زيادة أسعار الممتلكات والعقارات: البيوت التي تشتمل على معدات ووسائل موفرة للطاقة قيمتها أعلى من البيوت العادية، وهي أكثر جاذبية للعملاء. تطوير نوعية الحياة: عندما تصبح المنازل أكثر دفئًا وجافة وجيدة التهوية، فإن تقليل استهلاك الطاقة يفيد الأفراد من حيث الراحة والصحة، ويقلل من معدل الملوثات الداخلية التي تسبب المرض وتساهم في نمو الفطريات. حماية البيئة: تنبعث من البيوت الكثير من غازات الاحتباس الحراري، لأن تنفيذ تدابير توفير الطاقة يقلل بدرجة كبيرة من الانبعاثات بمعدل من 25٪ يصل إلى 30٪. طرق أخرى لحماية التربة هناك الكثير من الوسائل التي تستطيع استعمالها للمحافظة على التربة السليمة ومنع تآكل التربة أو تلوثها، بما في ذلك: استخدام الزراعة العضوية لتخفيف الآثار السامة للمواد الكيميائية على الأرض الزراعية. انتقاء المحاصيل الملائمة للزراعة حسب المناخ والتربة. تقليل كثافة الثروة الحيوانية على الأراضي الزراعية. احتفظ بالتربة بعيدًا خلال موسم الجفاف، مما قد يؤدي إلى التعرية. الحفاظ على الموارد الطبيعية - مفاهيم. قم بتحليل التربة بانتظام واتخاذ الإجراءات العلاجية المناسبة لحمايتها والحفاظ عليها، وعن طريق هذه الاختبارات يتم مراقبة محتوى المادة العضوية في التربة للتأكد من ملاءمتها للإنتاج الزراعي.
تساعد عملية إعادة التدوير على تحويل النفايات إلى منتجات قابلة للاستخدام مرة أخرى، كما تساعد على خفض استخدام الطاقة، وتقليل استخدام المواد الخام الجديدة، والحد من تلوث المياه والهواء، إضافة إلى تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة. وتشمل النفايات التي يمكن إعادة تدويرها المنتجات البلاستيكية والزجاجية والعلب المعدنية، إضافة إلى المنسوجات والإطارات والإلكترونيات. من طرق حماية الموارد الطبيعية. ورغم المزايا العديدة لإعادة التدوير، إلا أن هذه العملية تنطوي على مساوئ أيضًا، هذا ونشر موقع " Conserve Energy Future " تقريرًا يتضمن مزايا وعيوب إعادة التدوير. مزايا إعادة التدوير النقطة التوضيح 1- الحد من التلوث - تنبع جميع أشكال التلوث من النفايات الصناعية التي تشمل العلب المعدنية والمواد الكيميائية، وإعادة تدوير هذه المواد يتيح استخدامها مرة أخرى بدلاً من التخلص منها بطرق خاطئة. 2- حماية البيئة - تلعب إعادة التدوير دورًا في حماية البيئة والحفاظ على توازنها، فعلى سبيل المثال يتم قطع مئات الأشجار يوميًا لإنتاج الأوراق، وبالتالي فإن إعادة تدوير الورق المصنوع من أشجار معينة سوف يحد من إزالة الغابات. 3- الحد من الاحتباس الحراري - من أجل التخلص من النفايات يتم حرق كميات هائلة من النفايات، مما ينتج عنه انبعاث كمية كبيرة من الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون والكبريت والنيتروجين، مما يؤدي إلى الاحتباس الحراري وتغير المناخ، وعلى العكس من ذلك تنطوي عملية إعادة التدوير على انبعاث كمية ضئيلة للغاية من الغازات الدفيئة.
زراعة الأشجار بشكل مستمر خصوصاً الأصناف التي تستخدم لصناعة الخشاب. إعادة تدوير المواد المصنوعة من الأخشاب. ترك الأشجار الميتة لتتحلل بشكل طبيعي في التربة. التربة ينتج عن تآكل التربة المستمر وانجرافها فقدان الطبقة السطحية من التربة، وبما أنّ هذه الطبقة تحتوي على معظم العناصر الغذائية الضرورية لنمو المحاصيل الزراعية، فإن زوالها سيجعل الأراضي الزراعية غير صالحة للزراعة، لذا يتوجب علينا حماية التربة ، [٣] ومن الممكن منع حدوث ذلك الأمر باتباع النصائح التالية: عدم اتباع أساليب الزراعة السيئة. عدم تكرار زراعة نفس نوع المحصول بنفس المكان. زراعة أنواع متعددة من المحاصيل على المنحدرات، وذلك للتقليل من آثار تآكل التربة الناتج عن انحدار المياه على المنحدرات. عدم اتباع أسلوب الحصاد الجائر، والذي يؤثر سلباً على التربة. حماية الموارد الطبيعية. التنوع البيولوجي نظرًا لأهمية التنوع البيولوجي لحياة الإنسان وصحته، فإن فقدانه قد يتسبب بالكثير من التأثيرات الضارة المباشرة، منها عدم توفر الخدمات البيئية بشكلٍ يلبي الطلب المتزايد عليها، بالإضافة إلى ذلك فإنّ النقص الحاصل في تنوع النباتات والكائنات الحية الدقيقة سينتج عنه تقييد المسار العلمي في مجال العلوم البيولوجية والصيدلانية، كما سيؤدي إلى التقليل من الاكتشافات العلاجية المحتملة.