يدفع الحبّ الشريكين إلى الاعتذار عن الأخطاء حال وقوعها، وهو الأمر الذي يجعل العلاقة صحّية يعرف فيها كلا الطرفين أنّ الاعتذار أمر مهمّ يحمي العلاقة من حدوث سوء التفاهم. يعلّم الحبّ الإنسان كيفيّة التركيز على الأمور الأكثر أهميّة وجعلها محور الاهتمام من بين العديد من الأشياء الصغيرة وغير المهمّة التي قد تزعج الشخصين، ممّا يؤدّي إلى تجنب خلق الاختلافات حول هذه الأمور الصغيرة، ولن تضيع طاقة الطرفين على أمور لا تشكّل أمراً حاسماً مما يجعل العلاقة مرنة ومريحة.
#21 خلي رفيجتج تقرا هالكلام ((((((((اذا توفر الحب كان الزواج انجح و اذا ما توفر هالحب فالتفاهم و لااستقرار كافين لانجاح اي علاقه زوجيه ما اقولج ان الحب مو شي مهم بس اذا هذا وضعج استغني عنه انتي ام و مسؤوله عن اسره لج اولويات مو شرط تحبينه كزوج اكتفي بحبج له كأخ حبي عيالج حبي امج و ابوج حبي اخوانج حبي نفسج عوضي شعورج فيه كأخ قولي احبه مثل اخوي و بهتم فيه لانه اخوي و بسوي غداء لانه اخوي و انا احبه شوي شوي راح تحسين انه شعورج راح يتغير ناحيته انتي قاعده تحاولين طول هالخمس سنين و تتخيلين ان بيوم و ليله بتقومين من النوم حايشتج نفاضه الحب!!!!!!!!!!!!!!!! هذا غلط و اكبر غلط انا حاسه فيج صدقيني بس مو فاهمه ليش منتي قادره تتأقلمين مع هالشي ليلحين!! هذا نصيبج و مشكلتج اهون من مشاكل غيرج على الاقل مستقره انا اقول حرام عليج اللي قاعده تسوينه بنفسج و بولد الناس ارضي بقسمة ربج و خلاص حطي نفسج بمكانه و وقتها راح تعفين شعورة عدل و ربي ما يحطج بيوم مكانه اقبح شعور يحسه الانسان لما يدري ان شريك عمره اللي متفانى معاه و قضى سنين معاه و سنين عمره اليايه كلها مرتبطه فيه مايحبه و كاش منه و متحسف لان ارتبط فيه!!
حافظي على زوجك، وتَمَسَّكي بأطفالك، واجتهدي في الدعاء أن يُحَبِّب الله زوجك إليك، فذلك يكفي. والله جل جلاله هو مالكُ القلوب ومُقَلِّبُها فلا يُعجزه شيء، فإياك أن تستسلمي لهذه المشاعر الخادعة المؤقتة، فلا يغرك بريقُها، فكم مما ظنناه ألماسًا وجدناه كسرَ زجاج مؤذيًا! اجتهدي في الدعاء بأن يحفظك الله من الفتن، وأن يكفيك بحلاله عن حرامه، وأن يقنعك بما رزقك. وفقك الله لما يُحب ويَرضى مِن الأعمال والأخلاق، وألهمك رشدك، ووقاك شر نفسك
هالشي يقضي على انوثتج فما بالج بريال رجولته ماتسمحله ان ترفضه مره بدون سبب مقنع!!