0 تصويتات 67 مشاهدات سُئل ديسمبر 21، 2021 في تصنيف التعليم عن بعد بواسطة Mohammed Nateel ( 30. 0مليون نقاط) أختار المعارف فقط أختار المعارف فقط أختار المعارف فقط بيت العلم أختار المعارف فقط أفضل اجابة إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك إرسل لنا أسئلتك على التيليجرام 1 إجابة واحدة تم الرد عليه أفضل إجابة أختار المعارف فقط الإجابة: البيئة. التعاون. التصنيفات جميع التصنيفات التعليم السعودي الترم الثاني (6. 3ألف) سناب شات (2. 4ألف) سهم (0) تحميل (1) البنوك (813) منزل (1. خمسون كتاباً مترجماً حصيلة مشروع "نقل المعارف" - Al-Fanar Media. 1ألف) ديني (518) الغاز (3. 1ألف) حول العالم (1. 2ألف) معلومات عامة (13. 4ألف) فوائد (2. 9ألف) حكمة (28) إجابات مهارات من جوجل (266) الخليج العربي (194) التعليم (24. 7ألف) التعليم عن بعد العناية والجمال (303) المطبخ (3. 0ألف) التغذية (181) علوم (5. 3ألف) معلومات طبية (3.
وأكّدت أنّ التخلّي عن الشباب وتهميشه في تونس أمر ممنهج من أجل تفريغ الدولة من طاقاتها، وتقديم الشباب كقرابين لمنظومة تعليمية فاشلة. مسلسل براءة واعتبرت أم الزين بن الشيخة أنّ الفن له دور كبير في بناء الانسان، وانّ مسلسل براءة لسامي الفهري الذي يعرض على قناة الحوار التونسي لا يمت للفن بصلة، ولا يتضمن أي مقاربة جمالية وحتى عملية الاستنساخ للواقع كانت فاشلة، وفق تقديرها. وقالت: ''كان على السيناريو أن يحارب الزواج العرفي، لا أن يطرح كيفية التأقلم معه، صحيح أنّ الواقع يائس لكن الاثر الفني يجب أن يخلق الفرح.. أختار المعارف فقط. والأخطر هو أن تقترح على الناس أسلوب حياة يضرهم الفن هو مجموعة من الرسائل، لكن لا رسالة ايجابية تم توجيهها في مسلسل براءة''.
مشيرة إلى أنه لا يمكن للترجمة في العالم العربي أن تلاحق المعارف المتنوعة والمتسارعة " دون وجود مؤسسة، بقرار سياسي، تعمل على صعيد عربي، وبإمكانات مادية وبشرية كبيرة، وهو أمر، للأسف، يبدو مستبعدًا. " مزايا للمترجمين والقراء تعتقد رندة بعث، وهي مترجمة من سوريا حائزة على ماجستير في الترجمة من جامعة دمشق وعلى دبلوم في الترجمة من جامعة ليون الثانية ومشاركة في مشروع نقل المعارف، أن مشاريع الترجمة التي تموّلها مؤسسات حكومية وهيئة علمية تختار من الكتب ما تعزف عنه دور النشر الخاصة، تقدم ذخيرةً معرفية للقارئ العربي، كما أنّها تفي المترجم حقه ماديًا. باحثة في الفلسفة: الشعب التونسي ليس سيد نفسه، بل "حشود هائمة '' ... إذ أن قلة المردود المادي أهمّ عقبة تقف في وجه المترجم العربي، فيضطرّ إلى قبول المبالغ الزهيدة والالتزام بالتوقيت الذي يفرضه الناشر. قالت "إن حصول المترجم على ما يستحقه من تقدير معنوي ومادي يتيح له ألّا يكون مجرد ناقل، بل يتحوّل إلى باحثٍ يضيف إلى الترجمة ما يفيد القارئ في فهم ما قد يستغلق عليه عندما يقرأ النص. " مشيرة إلى أن تجربتها مع مشروع نقل المعارف كانت غنية جداً "بفضل التعاون الوثيق بين حلقات سلسلة إنتاج الكتب، من مترجم إلى مدقق إلى قارئ إلى مخرج وصولًا إلى الموزع في المشروع".
