف الآخر.
هذا ما يجب أن يقنن وأن يكون امام المأذون صورة واضحة للوضع الصحي والنفسي والمادي لمن يعقد له على زوجة ثانية وثالثة وربما رابعة. إنها الكفاءة التي هي الباءة. من استطاع منكم الباءة فليتزوج.
يوسف توما مرقس (21 يونيو 1949، الموصل) كاهن كاثوليكي كلداني عراقي ، ورئيس أساقفة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في كركوك - السليمانية منذ 24 يناير 2014، وصحفي وناشط في مجال حقوق الإنسان. اقتباسات [ عدل] نحن في عالم يفتقر إلى الحسّ بالمعنى. بعيدون كل البعد عن المحتوى الموضوعي. زماننا هذا يغرس فينا أشكال الكذب (الرقمي) بشكل لا نشك فيه كما لو كان حقيقة. نحن فقط بحاجة لأن نفكّها من معقلها الرقمي لتصبح أمامنا. صرنا كائنات تسافر في آن واحد بين عالمين: عالم احتياجاتنا الآنية وعالم افتراضي ينتمي إلى أحلامنا ورغباتنا الدفينة منذ آدم وحواء. لديّ شعور يزداد كل يوم أن هذه التكنولوجية الرقمية، لم نعد فيها سوى مجرد نماذج فقط. كائنات عشوائية في بحر هائج يسود من يسافر فيه ويملأه بالشعور بالتفاهة وعدم الأهمية. 21 سبتمبر 2020 [1] عندما تحدث كارثة أو حرب أو ينتشر وباء وتشتد معاناة الإنسان وينظر إلى الفظائع العديدة أمامه، يرفع رأسه إلى السماء ويطرح السؤال: "لماذا؟". يشكل صمت الله، ثقلا حتى لدى المؤمن الذي يشعر أن الرب حرم البشرية من ميراثه عندما لم يتحرك أمام البشاعات التي حدثت وتحدث. كم من "مؤمن" يحلف يوميا باسم الله ويذكره بلا توقف لكنه يملأ بفضله جيوبه، ما عدا امتلاء قلبه بالكراهية والانتقام والتحيّز ضد الآخرين وحتى ضد أبناء جلدته بسبب اختلافات طفيفة!