وأضاف: «أنا مع وجود السنة التحضيرية، وترك الحرية لكل جامعة في تحديد مقرراتها في هذه المرحلة فقط، ولكن بشروط عامة أولها أن تكون المقررات التي تدرس في هذه السنة من ضمن الخطة الأكاديمية للقسم الذي سيلتحق به الطالب، ثانياً أن تكون هناك آلية واضحة تساعد على اكتشاف قدرات الطلاب العلمية، وذلك بأن تكون المقررات المقدمة وطرائق تدريسها كاشفة لميول وقدرات الطالب، بحيث يُترك له حرية اختيار عدد محدد من الساعات، وبالتالي يتم التنبؤ بميوله واتجاهاته التي ينصح بالاستمرار فيها مستقبلاً، ثالثاً أن تكون هناك آلية واضحة تمنع تسرب أولئك الطلاب وتحد من فشلهم». د.
د. عبدالباقي التيسان تحضيرية جازان وأكد «د. بركات مكرمي» عميد السنة التحضيرية بجامعة جازان، أن السنة التحضيرية لا تشكّل عبئا على طلاب جامعة جازان؛ لأنها جزء من خطة الطالب وتدخل في معدلة التراكمي وكل طالب في السنة التحضيرية ضامن لمقعده في الجامعة، وهذا يخفف الضغط النفسي على الطلاب بشكل كبير. جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل تكشف حقيقة إلغاء السنة التحضيرية | وكالة سوا الإخبارية. فجوة تعليمية وعد «د. هاشم بن أحمد الصمداني» عميد الكلية الجامعية بالقنفذة وأستاذ المناهج وطرائق تدريس اللغة الانجليزية المساعد، أن هناك فجوة بين التعليميين العام والعالي، وتحديداً ضعف قدرات الطلاب وتدني مهاراتهم التعلمية والبحثية. وقال: «على مدى 12 عاماً من الدراسة ظل الطالب رهن مقعده الدراسي خلال حصص التدريس الأسبوعية - مع وجود بعض الاستثناءات - وفجأة ومن دون سابق إنذار ينتقل ذلك الطالب إلى الجامعة ويقضي سنين في محاولة فهم ذاته وفهم قيمة ما يتعلمه في حياته المستقبلية»، مشيراً إلى أن الجانب الآخر من المشكلة (الفجوة) هو أستاذ الجامعة، فليس كل أستاذ جامعي يتبنى أساليب وطرائق التدريس الجامعية الحديثة، فهناك من الأساتذة من لا يزال تركيزه منصباً على أدنى مستويات المجال المعرفي فضلا عن أن يركز في المجالات الأخرى.
كشفت جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل في المملكة العربية السعودية اليوم الاثنين حقيقة إلغاء السنة التحضرية من العام المقبل 2022. وقال المتحدث باسم جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل إن الانباء التي تتحدث عن إلغاء السنة التحضيرية للعام المقبل غير صحيحة إطلاقا. إلغاء السنة التحضيرية «المرتقب»..كفاءة تشغيلية وعدالة تنافسية. وأكد أنه لا صحة لما تنشره مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء السنة التحضيرية ، وان جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل تشدد على أهمية السنة التحضيرية في تهيئة الطالب للدراسة الجامعية. #جامعة_الإمام_عبدالرحمن_بن_فيصل: إشارة لما تم تداوله عن نية الجامعة إلغاء السنة التحضيرية من العام المقبل، نؤكد أن لا صحة لما تم تداوله بتاتاً، وتشدد الجامعة على أهمية السنة التحضيرية في تهيئة الطالب في الدراسة الجامعية. — جامعةالإمام عبدالرحمن بن فيصل (@UOD_EDU_SA) March 21, 2021 وكان عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية قد تداولا أنباء تفيد بأن جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل قد اتجهت وقررت إلغاء السنة التحضيرية للعام المقبل. المصدر: وكالة سوا
مبينة أنه من الإصلاحات الهامة رفع كفاءة التعليم الجامعي، ومنها خفض سنواته من خلال الاستغناء عن السنة التحضيرية التي تستهدف تقليل التسرب بعدها أو خلالها، إضافة إلى استثمار أفضل لسنوات الدراسة الفعلية في الجامعة من خلال مراجعة الخطط الدراسية في الكليات وبرامجها والتخلص من بعض المقررات، وهذا واقع يعرفه من يدرس في الجامعات فبعض مقررات السنة التحضيرية تدرّس لاحقا في البرامج الأكاديمية بشكل أو بآخر، وهذا القرار سيغلق هذا الباب ويحسّن البرامج إذا طبقته الجامعات بشكل صحيح ومتكامل كما خططت له الوزارة. وأضافت إن الوزارة لم تلزم الجامعات به مباشرة وهذا من الجوانب الإيجابية وتركت الأمر لمجالس الجامعات مع مهلة سنة للتنفيذ، وربما يتضح خلال هذه السنة مبررات تدعو لاستمرار السنة التحضيرية أو تطويرها، وهذا قد يشجع الوزارة على مراجعة هذا القرار والإبقاء عليها، فالهدف الأسمى للجميع هو صناعة تعليم قوي يتناسب مع معطيات العصر الجديد. سرعة الالتحاق بالتخصصات المرغوبة أضافت الأكاديمية بجامعة جدة د. دلال السعيِّد، إن الاستغناء عن السنة التحضيرية في الجامعات أمر إيجابي للطلاب، حيث يساعدهم على سرعة التحاقهم بحماس أكبر للتخصص الذي يرغبون في دراسته بعيدا عن التوتر والخوف من عدم تحقيقهم النسبة المطلوبة لهذا التخصص في السنة التحضيرية، بالإضافة إلى أنهم سيقومون بدراسة مقررات أكثر شمولية ودقة وتركيزا، مع المحافظة على طاقاتهم واستثمارها الاستثمار الأمثل منذ بدء دراستهم الجامعية، وفيما يخص المواد الأساسية، فمن وجهة نظري، يجب أن تستهدف هذه المواد تحقيق مواصفات الخريج التي تتطلع لها الجامعة التي ستطبق هذا القرار.
- بناء مدن جامعية لكل جامعة. - إنشاء سنة تحضيرية في كل جامعة. - إنشاء برنامج الابتعاث الخارجي. - إنشاء برنامج الابتعاث الداخلي. - الموافقة على فتح جامعات أهلية جديدة. - تحسين كادر أعضاء هيئة التدريس بميزات مالية. - إنشاء برنامج التعليم الموازي في الجامعات السعودية للحد من الشهادات الوهمية. - التوسع في إنشاء كليات المجتمع للدبلومات وأصحاب النسب المنخفضة. - وضع ضوابط صارمة للجامعات الأجنبية المعترف بها. إذن جاءت السنة التحضيرية ضمن منظومة من المعالجات لأزمة القبول شكلت عامل التفويج المنظم لخريجي الجامعات وتوزيعهم على الكليات والجامعات، واليوم المشهد الأكاديمي والإداري اختلف عما كان عليه قبل 2003م، وبلغ عدد الجامعات الحكومية (28) جامعة، والأهلية (10) جامعات والعشرات من الكليات، وتجاوز الابتعاث الخارجي (150) ألف طالب وطالبة و(100) ألف من طلبة الابتعاث والمنح الداخلية، وبناء (30) مدينة جامعية. لذا انتهت مهمة السنة التحضيرية بصورتها القديمة.
رفد المجتمع بمخرجات في مدة قليلة وبيَّنت الأكاديمية في كلية الآداب بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، د.
ترشيد عمليات القبول عبر توجيه الطلاب للكليات المناسب وفقا لمهاراتهم وقدراتهم. تعزيز مهارات الطلاب المستجدين في اللغة العربية وكذلك في مهارات استخدام الحاسوب والتعليم والبحث والتواصل. تزويد الطلاب بالمهارات العلمية اللازمة وكذلك المهارات اللغوية. إعداد الطلاب للمشاركة في الجوانب البحثية والاجتماعية والأكاديمية في الحياة الجامعية تهدف إلي تحسين وتنظيم الموارد المؤسسة وكذلك القدرات والمعدات حتي يتم تقليل المقرارات المتكررة الموجودة في البرامج. وخلال عملية تقديم طلبات الالتحاق في الجامعة وقبل بدء الدراسة، يتم تخيير الطلاب بين ثلاث مسارات ويتم القبول وفقا لمعدلاتهم وبعد انتهاء البرنامج يوزع الطلاب علي الكليات وفقا للاختيارات والنتائج الخاصة بهم وهي مسار الكليات الصحية ومسار الكليات العلمية ومسار الكليات الإنسانية.