ويتوفر الهلال الأحمر المغربي على مكاتب إقليمية في كل ربوع المملكة تضم مراكز للتدريب على تقنيات الإسعافات الأولية وتستهدف فئات عمرية مختلفة، تدرب ما يقارب 10 آلاف إلى 12 ألف متطوع كل سنة. وهكذا، فإن اليوم العالمي للإسعافات الأولية يشكل مناسبة لأزيد من 100 مليون متطوع ينتسبون للصليب الأحمر والهلال الأحمر بالقارات الخمس لإثارة الانتباه حول أهمية تكوين أطر كفأة في مجال الإسعاف وحشد المتطوعين. جامعة حلوان تنظم دورات للإسعافات الأولية وشهادات تقدير للطلاب المشاركين - اليوم السابع. فمهما كان تدخل الأشخاص محدودا زمنيا، فإن مجرد حركة بسيطة يقومون بها قد تكون سببا في إنقاذ حياة إنسان كانت حياته مهددة جراء أزمة أو حادث تعرض له. تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
أين تكمن أهمية الإسعافات الأولية؟ يعتبر المنزل المكان الآمن لدى الكثير من الناس، ومع هذا فإنَّ أغلب الحوادث قد تحدث داخله بنسبة تصل إلى ثمانين بالمائة، كما ويوجد أكثر من ثلاثة ملايين فرد في دولة أوروبا في كل عام يعتبرون من ضحايا الحوادث لدى كافة الفئات العمرية، والعديد من هؤلاء الأفراد تترك الحوادث لديهم إعاقة دائمة، في وقت أن سبعة آلاف من تلك الحوادث تؤدي بحياة الأفراد إلى الموت. ما أكثر الحوادث شيوعاً التي تحدث داخل البيئة المنزلية؟ هنالك العديد من الحوادث التي تحدث داخل البيئة المنزلية ومن أهمها على النحو الآتي: السقوط. الحروق. التسمم. اليوم العالمي للاسعافات الاولية | Jordan Red Crescent. الغرق. فقدان الوعي. الأزمات القلبية. الصعق بالكهرباء. تحدث تلك الحوادث في المنزل لكافة الفئات العمرية وهذا بغض النظر عن المستوى الاجتماعي أو الاقتصادي أو حتى التوزيع الجغرافي، الميزة هي أنَّه في الكثير من الأحيان يمكن الوقاية منها أكثر من أنواع الحوادث الأخرى. ما المقصود بالإسعافات الأولية؟ يتم تعريف الإسعافات الأولية على أنَّها اختيار السلوك من الناحية الإنسانية والحيوية، ومن خلالها يتعرف الناس على الأخطار التي من الممكن أن تحدث في بيئتهم التي يقطنون فيها، ومن خلال التدخل الآمن من قِبلهم، ومن خلال الإسعافات الأولية يتم الانتقال من الوضع الصعب إلى الوضع السهل.
إقامة المحاضرات والدورات التدريبية في الإسعافات الأولية
من الاثنين للجمعة يمثل نشر ثقافة "الإسعافات الأولية " أهمية كبرى، للحد من تفاقم الوفيات وتزايد أعدادها، إثر التأخر في تقديم الإسعافات الأولية للمتضررين.
ذكرت زهور العلي مسؤولة العلاقات العامة والاعلام والبرامج والانشطة بالوحدة منسقة البرنامج مع فريق العمل منال العيسى وعيده بن أحمد أهمية هذا اليوم في توعية الكادر والمستضافات والمجتمع وتثقيفهم حول الاسعافات الاولية وكيفية التصرف السريع والسليم في الحالات والحوادث الطارئة والهدف الأساسي للإسعافات الأولية هو منع حدوث مضاعفات خطيره اوالوفاةلاقدر الله 0 194 وصلة دائمة لهذا المحتوى: