عاصمة الدولة السعودية الأولى الدولة السعودية الأولى أو ما يطلق عليها إمارة الدرعية هي دول تم تأسيسها في عام 1744م من قبل الإمام محمد بن سعود بن مقرن، وكان الإمام وأمير الدولة السعودية الأولى قد اتخذ إمارة الدرعية عاصمة للبلاد وقد استمرت الدولة السعودية الأولى في التوسع حتى عام 1818م حتى وقع في يد الجيش العثماني بقيادة إبراهيم باشا، وكانت الدولة السعودية الأولى قد اتخذت نظام الحكم في الولاية بالوراثة وبعد وفاة الإمام محمد تولى مقاليد الحكم ابنه الأكبر. عاصمة الدولة السعودية الثانية أطلق عليها الدولة السعودية الثانية إة إمارة نجد وهي الدولة التي تأسست في عام 1818م من قبل الإمام تركي بن عبدالله آل سعود بعد سقوط الدولة السعودية الأولى على يد إبراهيم باشا، وكان الإمام تركي قد اتخذت منطقة الرياض عاصمة للبلاد بدلاً من الدرعية أول عاصمة للدولة السعودية، وقد شهدت فترة الدولة السعودية الثانية توسع في الأراضي لكن بسبب الخلافات والصراعات الداخلية كان سبباً في ضعف الدولة السعودية الثانية ومنها صراع أبناء الإمام فيصل بن تركي، وكان سقوط الدول السعودية الثانية قد حصل على يد امير حائل من عائلة آل رشيد بعام 1891م.
سئل: ما هي عاصمة الدولة السعودية الأولى ؟ الجواب الصحيح: الدرعية.
وسيتضمن اختيار "الدرعية" عاصمة للثقافة العربية في 2030 تنظيم العديد من الفعاليات التي تشمل كل عناصر الثقافة، وورشات العمل الفنّية، والعروض الخاصّة بالمسرح والسينما، والمهرجانات والمسابقات والأسابيع الثقافية، وتبادل الوفود والفرق الفنّية، وتأهيل المؤسسات الثقافية الموجودة وتطوير أدائها، ورعاية الإبداع وتشجيع المبدعين، ودعم المثقفين، وتنشيط السّاحة الثقافية. تأسيس المدينة ترتفع الدرعية نحو 700 متر عن سطح البحر، ويقع شمالها عدد من بلدات نجد القديمة، من أبرزها الجبيلة والعيينة، وإلى الجنوب منها بلدة عرقة. وامتدت الدرعية في أوج عظمتها على مسافة ثمانية كيلومترات على جانبي وادي حنيفة من العلب شمالاً حتى المليبيد جنوباً، وتعد من المواقع الاستراتيجية المهمة، فهي تقع وسط الجزيرة العربية متربعة على قمة جبال طويق. تأسست الدرعية عام 1446، على يد مانع بن ربيعة المريدي، جد الأسرة السعودية المالكة، حيث اجتهد في عمارتها وأصبحت من أقـوى إمارات نجد، ولها دور بارز بتأمين طرق الحج والتجارة بين شرق الجزيرة وغربها. لكن الدرعية كانت موجودة ومسكونة قبل إعلان تأسيسها؛ حيث كانت تسكنها قبيلة الدروع التي استوطنت وادي حنيفة وحكمت حجر والجزعة، ودعا أحد حكامها "ابن درع" ابن عمه مانع بن ربيعة المريدي، للقدوم من عروض نجد إلى مرابع وادي حنيفة، وسكن القادمون ما بين غصيبة والمليبيد، وبتاريخ قدومهم يؤرخ لتأسيس الدرعية.