واتخذت الإجراءات القانونية.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. إرتفاع صافي أرباح الشركة البحرينية الكويتية للتأمين بنسبة 24% والان إلى التفاصيل: يسر الشركة البحرينية الكويتية للتأمين ش. م. ب. (وتحمل رمز التداول في بورصة البحرين: وبورصة الكويت: ب ك تأمين) أن تعلن عن نتائجها المالية الموحدة لفترة الثلاثة شهور المنتهية في 31 مارس 2022م. فقد تمكنت الشركة خلال الفترة المنتهية في 31 مارس 2022م من تحقيق ربح صافي عائد إلى مساهمي الشركة بلغ 1. 181 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 0. 950 مليون دينار بحريني خلال الربع الأول من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 24. 3%. وقد بلغت ربحية السهم الواحد خلال الربع الأول من العام الحالي 8 فلس مقارنة مع 6 فلس لنفس الفترة من العام السابق. «إبريل الكئيب» يعصف بـ «وول ستريت».. والتضخم مستمر | صحيفة الخليج. وبلغ مجموع الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة خلال الربع الأول من العام الحالي 0. 857 مليون دينار بحريني مقارنة مع 1. 039 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق، أي بإنخفاض قدره 17. 5%، حيث يعزى هذا الإنخفاض إلى الهبوط في مكاسب القيمة العادلة المسجلة في الربع الأول من عام 2022م مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021م. وأما على صعيد إجمالي الدخل من الأقساط، فقد حققت الشركة زيادة قدرها 10.
وصدمت روسيا المجتمع الأوروبي بوقف إمدادات الغاز إلى بولندا وبلغاريا الأربعاء لرفضهما دفع ثمن الغاز بالروبل الروسي. لم ترق إلى مستوى التوقعات أسهم «أمازون» و«جوجل» تنهي أسوأ شهورها منذ 2008 أنهت أسهم عملاقي التكنولوجيا «جوجل» و«أمازون» أكبر انخفاض شهري لها منذ الأزمة المالية لعام 2008 في أعقاب نتائج ربع سنوية أضعف من المتوقع هذا الأسبوع، متأثرة بمجموعة من عوامل الاقتصاد الكلي، والحرب في أوكرانيا، والمقارنات الصعبة بأرباحهما الجذابة التي شهداها أثناء الوباء. وتراجعت «أمازون» بنسبة 23. 8% في إبريل/نيسان، وهي النسبة الأكبر لها منذ انخفاضها بنسبة 25. 4% في نوفمبر/تشرين الثاني 2008، وهو ذات الشهر الذي تراجعت فيه شركة «جوجل» بنسبة 18. 5%، مقابل انخفاض بنسبة 18% في إبريل. في الأشهر القليلة الأولى من عام 2022، تناوب المستثمرون على التخارج من أسهم التكنولوجيا بسبب مخاوف من ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة، ومن ثم جاءت الأزمة الأوكرانية في فبراير/شباط، تبعها ارتفاع مفاجئ في أسعار الوقود، مع استمرار نقص العمالة في التأثير على أرباح الشركات. وكانت المرة الأخيرة التي شهدت فيها «أمازون» و«جوجل» هذا النوع من عمليات البيع خلال قلب الأزمة المالية العالمية، عندما تخلف المقترضون عن سداد قروض المنازل بمعدلات قياسية وفشل العديد من المؤسسات المالية الكبرى، وانهار بنك «ليمان براذرز» في سبتمبر/أيلول 2008، تلا ذلك سلسلة من عمليات الإنقاذ الضخمة في وول ستريت.