من جانبه، قال ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة إن "مثل هذه التمارين المشتركة تعزز العمل الدولي المشترك لمواجهة التحديات التي تحد من حرية الملاحة والحفاظ على التدفق الحر للتجارة البحرية في المنطقة والعالم"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء البحرينية الرسمية.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت البحرية الأمريكية عن بدء ما وصفتها بـ"أكبر" مناورة بحرية في منطقة الشرق الأوسط، بمشاركة 60 دولة ومنظمة دولية، من بينها المملكة العربية السعودية وإسرائيل، وبقيادة الولايات المتحدة. وقالت البحرية الأمريكية، في بيان، إن التمرين البحري الدولي المشترك، الذي بدأ الاثنين، بحفل إطلاق في مقر الأسطول الأمريكي الخامس في البحرين، سوف يستمر لمدة 18 يومًا. وأضاف البيان أن التمرين المشترك يشمل 9 آلاف عنصر وما يصل إلى 50 سفينة وأكثر من 60 دولة شريكة ومنظمة دولية بينها حلف الناتو والإنتربول. وأظهرت قائمة الدول التي نشرتها البحرية الأمريكية مشاركة إسرائيل وتركيا في المناورة فيما يشارك من الدول العربية السعودية والإمارات والبحرين وعُمان ومصر والأردن والسودان والمغرب وجيبوتي والصومال واليمن. اكبر دولة في الشرق الاوسط hp. وقال براد كوبر، قائد القوات البحرية بالقيادة المركزية الأمريكية والأسطول الخامس والقوات البحرية المشتركة إن "هذا المستوى من التمثيل يُظهر العزيمة المشتركة في الحفاظ على النظام الدولي القائم على القواعد". وأضاف: "هذه فرصة فريدة لزيادة قدراتنا مع تعزيز العلاقات البحرية"، بحسب بيان البحرية الأمريكية.
وكانت من أهم توصيات أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: -إعادة تأكيد التزامنا المستمر بخطة التنمية المستدامة لعام 2030 ولا سيما الهدف 13 من أهداف التنمية المستدامة لمكافحة التغير المناخي.. -دعوة جميع أصحاب المصلحة إلى مواصلة تقديم المساعدة المستمرة ومتعددة القطاعات والمستويات لتحقيق أهدافنا في اقتصاد محايد للكربون والتي يمكن أن تسهم في إنشاء اقتصادات مستدامة وزيادة فرص العمل والضمان الاجتماعي والازدهار. -دعوة شركاء التنمية والقطاع الخاص إلى مواصلة المساهمة بشكل كبير في التحولات القطاعية خصوصاً في قطاعات الطاقة والبنية التحتية الحضرية والنقل بهدف التعامل مع هذه التحولات كفرص للتنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة. أكبر دولة منتجة للقاحات بالعالم تعاني نقصاً في الجرعات | الشرق الأوسط. -ضرورة الالتزام بإبقاء مسألة المساواة بين الجنسين والمشاركة الكاملة للشباب في صميم تطوير الأنشطة وتنفيذها بما في ذلك في وضع السياسات لمكافحة التغير المناخي. -تشجيع الحكومات الوطنية وشركاء التنمية على مواءمة تدخلاتهم وتوحيد جهودهم ومبادراتهم وضمان اتباع مقاربة شاملة للمجتمع بأسره مع مشاركة هادفة لأصحاب المصلحة المتعددين للعمل المناخي بما في ذلك المجتمع المدني والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية.