الشمس: نعم يتحدثون بالطبع يتحدثون يتحدثون عن مدى قبحي عن مدى شري عندما أمدهم بالحرارة اللازمة يتحدثون عن بشرتهم التي تغير لونها كثيرًا ويتحدثون إيضًا عن ضوئي الجميل فيقولون إنه يتعب العينين ويؤذي رؤيتهم بسببي يتحدثون عن موعد غروبي حتى يعلموا متى يستطيعوا أن يرتاحوا مني. القمر: أنت مخطأ عزيزي الشمس فأنا أسمعهم دائمًا يفكرون فيك وفي كيف إنك مفيد لهم ذات ليلة سهر أحدهم يفكر في كيف أن أشعة الشمس تتحول إلى طاقة كهربائية تنير منازلهم وتجعلهم يعملون جيدًا في إى وقت. الشمس: في حوار بين الشمس والقمر قالت الشمس واحد هو واحد فقط يرى ذلك أما الباقي فيتمنوا عدم رؤيتي نهائيًا الباقي ينامون طوال اليوم هروبًا مني. القمر: الباقي لا ينامون هروبًا منك البعض ينام تعبًا لكن الآخرون يستعينون بضوئك لكي يعملوا والبعض الآخر ينتظرك حتي يأخذوا من فيتامين د الذي تقدمه مجانًا لهم لكي يستفادوا به ويصبحوا في صحة أفضل. الشمس: يا قمر أنت تتحدثين عن شيء وأنا أتحدث عن شيء آخر أنا أتحدث عن مشاعر الكره التي أشعر بها من الناس وهذا شعور أنت لم تجربيه أو تشعري به من قبل. القمر: أنت محق في قول إنني لم أشعر مثلك سابقًا لكن الكره لا يعني أنك سيء أو قبيح الكره يعني أن الأشخاص اللذين يشعرون هكذا يحتاجون إلى المساعدة فهم القبيحون بمشاعرهم هذه وهم من لم يجدوا الحب واجبروا على الكراهية فأصبحوا يكرهون كل شيء أمامهم أما أنت فأنت جميل كما أنت بحرارتك الشديدة وضوئك القوي فلا تحزن يا صديقي وأنشر ابتسامتك في كل مكان فالجميع محتاجون إليك والجميع يحبك حتي لو أنكر البعض ذلك.
خلق الله الشمس والقمر في الكون لتسهيل حياة الإنسان ، إذ أن الله خلق الأشياء لبعض الحكمة ، ولسبب ما ، وكل هذه الأسباب لتسهيل حياته في هذا الكون الكبير ، لهذا خلق الشمس والماء. فالشمس التي تزودنا بالدفء والحرارة هي ذلك القرص الأحمر المشتعل الذي تصل درجة حرارته إلى ملايين الدرجات ، أما القمر الذي ينير ليلنا فيستمد نوره من قرص الشمس الأحمر. الكواكب في زخرفة الكون الذي خلقه الله ، حيث سخر الله تعالى من أحد هذه الكواكب ليعيش عليها وهو كوكب الأرض ، سنتحدث في مقالنا عن حوار يدور بين الشمس والقمر والكواكب. في مقال بعنوان "حوار بين الشمس والقمر والكواكب" قدرة الخالق على إدارة الكون لقد خلق الله تعالى هذا الكون بنظام دقيق ودقيق ، فقد وضع الله تعالى آلية لعمل كل ما خلقه الله على هذه الأرض ، ليعمل بالشكل المطلوب ، ويؤدي أنشطته على أكمل وجه كما أنعم الله تعالى. على عباده كثير من النعم التي لم يحسبها ، مما سهل الكثير في حياة الإنسان ، وخلق الشمس التي تمد الأرض بالحرارة والنور ، وخلق القمر الذي ينير للإنسان الليالي ، ويحدد الوقت له ، و كما أنشأ كواكب جميلة جعلها موطنًا للإنسان ، حيث عاش وعاش الإنسان على كوكب الأرض منذ نشأة الكون.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد…