يختتم قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور فتحي عبد الوهاب اليوم الأحد البرنامج الرمضاني لأنشطة الصندوق خلال شهر رمضان المعظم 2022، وذلك بعدد الأنشطة والفعاليات في مراكز الإبداع التابعة للصندوق. وتستضيف قبة الغوري بمنطقة الأزهر حفل فرقة "نظرة" للإنشاد الديني، والتى تتكون من مجموعة من شباب المنشدين، وتقدم عدد من الإبتهالات والتوشيح الدينية منها "رسائل المدد والتجلي" ، "يا سيدنا النبي نظرة" وغيرها. جدير بالذكر أن فرقة "نظرة" للإنشاد الديني أسسها المنشد أحمد ربيع عام 2021 من مجموعة من شباب الدارسين للموسيقى وفنون الإنشاد بهدف نشر المحبة والسماحة من خلال المديح النبوي. شعر شعبي عن حب الابناء بالخارج. ومن قصر الأمير طاز بحي الخليفة يستمع الجمهور إلى عدد من الأغاني لكورال قصر الأمير طاز، والذي تشارك فيه مجموعة من المواهب المتميزة فى الغناء والعزف تتراوح أعمارهم بين 9- 22 عامًا، وتقدم مزيج بين أغاني الأطفال والأغاني التراثية ،ويتضمن البرنامج تقديم مجموعة من الأغنيات منها: "حلوة يازوبة " ، " صغيرة على الحب " ،" دارت الأيام" ، "سحب رمشة "،" لولاالملامة "،"بهية" ،وغيرها من الأغنيات. كما يقام بقصر الأمير بشتاك بشارع المعز حفل لشباب الغناء العربي والذي يستضيف مجموعة متميزة من الأصوات الذهبية الذين تم اكتشافهم بمسابقة الصوت الذهبي (التى ينظمها صندق التنمية الثقافية سنويا) علي مدار خمس دورات سابقة ، الحفل قيادة المايسترو د.
وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، تم اعتقال أكثر من 9000 طفل فلسطيني منذ عام 2015 حتى نهاية آذار 2022، وحاليا يقبع في زنازين الإحتلال نحو 160 طفلا، معظمهم في أحوال صحية ونفسية صعبة. قضية استهداف الأطفال الفلسطينيين، هي أكبر من يغطيها مقال، وهي قضية تستحق الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام وتوحيد البوصلة، للتصدي لكل انتهاكات اسرائيل بحق أبناء شعبنا بكافة فئاته، وتحتاج إلى تسليط الضوء من قبل وسائل الإعلام المحلية والعربية، والدعوة إلى حراك على الصعيد الوطني والعربي والدولي، للضغط على المنظومة الدولية أن تقف عند مسؤولياتها بحماية أطفال العالم، وتطبيق مبادئ القانون الدولي والاتفاقيات الدولية، والضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها بحق الشعب الفلسطيني، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وأطفاله، ومحاسبة اسرائيل على كل جرائمها. ولا بد للأمم المتحدة والمؤسسات المنبثقة عنها مثل اليونسيف والصليب الأحمر بتشكيل الدعم والمناصرة الدولية للضغط على اسرائيل، لإطلاق سراح الأطفال الأسرى ووقف القتل الممنهج والترويع بحق أطفال فلسطين. نجاح جديد لعاصمة الإنسانية. غير ذلك وإذا لم يتم لجم اسرائيل ومحاسبتها، على جرائمها التي تصل لدرجة الإبادة في فلسطين، ستبقى اسرائيل ماضية بانتهاكاتها حقوق الإنسان وحقوق الطفل، لأنها تدرك أن الدول العظمى غافلة عن حقوق الإنسان، وأن عالم اليوم تحكمه المصالح لا المبادىء، وهي تستهدف الجيل الجديد من الأطفال والشباب من الشعب الفلسطيني، لإدراكها أنه من المستحيل أن ينسى أرضه وسنوات العذاب والقهر، وأن ينسى بيته الذي هدم أو أباه الذي استشهد، ودموع ولوعة الأمهات على أبنائها، بل هو يشكل تهديد لوجود الاحتلال واستمراره.
نقلنا لكم – بتجــرد: "مليكة" كان آخر مسلسل شارك به في السباق الرمضاني منذ 4 سنوات، ليعود من خلال مسلسل "بابلو" للسباق مرة أخرى هذا العام، من خلال شخصية "كمال" رجل الأعمال الذي يمتلك شركة كبيرة ويساعد "بابلو" في العديد من الأمور.. إنه الفنان مصطفى فهمي الذي أكد في حواره مع "العربية" سعادته بالعودة إلى دراما رمضان التي قدم معها العديد من الشخصيات في عدد من المسلسلات الناجحة والمميزة، كما سيتحدث عن تفاصيل الشخصية، وأعماله السينمائية المقبلة ومشروعه مع أخيه حسين فهمي وسبب تأجيله. ما الذي حمسك للمشاركة في مسلسل "بابلو"؟ السيناريو الذي كتبه حسان الدهشان، وأيضا الشخصية رغم أنها ليست جديدة بالنسبة لي وقدمتها من قبل، ولكن تحتوي بعض الزوايا المختلفة. شعر شعبي عن حب الابناء ينتجون. فأهم شيء بالنسبة لي عند اختيار أي عمل هو السيناريو، فلو كان النص أو القصة حلوة، فأقوم بالتركيز على الدور بعد ذلك، وإذا أعجبني أوافق على العمل وهو ما حدث مع بابلو.. فعادة تكون القصة حلوة ولكن الشخصية ليست على نفس المستوى أو العكس فأرفضها، وفي النهاية الورق هو الذي يحدد إذا ما كنت سأباشر بخطوات فعلية في الموضوع أو أستبعده. العمل ليس من بطولتك ولكنك تشارك في بطولته؟ لا يهمني أن أقدم دور البطولة في كل الأعمال التي تعرض علي، أو حتى أكون جزءا منها، فمن الممكن أن أكون ضيف شرف في عدد من الحلقات أو بعدد من المشاهد، فالأهم بالنسبة لي هو الدور الذي سأقدمه بغض النظر عن أي شيء آخر، ولكن الحقيقة أنا سعيد بالتعاون لأول مرة مع مجموعة من الشباب المميزين حسن الرداد وأروى جودة ومحمود حجازي وغيرهم من فريق العمل، فكلهم مميزون وفريق عمل جميل ومميز.
ولكن كما قلت الدور ليس جديدا عليك؟ بالفعل فلقد قدمت أدوارا تشبه شخصية "كمال" في المسلسل، ولكن الشخصية أعجبتني وقررت تقديمها مرة أخرى، فهو رجل أعمال لديه العديد من الاستثمارات، من ضمنها مستشفى، ولديه ولد وبنت، وابنه هو الذي يُدير المستشفى، مهتم بمشاريعه في المقام الأول ثم أولاده، والمسلسل يرصد خلال الأحداث المشكلات التي تحدث بين ابن وابنة رجل الأعمال، ومحاولاته المستميتة لحل هذه المشكلات. فكرة العمل تدور في إطار شعبي وهو عكس ما كنت تقدمه طوال مشوارك الفني؟ بالتأكيد، فهي المرة الأولى التي أقدم فيها ذلك، فمعظم المسلسلات حاليا التي يقدمها الشباب في الجيل الحالي تأخذ هذا الاتجاه الذي يحمل الأكشن والحركة، عكس ما كنا نقدمه في جيلي من الأعمال الرومانسية، فأيامنا كان هناك حب ورومانسية، ولكن العمل يناقش العديد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية المهمة، منها قضية الاتجار بالبشر، وكلها في إطار درامي مشوق. العام الماضي كان لك تجربة عمل درامي من خلال المنصات فهل ستعيد التجربة مرة اخرى؟ بالفعل كان لدي مسلسل "الحرير المخملي"، وتدور أحداثه في الأربعينيات، عن رواية لأميمة عز الدين وسيناريو وحوار محمد ناير وإخراج رؤوف عبدالعزيز، وأحببت الفكرة، فعرض المسلسلات التلفزيونية على مدار العام إلى جانب وجود المنصات الإلكترونية يأتي في صالح الدراما، خصوصاً أنه يسمح بتقديم العديد من النماذج الدرامية الاجتماعية والتراجيدية والرومانسية والكوميدية، مع أكبر عدد ممكن من الفنانين والفنيين.
فهذا الجيل، جيل النصر قد أسقط عنجهية الإحتلال الإسرائيلي ومراهناته، ليبقى الاحتلال عاجزا أمام شعب متجذر في أرضه. لا يمكن اقتلاعه وكلما سقط شهيد نبتت من دمائه براعم جيل جديد، تنمو وطموحاتها بالحرية تطاول السماء، حاملة بيدها راية من سبقوها بتحرير فلسطين ومقدساتها.
