سأ الحفاظ على جميع مصادر الطاقة بالإضافة إلى استخدام مواد التنظيف والدهانات الآمنة والتي لا تتسبب في تلويث البيئة. تقليل استخدام المواقد الخشبية في التدفئة في فصل الشتاء لأنها تلوث الهواء الجوي بسبب عملية الاحتراق كما تتسبب في زيادة الضباب في الجو خلال فصل الشتاء. التأكد من عدم تسرب الوقود خلال تعبئته أو عمليات نقله التي غالبًا ما تتم عبر المسطحات المائية. تجنب الإفراط في استخدام الأجهزة التي تعمل بالكهرباء للحفاظ على الطاقة الكهربائية. تجنب التخلص من القمامة عن طريق حرقها والاهتمام بعمليات إعادة التدوير. اقرأ أيضًا: رسومات عن تلوث البيئة وأنواعها تأثير التلوث على الاقتصاد بالإضافة إلى تأثير التلوث على الصحة والبيئة فإنه يؤثر سلبًا أيضًا على الاقتصاد حيث إنه من المعروف أن التلوث يتسبب بشكل مباشر في زيادة الأمراض وبالتالي زيادة التكلفة العلاجية اللازمة لعلاج هذه الأمراض، كما يضر التلوث بالسياحة فإذا زادت مظاهر التلوث في أحد الأماكن فبالتأكيد سينفر السياح من زيارته. ناهيك عن أضرار التلوث على الصيد حيث إن تلوث المائي يتسبب في موت الملايين من الكائنات الحية البحرية والأسماك بشكل خاص، كما يؤدي التلوث إلى انخفاض قيمة العقارات الواقعة في المناطق الأكثر تلوثًا.
وذات وزن خفيف، ويمكن أن تتحد مع بعضها و تشكل ذرات كبيرة الحجم. الدخان الغبار الذي يتكون من جزيئات الفحم و الرماد و المعادن المختلفة. تلعب السيارات ووسائل النقل المختلفة الدور الأساسي في تلوث الهواء بالغازات المختلفة الناتجة عن إحتراق الوقود 3 – التلوث الناجم عن المخلفات الصناعية: تزداد حدة التلوث الناجم عن المخلفات الصناعية يوما بعد يوم. نظرا لإزدياد عدد المصانع من جهة وقيام صناعات جديدة من جهة آخرى. وينتج عنها العديد من الملوثات التي تختلف بإختلاف هذه الصناعات، إضافة إلى الغازات الناتجة عن إحتراق الوقود اللازم لهذه الصناعات. صناعة تكرير النفط تلوث الهواء. بأكسيد الكبريت وأكاسيد الأزوت والنشادر وأول أكسيد الكربون وكبريت الهيدروجين السام و الذي يتميز برائحة تشبه رائحة البيض الفاسد. أما معامل الإسمنت فتعتبر من المعامل شديدة التلوث. إضافة إلى الغازات السامة الناتجة عن إحتراق الوقود. تطلق كميات كبيرة من ذرات الغبار الدقيقة، إذ تشكل واحدة من الملوثات الخطيرة حاليا نتيجة لكمياته الكبيرة والكثافة العالية. الآثار الناجمة عن تلوث الهواء يؤدي تلوث الهواء إلى تاثيرات ضارة متعددة على الإنسان والحيوان والنبات.
وكانت وكالة حماية البيئة بالولايات المتحدة (EPA)، ورابطة القلب الأميركية، ورابطة الجلطة الأميركية، والكلية الأميركية لأمراض القلب قد نشرت نشرة موجزة عن «أمراض القلب والسكتة الدماغية وتلوث الهواء الطلق». وهذه المقالة تقدم المشورة للمرضى وتستند جزئيا على تلك النشرة الخاصة بهذا الشأن على موقع رابطة القلب الأميركية. * التلوث الجوي تلوث الهواء هو عملية تكون خليط من الغازات والجزيئات التي تأتي من مصادر من صنع الإنسان ومن مصادر طبيعية. وبالنسبة لأمراض القلب والسكتة الدماغية، ثمة جسيمات صغيرة جدا موجودة في الهواء الملوث، قادرة على الدخول إلى الجسم من خلال هواء التنفس، ومن ثم الوصول إلى داخل الشعب الهوائية. ويثير دخولها إلى الجسم تفاعلات في الجسم على مستوى سلامة الشرايين وخاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة لاحتمالات الإصابة بأمراض الشرايين. وتأتي هذه الجسيمات من عوادم السيارات والشاحنات ومحطات الطاقة والمراجل الصناعية الضخمة، ومن مصادر صناعية أخرى، إضافة إلى حرائق الغابات ومواقد الحطب وتدخين السجائر وغيرها من مصادر تلوث الهواء. وبالنسبة لمعظم الناس لا يشكل تلوث الهواء سوى خطر ضئيل كعامل مُحفّز للنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وعدم انتظام ضربات القلب.
[٢] تؤدي زيادة نسبة الأشعة فوق البنفسجية في الأرض إلى زيادة خطر إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض كسرطان الجلد، وإعتام عدسة العين، وضعف جهاز المناعة، كما يمكن أن تسبّب الأشعة فوق البنفسجية تلف بعض المحاصيل الزراعية، وتقليل إنتاجها، ويجدر بالذكر أنّه بالرّغم من منافع الأوزون، إلّا أنّه قد يُعدّ ملوّثأً يضرّ بصحة الإنسان إذا تواجد بالقرب من سطح الأرض. [٢] أضرار تلوّث الماء وفيما يأتي أبرز أضرار تلوث الماء على صحة الإنسان والبيئة: يؤدّي تسرّب الملوّثات المختلفة إلى بعض المسطحات المائية إلى إلحاق الضرر بالإنسان، وانخفاض كمية المياه الصالحة للشرب، فقد أظهر تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2017م أنّ هناك ما يُقارب 2. 1 مليار شخص حول العالم لا يحصلون على مياه صالحة للشرب. [٣] كما بيّنت تقارير عام 2019م أنّ نحو 785 مليون شخص يفتقرون إلى مياه الشرب الأساسية، ممّا يؤدّي بدوره إلى التسبّب بآثار خطيرة على صحة الإنسان، إضافة إلى المساهمة في انتشار العديد من الأمراض، إذ تسجّل منظمة الصحة العالمية حوالي 120 ألف حالة وفاة سنوياً مرتبطة بمرض الكوليرا، ويجدر بالذكر أنّ تنظيف وتنقية المسطحات المائية من الملوّثات تُعد عملية مكلفة، إلى جانب التكلفة الصحية المرتفعة لعلاج الأمراض الناتجة عن المياه الملوّثة.
يتعامل الكثيرون مع النباتات المنزلية على أنها سمات زخرفية، ولكن إذا كان منزلك مليئًا بهذه النباتات، فقد تقلل أيضًا من مستويات بعض الملوثات ، حيث كشف بحث جديد بقيادة جامعة برمنجهام أن النباتات المنزلية الشائعة يمكن أن تقلل من مستويات ثاني أكسيد النيتروجين (NO2)، وهو ملوث شائع، بنسبة تصل إلى 20%. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن العملية البيولوجية وراء إزالة أكسيد النيتروجين لا تزال غير واضحة، يأمل الباحثون أن النتائج ستشجع الناس على ملء منازلهم أو مكاتبهم بمزيد من النباتات. اختبر الفريق ثلاثة نباتات منزلية شائعة في الدراسة، التي تم إجراؤها بالتعاون مع الجمعية البستانية الملكية (RHS)، وهم زنبق السلام (زنبق السلام واليسي) ونبات الذرة (دراسينا فراجرانس) والسرخس (زاميوكولكاس زامييفوليا)، وتم وضع كل منها في غرفة اختبار تحتوي على مستويات من NO2 مماثلة لمكتب يقع بجوار طريق مزدحم، قبل أن تتم مراقبته على مدار ساعة. أظهرت النتائج أن جميع النباتات الثلاثة كانت قادرة على إزالة حوالي نصف أكسيد النيتروجين في الغرفة على مدار ساعة. كان هذا بغض النظر عن بيئتهم، بما في ذلك الظروف المظلمة والخفيفة، وكذلك الرطبة أو الجافة.