حبس البول لفترات طويلة ، مما يؤدي إلى رجوع البول المحمَّل بالسموم إلى القناة البوليّة. الحمل من أسباب الإصابة بالتهاب المسالك البوليّة ، بسبب ضغط الوزن على الحالب الذي بالتالي يؤدي إلى عدم تصريف البول بالطريقة الصحيحة. الإصابة ببعض الأمراض مثل السكري أو نقص المناعة. الإمساك الذي يحول دون التخلص من البول بشكل كامل. تناوُل بعض الأدوية والمسكنات التي ثؤثر على عمل الكليتين الذي بدوره يؤدي إلى الإصابة بالتهاب المسالك البوليّة. وجود بعض العيوب والمشاكل الخَلقِّية في الجهاز البولي التي تعمل على رجوع البول بدل من تقدمه وخروجه إلى خارج الجسم. للوقاية من مرض التهابات المسالك البوليّة يجب الوقاية من الإصابة بمرض الالتهابات البوليّة نظراً لمضاعفاته الخطيرة التي قد تحدث بسببه: شرب كميّات كبيرة من الماء، لمساعدة الجسم على التخلص من البكتيريا الضارة وتنظيف مجرى البول. الإسراع للتبول في حال الشعور بالحاجة إلى ذلك وعدم حبس البول داخل المثانة، وخاصة قبل النوم. التهاب مسالك بولية - ووردز. أخذْ الإحتياطات اللازمة قبل عمليّة الجماع والمحافظة على النظافة الشخصية ، والتخلص من البول بعد عملية الجماع للتخلص من البكتيريا والجراثيم. الوقاية من الإمساك والتخلص منه لمساعدة المثانة على التخلص من كميّات البول كاملة.
وتجدر الإشارة إلى ضرورة علاج التهاب المسالك البوليّة نظراً لما قد تتسبّب به من مضاعفاتٍ إذا تُركت هذه الحالة دون علاج؛ مثل عدوى الكلى ، أو ولادة طفل ذي وزنٍ أقلّ من الطّبيعي، أو الولادة المُبكرة. علاج التهاب المسالك البولية لدى الحامل يُمكن علاج هذه الحالة من خلال وصف المُضادات الحيويّة لمدّةٍ تتراوح بين 3-7 أيّام، بحيث تزول الأعراض في غضون الأيّام الثلاثة الأولى من استخدام المُضادات الحيويّة الموصوفة، وفي الحقيقة، تعتمد طبيعة العلاج الموصوف على نتائج اختبار البول ومدى أمان الدواء على الحامل، وقد يضطر الطبيب لوصف الدواء قبل ظهور نتيجة الاختبار؛ خاصّة إذ تسبّبت أعراض العدوى بانزعاج للحامل، وفيما يتعلّق بالمُضادات الحيويّة الأكثر أماناً خلال فترة الحمل فيُمكن بيان أبرزُها على النّحو التالي: [١] البنسلين (بالإنجليزيّة: Penicillin). التهاب مسالك بولية – محتوى فوريو. الإيريثروميسين (بالإنجليزيّة: Erythromycin). الأموكسيسيلين (بالإنجليزية: Amoxicillin). الوقاية من التهاب المسالك البولية لدى الحامل هُناك العديد من الإجراءات التي تُساهم في الوقاية من التهاب المسالك البولية أثناء الحمل، ويُمكن بيانُها على النّحو التالي: [٢] تناول 6-8 أكواب من الماء يوميّاً، إضافةً إلى شرب عصير التوت البري غير المُحلّى بشكلٍ مُنتظم.
مضادات الفيروسات: تستخدم إذا كان سبب العدوى الفيروسات. مضادات الفطريات: تستخدم إذا كان سبب العدوى الفطريات. العلاجات المنزلية: وتتضمن ما يأتي: [٦] شرب كميات كافية من الماء: إذ يساعد الماء على التخلص من البكتيريا. استخدام كمادة دافئة: إنّ وضع كمادة دافئة على البطن يقلل من ضغط المثانة. تجنّب المشروبات المهيجة للمثانة: مثل: القهوة، والكحول. المراجع ↑ "Urinary tract infection (UTI)",, Retrieved 10-1-2019. Edited ↑ "What to know about urinary tract infections",, Retrieved 10-1-2019. Edited ^ أ ب ت "Urinary tract infection (UTI)",, Retrieved 10-1-2019. Edited ↑ "mayoclinic",, Retrieved 10-10-2021. التهاب المسالك البولية - موضوع. Edited. ↑ "Everything You Need to Know About Urinary Tract Infection",, Retrieved 10-1-2019. Edited ↑ "Urinary tract infection (UTI)",, Retrieved 10-1-2019. Edited
تجنّب تناول الأطعمة المُكررة، أو عصائر الفاكهة، أو الكافيين، أو الكحول، أو السّكريات. اتباع نظام غذائيّ غني بفيتامين سي، والزنك، وبيتا كاروتين (بالإنجليزية: Beta carotene). التبوّل فوراً بمجرد الشعور بالحاجة لذلك، مع الحرص على تفريغ المثانة بشكلٍ تامّ عند التبول. التبوّل قبل الجماع وبعده. تجنّب ممارسة العلاقة الجنسيّة أثناء فترة علاج التهاب المسالك البوليّة. الحفاظ على نظافة المنطقة التناسليّة، مع الحرص على تجفيف المنطقة جيّداً بعد التبوّل. تجنب استخدام الصابون القوي، أو الغسولات المهبليّة، أو الكريمات المُعقمة، أو بخّاخات النّظافة الأنثوية. تغيير الملابس الداخليّة بشكلٍ يوميّ. تجنّب ارتداء الملابس الضيّقة. الحرص على أن تكون الملابس الداخلية التي يتمّ ارتدائها قُطنيّة. تجنّب البقاء في حوض الاستحمام لمدةٍ تزيد عن نصف ساعة، أو الاستحمام أكثر من مرتين في اليوم. المصدر: