28-05-2018, 03:55 AM # 1 تاريخ التسجيل: Sep 2007 المشاركات: 661 كل من لاقيت يشكو دهره هذه الدنيا لمن؟ كنت اتساءل ما الذي جعل السوداني محبوبا في المجتمعات العربية وغير العربية؟ سألت وتابعت ما يكتب وما يقدم عبر الإنترنت والوسائط المتعددة فتذكرت هذا العنوان من أحد الشعراء المعتقين نقلته بتصرف!! كل من لاقيت يشكو دهره هذه الدنيا لمن؟ - المنتديات. بالإضافة لخصوصية الإنسان السوداني وتمتعه بطيب الخصال من أمانة ونبل وحفظ للجميل هذه الصفات كانت نتيجة للقناعة والرضاء التام بما قسمه الله لهم فقد كان أحد الخليجيين يتحدث عن سوداني يعمل براتب قدره 800 ريال وحينما يأتي الخليجي ليسأل عن الحال يكون الرد في نعمة كبيرة يبقصوها) وتتبعها ابتسامات الرضاء. يتعجب الرجل كيف تحصل ذاك السوداني على هذه(الانبساطة) وهو يتحصل على ما لا يرضى به طفل صغير عندهم. باعتقادي ذاك الفيصل بين السوداني (زمان) والآن. كل من تلاقيه يشكو همه ليت شعري هذه الدنيا لمن؟؟؟؟ لي عودة رمضان مبارك عليكم.
اخوي fax اذا كنت تعاني من مشكلة الازعاج الصادر من صندوق الجهاز أول حاجة شيل المراوح (الزايدة) الي في الجهاز ودايما طلع السيديات من قارئ السيديات عشان ما تفر وتسويلك ازعاج وانصحك بهاردسكات ويسترن دجتل اي سعة ماتسوي ازعاج وهي شغالة او اثناء نقل البيانات أخر نقطة وهي الأهم أشترلك (ملين) من عند ورشة الإكترونيات وحط نقاط من مادة التلين في كل من مروحة المعالج و مروحة محول الكهرب<====وهي الأكثر إزعاج و مروحة كرت الشاشة إن وجد واذا ما تبي تعور راسك بالفك والحوسة هذي وده لمحل كمبيوترات وقلة على النقاط الي قلتلك عليها. وبكذا تكون وفرت فلوس جهاز جديد لان كمبيوترك سريع ماشاءالله. تصنيف الموظفين بلا زعل - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. ملاحظة: المعالج مالة صوت اخي بالنسبة للازعاج اناقصدت من مروحة المعالج وحسب ماعرفت انه فيه خلل مصنعي في البنتيوم 3000 فهو يسخن كثيرا ولهذا لابد اان تعمل المروحه باقصى طاقتها. انا عموما وصلت الى قناعه لاتشتري احدث معالج حتى يتم تجربته من قبل الاخرين حتى تتاكد من عدم وجود خلل مصنعي واشكر اخي ابو ثابت على نصيحته. ويبدو انه من الافضل الانتظار معرض الجيتكس.
حتى إذا أهلك الحرث, والنسل، والسمعة، والهيبة، لاذ بالفرار، لا يلوي على شيء، وهو فيما يأتي، ويذر، إنما يبحث عن بواعث السَّعادة. إنها سُنَّة التدافع، والتداول, والابتلاء، والعقاب، والاعتبار: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ [العنكبوت: 2]. وكم من أمم أُقْحِمت في أتون الفتن، ولسان حالها يقول: [لم أكن من جُنَاتِها علم الله: وإِنِّي لِحَرِّها اليوم صالي] وذلك الاصطلاء المجاني قدر [الخليج العربي], بكل ما يعج به من خيرات،وما يقوم بينه وبين قادته من وفاق. فليملأ الله بطون المفسدين ناراً, لقد شغلونا عن مُراوَدَةِ السعادة، والعمل للآجلة، كما شغل المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم, وأصحابَه رضوان الله عليهم عن الصلاة الوسطى. اقوال الحكماء عن الدنيا. والقدر العصيب الذي تعيشه الأمة العربية, لا طاقة لأحد باحتماله. والذين بادروا واقعهم بالمواجهة، كادوا يَدُقُّون بينهم عِطْرَ مَنْشَمِ. وحتى الذين أزاحوا عن كواهلهم ما يودون إزاحته، لم يكن باستطاعتهم تحقيق ما يحلمون به من حرية، ورخاء, وسعادة. وهم إذ غنموا أعز ما يفقدون, لم يحسنوا اقتسام الأنفال، ولم تكن لهم مرجعية تُفْتيهم في قسمتها، وليس التنازع غريباً حول الفيء.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر2002 مهما قلت فيه. زين او شين لا تزيده ولا تهضم حقه. واعتقد انه حبيب وابن ناس اجواد بس ما دري يقولون البس يحب خناقه و انا اخطيت في حقك انا اسف انت فعلا مثل ما قال أقتباس أنت من الفئة المتبطحين في الاستراحات وملاحق البيوت مساك هاتفك تنسخ مواضيع تافهة من منتدى إلى منتدى وتتابع سنابات الجحلط وهذا قمة الإبداع عندك تباً لك ايها التافه
وقد نبعت من أعمق الإيمان - وسيلة وغاية في تحقيق سعادة عميقة راضية مرضية متساوية مع الفطرة نابعة من الإحسان وهو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك والعبادة تشمل عمل الدنيا الحلال المتقن وبهذا تصبح حياة الشاكر في غاية السعادة.. بل إنه لا يوجد سعادة بدون شكر الله تبارك وتعالى.. فالشكر هو بحد ذاته نعمة وسعادة كبرى، وهو نعمة مباركة تزيد من نعيم الإنسان كلما شكر وهذا ما ورد في آيات محكمة في القرآن الكريم. يقول محمود الوراق: إذا كان شكري نعمة الله نعمة علي، له في مثلها يجب الشكر فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله وإن طالت الأيام واتصل العمر؟ إذا مس بالسراء عم سرورها وإن مس بالضراء أعقبها الأجر وما منها إلا له فيه نعمة تضيق بها الأوهام والبر والبحر ويقول ابن لعبون: كل شي غير ربك والعمل لو تزخرف لك مرده للزوال ما يدوم العز، عز الله وجل في عدال مابدا فيه الميال إن المؤمن لا يشكر الله لكي يسعد، ولكنه يسعد لأنه يشكر الله، وهذا أهم ما في الأمر..