ما حكم تقبيل الفرج لابن باز – موسوعة المنهاج موسوعة المنهاج » اسلاميات » ما حكم تقبيل الفرج لابن باز بواسطة: محمد احمد ما حكم تقبيل الفرج لابن باز ، من الأحكام الشرعية لضرورة معرفة العبد المسلم لأحكام شرعها، بما أن الزواج الشرعي أمر شجعه الله تعالى في كتابه الكريم، وقد أوضحه رسوله الكريم في السنة النبوية، جاءت الشريعة الإسلامية شاملة ووضحت جميع الأحكام الشرعية التي يحتاجها العبد المسلم ؛ بما في ذلك الحياة الزوجية التي يجب أن يعرفها الزوج عن الحدود القانونية للعلاقة الزوجية ؛ ولهذا نتعرف على حكم تقبيل فرج ابن باز، وما حكم لعق الفرج، وسبب الكراهية. وكل ذلك في هذا المقال. ما حكم تقبيل الفرج لابن باز يجوز تقبيل الفرج عند ابن باز، حيث لا يوجد نص شرعي في كتاب الله الكريم ولا في سنة النبي يحرم ذلك، الأصل في الأشياء جوازها ما لم يكن هناك نص في النهي، ولهذا أوضح العلماء جواز تقبيل الفرج والجسم كله بين الزوجين، وهذا من الأمور التي تجيزها الشريعة الإسلامية. خاصة وأن الأمر مباح في المتعة بين الزوجين ؛ الأمر الذي لا يتعارض مع الحدود الشرعية، حيث أوضح الله تعالى في قوله تعالى {نسائكم فِعْلٌ لكِ فَتَعَلِّيْنَا بِحَسَبِكَ}، هذا، ومع ذلك، وحيثما تريد، فهي مسقط رأس الطفل، والتي يحق للزوج أن يتمتع بها كما يشاء.
تاريخ النشر: الإثنين 16 شعبان 1429 هـ - 18-8-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 111592 995102 0 1127 السؤال زوجتي تعاني من بعض الفتور فى الشهوة وبالصدفة اكتشفت أن شهوتها تزيد إذا داعبتها بإدخال أصبعي فى دبرها (فتحة الشرج) وهذا يشعرها بالمتعة وتهيئتها للجماع ويثيرها بشكل فائق عن المداعبات المعتادة التي لا تفضي إلى تهيئة الجماع... علما بأني لاحظتها تتوخى النظافة الزائدة عفواً (لفتحة شرجها) قبل الجماع، وتمسك بيدي إلى أن أضعها فى المكان المذكور وأبدأ بمداعبتها، فهل هذا حرام، وجزاكم الله خيراً عن هذا الموقع. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فيجوز لكل من الزوجين أن يستمتع بجميع بدن الآخر، وأن ينظر إليه ويمسه حتى الفرج ويستثنى من ذلك أمران: 1- أن يجامعها في الفرج وهي حائض، لقوله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ {البقرة:222}. 2- أن يأتيها في دبرها (محل الأذى) لقول النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أتى حائضاً أو امرأة في دبرها أو كاهناً فصدقه، فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهما وصححه الألباني.