ما هو العقل الواعي و اللاواعي إن الله سبحان و تعالى كرم الإنسان بنعمة العقل و ميزة عن ثائر المخلوقات " و في أنفسكم أفلا تبصرون " فقسم العلماء العقل إلى شقين:العقل الواعـى و الاواعــي صرح العالم النفسي "جوج ملر " من جامعه هارفارد دراستة التى أجراها عام 1965 بأن: " العقل الواعي قادر على استيعاب أكثر من سبع معلومات ( إيجابية, سلبية) فى لحظة ما إما العقل اللاواعــىي ففى إمكــانية استيعاب 2 بليون معلومة فى الثانية " وفى الواقع يحتوي اللاواعــي على جميع ذكرايتك منذ كنت جنينا في الرحم أى الرحم, أى ان للعقل اللاواعـــى قدرة على استيعاب لا محدود على الاطلاق مقارنة بين العقل الواعي و اللاواعي. العقل الواعي: يعي ما يحدث الآن تركيزة محدود يقوم ببرمجة العقل الباطن منطقى و محلل مفكر و منطقي ممكن يعطى تعلمات ناجحة أو غير ناجحة للعقل الباطن ممكن أن يتغير للأحسن إذا أقتنع, و بالتالي يغير العقل الباطن للافضل يفكر بطريقة متابعة خطوة خطوة. العقل اللاواعــي: 1. يخزن الذكريات " غير ذكرياتك تتغير حياتك". 2. محرك العواطف و المشاعر 3. الفرق بين العقل الواعي واللاواعي - YouTube. ينظم جميع ذكرايتك. 4زيحرك و يحافظ على الجسم 5. هو شئ أخلاقي " يعتمد على الأخلاق و السلوكيات التى يتعلمها من مصادر البرمجة " 6.
وأما الجزء الأوسط وهو متصل بالعقل الواعي ويمكن القول أنه في الماء الدافئ فهو العقل الباطن، وأما الجزء العميق فهو العقل اللاواعي، لنتعرف إلى عمل العقل الباطن عن قرب. كما ذكرنا فإن الخلط بين العقل الباطن والعقل اللاواعي غير دقيق، فعلى الرغم أن مستويات العقل الثلاثة تعمل بالتضافر وبطريقة معقدة حيث يؤثر كل مستوى بغيره، إلا أنَّ العقل الباطن كما ذكرنا هو حلقة الوصل بين العقلين الواعي واللاواعي، وهو الذي يخزن مجموع الذكريات والخبرات والجديدة وتصبح قابلة للاسترجاع. وأما العقل اللاواعي فهو المسؤول عن تخزين وكبت المشاعر الدفينة والأحداث التي لا يمكن أن نسترجعها بعقلنا الواعي، مثلاً هل تتذكر كيف كان شعورك عند الفطام؟ أو هل تتذكر أول كلمة نطقتها في حياتك؟ العقل اللاواعي يتذكر ويخزن كل هذه الأمور، ويؤثر بشكل ما على سلوكنا من خلال هذه الذكريات التي تبدو لنا غامضة. متعة المذاكرة → العقل الواعي واللاواعي - Mohammed Shaker. هل تتذكر عندما بدأت بتعلم شيء ما أي صعوبات واجهتك؟ مثلاً عندما تعلمت قيادة السيارة، أو عندما تعلمت العزف على آلة موسيقية؟ أثناء تعلمك لهذه المهارات فأنت تستخدم عقلك الواعي وعقلك الباطن، حيث تقوم بفهم المهارة وتحليلها بعقلك الواعي، ثم يقوم عقلك الباطن بتخزين الخطوات أو الإجراءات المتعلقة بالمهارة الجديدة، وما أن تتقن هذه المهارة حتى يتقلص دور عقلك الواعي بشكل كبير، وتصبح ممارسة هذه المهارة متصلة أكثر بالعقل الباطن.
العقل اللاواعي: ويقع في أسفل السفينة، وهو عبارة عن مساحة كبيرة وعميقة يصعب الوصول إليها. فالعقل اللاواعي هو مخزون ذكرياتنا وتجاربنا، سواءً تلك التي تمَّ قمعها، أم تلك التي تمَّ نسيانها ولم تعد مهمّة، وهذا المخزون هو الذي يشكِّل معتقداتنا، وعاداتنا، وسلوكياتنا. ويتم التواصل بين اللاوعي والوعي من خلال المشاعر، والعواطف، والأحلام، والأحاسيس، وفي الحقيقة فإنَّ مُعظم محتويات اللاوعي غير مقبولة أو غير سارَّة، مثل الشعور بالألم أو القلق أو الصراع. العقل الواعي واللاواعي ابراهيم الفقي. وحسب فرويد فإنَّ اللاوعي لا يزال يؤثِّر على سلوكنا وخبرتنا، بالرغم من عدم إدراكنا لهذه التأثيرات الهامّة والأساسيّة.
على سبيل المثال ، من المتصور والممكن والعملي بالتأكيد أن يتمكن الإنسان من تحرير نفسه من المفاهيم الخاطئة والصور ، ويمكنه في النهاية الوصول إلى النقطة التي يتم فيها استيعاب التجربة الجديدة بطريقة حية ، دون النظر بعيدًا عن التجربة الجديدة ، بحيث يكون هناك المزيد أكثر عتبة الذات الحقيقية - لا أريد أن أسميها "عقل" لأن ذلك قد يكون مضللًا بهذا المعنى - كل المعرفة ، كل الحكمة تبدأ في الانفتاح. المزيد والمزيد من الوصول إليها ممكن. المزيد والمزيد من المعرفة منه متاحة. ولكن ستكون هناك دائمًا قيود معينة على مستوى الأرض هذا بسبب المادة ، والتي تعد في حد ذاتها عائقًا. لكن بمجرد الوصول إلى هذه المرحلة ، لن يظهر مثل هذا الكائن - بعد الوصول إلى هذه المرحلة - في شكل الإنسان ، في اهتزاز الإنسان والمادة كما تعرفها. العقل الواعي واللاواعي - المرشد يتحدث. ثم تفتح المراحل العليا للوعي الآفاق وتقلل من الحواجز. سؤال: ما هو المنصب الذي سيكون عليه الشخص في المجتمع اليوم بوعي مفتوح كامل؟ وما هو تأثير هذا الشخص على المجتمع والعكس صحيح؟ الجواب: سيكون مثل هذا الشخص فائدة عظيمة للبشرية ، وتأثير بعيد المدى أكثر بكثير من بيئته المباشرة - أولئك الذين يعرفهم ، أولئك الذين يتعامل معهم.
5- عندما يتزايد الضغط والتوتر والمشاعر والأفكار السلبية... راجع أفكارك ورؤيتك لداخلك. راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات راقب عاداتك لأنها ستصبح طباعا راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك
أنت فقط أدخل كل مالذ ّ وطاب من الإيجابيات في عقلك الباطن... تجدها إنعكست على عقلك الواعي....
هل ساعدك هذا المقال ؟