الآن يمكنكم تحميل تطبيق الأندرويد الخاص بمقهى الكتب: تحميل التطبيق اخلع حذاءك قراءة كتاب اخلع حذاءك تأليف ياسر حارب اقرأ أيضا لا تنسى تحميل تطبيقاتنا - ألاف الكتب والروايات العربية والعالمية في جيبك - تحميل الكتب إلي هاتفك وقرائتها دون الحاجة إلي الإنترنت - تصفح وقراءة الكتب والروايات أون لاين - متعة الإحساس بقراءة الكتب الورقية - التطبيق مقدم مجاني من مكتبة مقهى الكتب
تخرج ياسر من برنامج محمد بن راشد آل مكتوم لإعداد القادة، وقد تدرب في جامعة انسياد في فرنسا. عمل ياسر في العديد من المناصب الحكومية في حكومة دبي، كحكومة دبي الإلكترونية، ثم المكتب التنفيذي لحاكم دبي ثم المجلس التنفيذي لإمارة دبي، حيث كانت مهام منصبه متابعة المشاريع الحكومية في الإماراة، وتقديم الدعم الاستراتيجي للأمانة العامة للمجلس التنفيذي. لديه مؤلف بعنوان "نحو فكر جديد" يتحدث فيه عن التنمية الإنسانية في العالم العربي، وكيف يمكن الاستفادة من التجارب العالمية في مختلف القطاعات التنموية. كتاب اخلع حذائك pdf. كل المؤلفون
يُحكى أنّ رجلاً اصطاد عصفوراً ووضعه في القفص، فقال له العصفور: "يا سيدي، ماذا سيفعل لك لحمي مقابل لحوم الأبقار والأغنام التي تأكلها؟ لن يفيدك بشيء. أطْلِق سراحي وسأعلّمك ثلاث نصائح ستغير حياتك إلى الأفضل. لكنْ لِي شرط: أن أخبرك بالنصيحة الأولى وأنا في قبضة يدك، وبالثانية من فوق السياج، وبالثالثة وأنا على الشجرة؟". وافق الرجل وأمسك بالطائر في قبضة يده، فقال العصفور: "النصيحة الأولى، لا تُصدّق المُحال أبداً". أطلقه الصياد فطار وحلّ فوق السياج وقال: "النصيحة الثانية، لا تندم على ما فات أبداً". وعندما حطّ على الشجرة أراد أن يختبر الصياد فقال له: "توجد في بطني جوهرة ثمينة، لو شققته وأخرجتها لكنت سعيد الحظ غنياً". فتألّم الصياد كثيراً وتحسّر وأخذ يؤنّب نفسه، ثم قال: "إذاً هات النصيحة الثالثة". فرد العصفور: "ألم أقل لك لا تصدق المحال أبداً؟ فكيف صدّقت أن في داخلي جوهرة؟! ثم إنني نصحتك بألا تندم على ما فات، وبرغم ذلك أخذت تشقّ ثوبك من الحسرة.. شارع المتنبي - اخلـع حـذائـك .. - Wattpad. قُل لي يا سيدي بمَ ستنفعك النصيحة الثالثة؟".
ت + ت - الحجم الطبيعي يحكي كتاب «اخلع حذاءك»، لمؤلفه ياسر حارب، عن جملة تجارب ومشاعر حياتية خبرها الكاتب، ونعيشها في يومياتنا. ويجمع حارب في محطات كتابه، بين سرد القصص ورأيه في الكثير من المواقف الحياتية التي مر بها. ومن نموذج ذلك: «السعادة والألم صنوان، إنهما جناحا الحياة اللذان نحلق بهما، ولا يكاد يرتفع بنا أحدهما حتى يهبط بنا الآخر، وما أجمل أن ندرك أنه بعد كل هبوط يوجد صعود جديد، كالكرة التي كلما كان اصطدامها بالأرض قوياً، كان صعودها سريعاً». كتاب اخلع حذاءك - مكتبة طليطلة لتحميل الكتب pdf. يتميز الكتاب بمقدمة كتبها باولو كويلو صاحب الرائعة العالمية «الخيميائي»، ويتحدث فيه عن علاقته بالكاتب: «ياسر كاتب مغامر، لا يكتفي بإلهامنا، بل يحملنا معه في مغامراته العقلية. ستكون له مكانة في عالم الأدب قريباً إذا ترك الأشياء الأخرى التي تشغله، ووضع قلمه حيث يضع قلبه. سأقرأ له دوماً لأنه يكتب بشجاعة». يشير ياسر حارب في كتابه، إلى أنه في إحدى رحلاته بالطائرة، والتي استغرقت 16 ساعة، جلس يفكر «لماذا يكتبون الرسائل؟». ويقول هنا: «الرسائل تحيل الأوراق إلى حياة كاملة، منتشية بتفاصيل ما نهوى، أو موت كامل، ينضح بالاشتياق إليهم. كم تحكي الحروف التي كتبت بأيدينا عنّا، عما كنّا، عما نريد أن نكون، أو ألا نكون.
"و قال أيضا: "و بعض ما ستقرأه بعد لحظات ليس إلا تأملًا في حكايات روياها لي جدتي و جدي من أمي عندما كنتُ صغيرًا، و بعد أن رحلا، حاولتُ أن أعيد صياغة ما سمعتُ، وأُركّبه بطريقة تناسب قارئ اليوم. " وفي هذا الكتاب تساؤلات كثيرة، وإجابات قليلة، فمهمة الكاتب تكمن في طرح الاسئلة الصحيحة، و في إثارة شكوك القارئ حتى يدفعه للبحث أكثر و سأتحدث عن موضوعين في الكتاب ذاكرة ما أعجبني من اقتباسات. سأبدأ بموضوع عنوانه(كيف تسْلُق بيضة؟)، تحدث عن المعرفة في المجتمعات الحيّة و أن لها قيمة عُليا، حيث لا يستنكف أحد عن قضاء حياته كلها بحثًا في موضوع ما، و تحدّث بحزن عن افتقادنا لهذا الشغف كثيرًا في مجتمعاتنا العربية، و افتقادنا لثقافة احترام المعرفة و تقديرها خاصة عندما تكون خارج دائرة اهتماماتنا وأعجبني قوله: "إنها كارثة ثقافية عندما نصنّف ما نجهل و ما لا نحب تحت باب"علم لا ينفع"، لتغدو عندها عالة على الثقافة، فتصبح الصحف و المواقع الإخبارية مصادر معلوماتنا، و يكفي عندها أن نتحدث حول بضع قضايا سياسية في المجالس العامة لكي ينبهر بنا الحاضرون و يصفونا بأننا مثقفون! اخلع حذاءك - ياسر حارب - كتب الأدب العربي. " و ذكر أيضًا خطورة هذا على المجتمع والجيل القادم ونتائجه من انتشار للشائعات والنميمة نتيجة السطحية في العلم و عدم التعمق والفهم كما سمّاها"العقلية العامّة" والتي تجعل من الصعب على المبدعين أن ينتجوا و يستمروا في إبداعاتهم في مجتمع لا يستوعب أهمية المعلومة، ومن ثم لا يقدر المبدعين و أن الإبداع يحتاج إلى مجتمع يُعلي قدر المعرفة.
تسجيل مرحبا بك في شباك تم إنشاء حسابك بنجاح تأكيدًا على بريدك الإلكتروني الذي قمت بالتسجيل به ، يرجى اتباع التعليمات الموجودة هناك لإكمال عملية التسجيل الخاصة بك فهمت! إعادة تعيين كلمة المرور إستعادة حسابك ستتلقى رسالة بريد الكتروني بها تعليمات عن كيفية إعادة تعيين كلمة المرور خلال دقائق فهمت!
وافق الرجل وأمسك بالطائر في قبضة يده، فقال العصفور: "النصيحة الأولى، لا تُصدّق المُحال أبداً". أطلقه الصياد فطار وحلّ فوق السياج وقال: "النصيحة الثانية، لا تندم على ما فات أبداً". وعندما حطّ على الشجرة أراد أن يختبر الصياد فقال له: "توجد في بطني جوهرة ثمينة، لو شققته وأخرجتها لكنت سعيد الحظ غنياً". فتألّم الصياد كثيراً وتحسّر وأخذ يؤنّب نفسه، ثم قال: "إذاً هات النصيحة الثالثة". فرد العصفور: "ألم أقل لك لا تصدق المحال أبداً؟ فكيف صدّقت أن في داخلي جوهرة؟! ثم إنني نصحتك بألا تندم على ما فات، وبرغم ذلك أخذت تشقّ ثوبك من الحسرة.. قُل لي يا سيدي بمَ ستنفعك النصيحة الثالثة؟".