( MENAFN - Khaberni) خبرني - يُفضل كثيرون أن يكونوا بصحبة آخرين سواء من العائلة أو الأصدقاء، ولكن هناك البعض يعانون من مشكلة القلق الاجتماعي أو ما يُعرف طبياً بـ'الرهاب الاجتماعي'، حيث يكون التفاعل مع الآخرين أمراً مخيفاً تماماً بالنسبة إليهم. قد يتسبب الرهاب الاجتماعي في الشعور بالخجل والقلق المفرط والخوف من المواقف الاجتماعية؛ حيث يخشى المريض أن يتم الحكم عليه أو إذلاله أمام الآخرين. علاج الرهاب الاجتماعي بالفاتحة - شبابيك. ويمكن أن يؤدي الرهاب الاجتماعي إلى ظهور أعراض جسدية، مثل: التعرق والارتجاف وسرعة دقات القلب والغثيان، واحمرار الوجه خجلاً، وضيق التنفس، كما يمكن أن يؤثر على علاقات المصاب في المدرسة أو العمل؛ لكن لا يجب أن يسيطر على حياته. في السطور التالية، نستعرض معاً طرق علاج الرهاب الاجتماعي: 1-العلاج النفسي إذا بدا قلقك الاجتماعي مرهقاً للغاية بحيث لا يمكنك التعامل معه، فمن المهم التحدث مع اختصاصي الصحة العقلية؛ حيث يُعد العلاج النفسي علاجاً فعالاً بمفرده، وقد يكون أكثر فعالية عند دمجه مع الأدوية. وفي العلاج النفسي، سيتعلم المصاب تقنيات لتغيير الأفكار السلبية عن نفسه، ويمكن أن يساعده هذا النوع من العلاج في الوصول إلى جذور القلق لديه، كما سيتعلم كيفية تحسين تفاعلاته في البيئات الاجتماعية، والتي يمكن أن تساعد في بناء ثقته بنفسه.
فوائد الحجامة للرجال _ فتح الشرايين والأوردة الدموية المسدودة، وإعادة النشاط والحيوية للدم داخلها. _ إثارة بعض الأماكن المعنية بردود الفعل للجسم، مما يزيد من تنبه المخ والدماغ في الجسم. _ تقلل من نسبة البولينا في الدم. _ امتصاص بعض أنواع السموم، وأثار بعض الأدوية من الجسم. _ تقوي مناعة الجسم بشكل كبير، وتنظم عمل الهرمونات وخاصة في الفقرات العُنقية. _ تقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الدم وتزيد من فاعلية المواد المضادة للأكسدة. شروط الحجامة للرجال | المرسال. _ تزيد الحجامة من نسبة الكورتيزون الموجود طبيعياً في الجسم وبالتالي تقلل من الآلام المُختلفة. _ تُستخدم الحجامة لتنشيط الدورة الدموية عند الإنسان، والتخلص من تنميل الأطراف. _ تُستخدم الحُجامة في علاج الكثير من الأمراض الأخرى بشكل مباشر أو غير مُباشر. أنواع الحجامة تعتمد الحجامة على الشفط بواسطة استخدام كؤوس على مواضع الألم أما باستخدام مشارط لإخراج الدم الفاسد وبذلك تسمى بالحجامة الرطبة أو من دون مشارط وبذلك تسمى الحجامة الجافة.
تاريخ النشر: 2002-08-06 19:29:09 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم.. أعاني من الرهاب الاجتماعي حيث أني لا أحب الاختلاط مع الناس خصوصاً الكثيرين، ولا أرغب في السلام على أحد إلا قليلاً، وإذا استخدمت بعض العقاقير مثل (السيرسات أو لوسترال) أجدني أرغب في الاجتماع مع الآخرين، والمبادرة بالسلام على الناس، ومؤانسة جليسي وأهلي، وإذا انتهى مفعول هذه العقاقير رجعت للحالة السابقة، وهذا منذ مدة طويلة. السؤال: هل أستمر على هذه الأدوية رغم أن لها مضاعفات مستقبلاً؟ أم أن هناك علاجاً آخر ممكن تعاطيه لتتحسن الحالة؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل / أبو أيمن حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: يعتبر الرهاب أو الهرع أو الخوف الاجتماعي من حالات المخاوف النفسية الشائعة، وإن كان الكثير لا يفصح عنها ويعيش مع معاناته رغم أن العلاج النفسي والدوائي يعتبر ناجحاً ومفيداً إذا التزم المريض به. ومن أهم الأشياء التي يجب أن تعرفها عن الرهاب الاجتماعي أنه أمر مكتسب ومتعلم وعليه يمكن التخلص منه؛ كما أنه لا يعتبر ضعفاً في الشخصية أو جبناً. أهم أسلوب للعلاج هو المواجهة المتدرجة والمستمرة لكل المواقف التي تشعر فيها بالرهاب، مع الالتزام التام بعدم تجنب هذه المواقف وبصورة مستمرة، وأؤكد لك أنه بعد فترة من الزمن ستجد أن الظاهرة قد اختفت تماماً، وتكون المواجهة أولاً في الخيال ثم في الواقع، وفي حالات الرهاب يشعر البعض بأنه مراقب من قبل الآخرين، أو أنه سوف ينهار أمام مصدر خوفه، علماً بأن هذا لا يحدث مطلقاً.
ولذلك كان الأساس الأول لتزكية النفس... المزيد خواطـر دعوية فوائد وفضائل قيام الليل جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل، وعزه استغناؤه عن الناس)(حديث حسن كما في صحيح الجامع وصحيح الترغيب). في هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن قيام الليل عز للقائمين وشرف. وهو كذلك. فقيام الليل سنة نبوية عظيمة، ولذة للقلوب عجيبة، وجنة... المزيد