ايمان عماد إنسانة عنيدة و طموحة أسعى و أجتهد لأحقق ذاتي ، شغوفة بالعلم و المعرفة خاصة علوم الفلك و الأحياء ، أحب القراءة فهي بوابتي للسفر حيث أريد ، الكتابة هي عالمي الخاص أرسمه كيفما شئت و أحلق فيه وقتما أردت.
ويبيّن النموذج أن المرحلة الممتدة من العصر الجليدي الأدنى، وهي فترة جافة وباردة، قبل 2, 6 مليون سنة، جاءت بعد فترة البليوسين التي كانت أكثر رطوبة ودفئًا، شهدت استقرار مجموعات أفريقية مثل الإنسان الماهر ووالإنسان العامل في بيئات ذات "تقلب مناخي منخفض، يتوافق مع تباين منخفض في مدار الأرض". وتغير هذا السلوك مع نهاية العصر الجليدي، إذ تغير الغطاء النباتي، وانفتحت "ممرات" باتجاه شمال أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وأوراسيا، مما أتاح للإنسان المنتصب والإنسان العاقل أن يصبحا "متجولين عالميين" قادرين على التكيف مع مجموعة واسعة من الظروف المناخية. بدايات الخريطة الفلكية هام جداً جداً - YouTube. وهذه المرونة هي التي يمكن أن تفسر بقاء الجنس البشري، وفقًا للدراسة. ويشير نموذج المناخ أيضًا إلى الدور المحوري الذي لعبه إنسان هايدلبيرغ، وهي مجموعة بشرية تم اكتشافها في ألمانيا في بداية القرن العشرين، يعتقد أنها عاشت بين ما قبل 800 الف عام وما قبل 160 ألفًا. والغالب أن الاضطرابات المناخية التي حصلت في الجزء الجنوبي من أفريقيا قبل 300-400 ألف عام أثرت ربما على تطور أفرادها الذين قد يكونون انفصلوا إلى سلالة في أوراسيا مع إنسان نياندرتال، وأخرى في أفريقيا يتحدر منها أقدم أفراد سلالة الإنسان العاقل.
حدد مكانك: الآن وقد تعرفت على الخريطة وأصبحت قادراً على قراءتها بشكل سليم، عليك تحديد مكانك بدقة، إن كنت في الفندق فأبحث عنه على الخريطة، أما إن كنت في أحد الطرق فأبحث عن اسمه أو حتى أقرب مكان إليك ثم حدد مكانه على الخريطة، والأفضل أن تبحث عن أكثر من معلم حولك حتى تتأكد من مكانك بمنتهي الدقة ثم قم بتحديده بواسطة قلم ملون وواضح. كيف تقرأ الخريطة ؟ - خطوات تساعدك في قراءة الخرائط. حدد المكان الذي ترغب في زيارته: إن كنت ترغب في زيارة مكان واحد فالأمر سهل، فقط حدد مكانه على الخريطة ثم أبحث عن أقصر طريق إليه، لكن تأكد من بقائك في الشوارع الرئيسية دائماً حتى لا تضل طريقك. أما إن كنت ترغب في زيارة عدة أماكن عليك إذا تحديدها بالكامل، ثم ترتيبها من حيث الأقرب إليك فالأبعد حتى تتمكن من زيارة أكبر عدد ممكن والاستفادة من وقتك بدل قضائه في التنقل فقط! حدد خط سيرك: الآن قد حددت برنامجك وعرفت أي مكان ستزور أولا، قم بتحديد الطريق الذي ستسير في بخطوط واضحة حتى تعرف جيداً أين تسير، لأنك إن تركت مسارك دون تحديد سيصبح من الصعب جداً تتبعه خاصة إن كانت ستسير في أكثر من شارع، ربما تأخذ منحياً خاطئاً أو تسير في شارع معاكس! في النهاية لا تتردد في السؤال إن ضللت الطريق، لكن اسأل شخص موثوق فيه كشرطي المرور أو دورية الشرطة مثلاً، وأخيراً لا تنسي الاستمتاع بوقتك ولا تترك شيئاً يعكر عليك صفوك!
تعرف على اتجاهات الخريطة: كل خريطة تأتي بمفتاح للاتجاهات، ربما تساءلت دائماً ما فائدته! معرفة اتجاهات المدينة يساعدك كثيراً في عملية البحث والوصول للمكان الذي ترغب فيه، فإن كنت ذاهباً لأحد الأماكن التي تعلم أنها في جنوب المدينة، ستنظر مباشرة للأسفل بدل أن يجول نظرك في كامل الخريطة، خاصة أن خط الخرائط غالباً ما يكون صغيراً وربما لا تنتبه لاسم المكان إن كنت لا تعلم مكانه بالتقريب. إقرأ مقياس الخريطة: مقياس الخريطة هو نسبة تكون موجودة غالباً في الأسفل، توضح النسبة بين المسافة على الخريطة مقارنة بالمسافة الواقعية. هذه النسبة متغيرة من خريطة لآخري لذلك عليك تفقدها دائماً حتى تعرف المسافة التي يتوجب عليك قطعها وهل يستلزم الأمر إيجاد وسيلة مواصلات أم باستطاعتك المشي إلى هناك! لتعرف المسافة التقريبية لوجهتك قم بقياس المسافة على الخريطة باستخدام مسطرة ثم اضربها في معامل النسبة الحقيقي، الناتج هو المسافة التي ستقطعها. كيفية قراءة الخريطة بشكل صحيح | المرسال. تعلم قراءة خطوط الطول ودوائر العرض: إن كنت مسافراً إلى مدينة أخرى فقد لا تهمك هذه النقطة كثيراً، أما إن كنت ذاهباً في رحلة تخيم فبالتأكيد عليك تعلمها جيداً، تستخدم هذه الطريقة عندما لا يكون هناك أي معالم أو أشياء مميزة فالجوار لتحدد مكانك، عندها يمكنك استخدام هذه الطريقة.