مفهوم الشعب أما بخصوص مفهومها لمصطلح "الشعب" الذي تتحدث عنه في كتاباتها والتي قالت إنه قادر على انقاذ الثورة وتحقيق السعادة، أوضحت ضيفة موزاييك أنه الشعب في تونس يُختزل في "العدد" على غرار نسب الناخبين، فكل من يريد أن يبني شرعية يقوم بذلك من خلال العدد، والأمر خاطئ ، وفق تعبيرها. واعتبرت أنّ الشعب مسؤول بنسبة كبيرة عن الوضع المزري الذي يعيشه اليوم، وهو ليس بريئا ولا ضحية بل هو مذنب بشكل ما لان بعضه "باع ذمته وصوته في الانتخابات. وأضافت قولها: "أعيب على غياب الثقافة وانتشار الجهل والحمق، حيث تم سلب الشعب ارادته وفصله عن شؤون الدولة زمن الرئيس الراحل زين العابدين بن علي الشعب التونسي لم يتربى ليصبح سيد نفسه ". اختار المعارف فقط - الداعم الناجح. وتابعت: "سيد نفسه لا وصاية عليه في أي مجال… فكيف يمكن أن نسمي شعبا لا يشعر بالامن الغذائي بأنه سيد نفسه، بل هي حشود هائمة ". وشدّدت أم الزين بن شيخة أنّ الاعلام في تونس مبني على سياسات صناعة الوهم وأن الثقافة اذا استعملت في محلها ستغير الكثير من الاشياء وستدفع الدولة الى التغيير، وانه لا يجب ان ينتظر الشعب من جهاز دولة أن يتغير بنفسه. السعادة وتغيّر القيم وتحدثت ضيفة "جاوب حمزة" عن السعادة التي تتحدث عنها في كتاباتها والمعركة ضد الكراهية وثقافة التأثيم والتكفير، معتبرة أن السعادة تكمن في مواجهة الضلام والولوج الى الاماكن المظلمة، وتحرير الفلسفة من الافكار السلبية السائدة عنها والتي عملت الحكومات على مزيد ترسيخها لانها تخشى دور الفيلسوف في نشر الوعي خاصة في مفهومي الرعية والمواطن.
موضحة أن المشروع عمل على بناء نموذج متقدم وجيد للقيام بالترجمة من خلال فريق عمل كبير ضم مترجمين ومراجعين ومحررين. ركز المشروع على ما يحفّز على التفكير الموضوعي والعقلاني في المسائل الفكريّة والظواهر التاريخية والاجتماعية، وعلى ما يساعد على فهم الفنون وتذوّقها. وشملت قائمة الكتب المترجمة قواميس مهمّة مثل "قاموس أكسفورد للفلسفة" وكتاب "قصة الفن" الذي ألفه غومبرتش، وهو في طبعته السادسة عشرة وصدر في سبعة ملايين نسخة. سوق متعطش وتحديات متزايدة بالرغم من كون اللغة العربية واحدة من ست لغات معتمدة في هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية التابعة بما يثبت مدى انتشارها وتوسع دائرة استخدامها إلا أن الترجمة عن ومن اللغة العربية مازالت تعد ضعيفة إلى حد كبير. إذ يشير تقرير بعنوان "البيانات الحالية لحركات الترجمة في المنطقة الأورو-متوسطية"، صدر عام 2018 عن مشروع أطلقته مجلة "ترانس أوروبيان" ومؤسسة "آنا ليند" الأورو-متوسطية للحوار بين الثقافات، إلى نقص كمي ونوعي عام في الترجمة، وعن تفاوت لافت جدًا بين ضفتي المتوسط. ويشير التقرير إلى أن ذلك يرتكز إلى "الواقع المزدوج لمنطق المركز والأطراف الناظم للتبادلات في المنطقة، ولليهمنات الثقافية السائدة فيها".