ثانياً فوز مكرون بنسبه ٥٨% من الاصوات تعتبر نسبة مؤية متواضعة إذا ما تم مقارنتها مع الانتخابات الرئاسية الفرنسية في عام ٢٠١٧ حيث أن ماكرون فاز بتلك الانتخابات بنسبة تفوق ٦٥% هذا يعني أنه فقد اعداداً كبيرةً من مؤيديه خلال حكمة لفرنسا في الخمسة سنوات السابقة. ثالثاً أن تحصل مارين لوبان على نسبه ٤١% من من الاصوات فهذا ايضا يتوجب تحليله بطريقة موضوعية وسياسية ايضا ، اردنا أم لا إن هذه النسبة تعتبر نصرا حقيقيا لليمين المتطرف الفرنسي حيث أن هذا الحزب وفي تاريخه الطويل مع والد ماريا لوبان لم يصل إلى ٢٠% من الاصوات وهذه نقطة تحول جذرية في الشارع الفرنسي تثير القلق في فرنسا وفي اوروبا وفي العالم ايضا. رابعاً في شهر حزيران القادم سيتم اجراء الانتخابات التشريعية بفرنسا حيث أن الرئيس ماكرون سيجد نفسة بين اليسار الفرنسي الذي طلب من مؤيديه امس في انتخابه في الانتخابات التشريعية القادمة لقيادة الحكومة القادمة وبين اليمين المتطرف والذي حصل على ٤١% من اصوات بقيادة ماريا لوبان. شعر شعبي عن حب الابناء على. هذا يعني أن الرئيس الحالي سيجد نفسه مجبرا على التعايش مع هذة الحقيقة السياسية والتي تذكرنا في حكم شيراك. اليسار الذي يتهم ماكرون في تقصيره بخصوص الامور الاجتماعية والاقتصادية وحقوق المتقاعدين ونظام الضرائب واليمين المتطرف الذي يدعو إلى اعادة النظر في سياساته السابقة والتي تتطلب ايضا في اعادة النظر بدور فرنسا في داخل الاتحاد الاوروبي فبين هذا وذاك سيجد نفسه سجين الاحزاب اليمينية واليسارية المتطرفة في حقبة تاريخية في غاية الاهمية فهناك الحرب الروسية الاوكرانية وهناك نتائج فايروس كورونا وهناك ايضا ايجاد المورد البديل للبترول والغاز الروسي ، كلها مواضيع تشير إلى احتمالية الركود الاقتصادي وما يتمخض عنه من احتجاجات عمالية ونقابية.
وفقا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني لعام 2021، " فمن المتوقع أن يبلغ عدد الأطفال دون 18 سنة منتصف العام 2021 في دولة فلسطين نحو2. 31 مليون طفلاً" وبذلك تشكل نسبة الأطفال في فلسطين نحو 44. 2% من إجمالي السكان أي (42. 0% في الضفة الغربية و47. 5% في قطاع غزة)". ايمانويل ماكرون نصر بطعم الهزيمة | دنيا الرأي. استهداف الأطفال في فلسطين بالقتل والتعذيب والاعتقال، أو التهجير وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان ليس جديدا، بل لطالما كانت صور ومشاهد المجازر والانتهاكات السافرة والوحشية، التي يرتكبها الإحتلال منذ النكبة وفي كل المدن الفلسطينية، وبحق مخيمات الشتات مروعة وتهز العالم. فتعمد الإحتلال الإسرائيلي استهداف أطفال فلسطين، هو نهج وتكتيك اسرائيلي وهدف اسراتيجي للاحتلال لإبادة الشعب الفلسطيني وخلق مجتمع مشوّه التركيب والبنية، وإحداث خلل بالتوازن الديمغرافي بين فئات شعبنا، وخلق جيل يعاني من الخوف ومشاكل جسدية وصحية ونفسية، لشل إمكانيات فلسطين وثروتها البشرية وضرب قدراتها بالبناء والتطور ومقاومة الإحتلال، حيث أن نسبة الأطفال تشكل ما يقارب نصف المجتمع الفلسطيني. ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا، يتبين أنه منذ عام 2000 بلغ عدد الشهداء الأطفال 2094 طفلاً أما عدد الجرحى الأطفال قد بلغ منذ عام 2008 وحتى نهاية 2021، نحو 29 ألف طفل.