وتمثل هذا التنافس بالعمليات الإرهابية ضد الفلسطينيين، وكان أخطر مسارحه مدينة القدس وريفها نظراً إلى ما تمثله القدس من أهمية رمزية وتاريخية ودينية وسياسية واستراتيجية. بعد مذبحة دير ياسين، استوطن اليهود القرية وفي عام 1980 أعاد اليهود البناء في القرية فوق أنقاض المباني الأصلية وأسموا الشوارع بأسماء مقاتلين الإرجون الذين نفّذوا المذبحة. أحمد أبراهيم صحفي وكاتب مقالات محترف في الاقسام السياسية والفنية خريج كلية الاعلام جامعة طنطا واقوم بدراسة تمهيدي ماجستير اعلام
المجلة لستات الأكثر قراءة باريس، البندقية، إسطنبول، برلين، والعديد من المدن تشترك جميعها بصفة واحدة وهي أنها من أجمل المدن في العالم ولكن اليوم لن نتحدث عنها، بل سنقدم ما يعاكس هذه الصفة وهي أبشع مدن العالم بحسب موقع UCITYGUIDES ، المقاييس التي اعتمدت ضمن هذا التصنيف عديدة منها التخطيط والتلوث وانعدام الأمان وغيرها من المقاييس نتعرف عليها من خلال المقال التالي وإن كنت من ساكني أحد هذه المدن إنكَ قد تخالفنا الرأي ولكنَّ هذه القائمة غير متحيزة لأي آراء. أبشع امراة بالعالم الجديد. 1- مدينة جواتيمالا بجواتيمالا في أمريكا الوسطى: هذه المدينة المليئة بالجرائم والأدخنة تُعتبرُ مدينةً بشِعةً في بلدٍ جميل، وتشبهُ المدينةُ الأحياء الفقيرةَ. وتظهر فيها المباني وكأنها على هاويةِ السقوط. 2- مدينة مكسيكو في المكسيك: تُعرف المدينة اليوم بأنها المدينةُ الأكثر خطراً في العالم، وحتى وإن كانت هذه المدينة ملاذاً آمناً فهي ما زالت تُعتبر من المُدن غيرِ المغرية، لأنها من أكثر المُدنِ تلوثاً في العالم. 3- مدينة عمّان في الأردن: عمّان هيَ عاصمة الأردن، والتي تضم الكثير من المعالم الأثرية كمدينةِ البتراء السحرية، ومنَ المفروض أن تكونَ عمّان هي محطة الوصول والخروج من الأردن، ولكنّها ليست كذلك إلّا إذا أردت أن تستمتعَ بمدينةٍ عشوائية مليئة بالأتربة والنظر إلى مبانٍ بشعة تبدو وكأنها على وشك الانهيار.
شكرا لقرائتكم خبر عن دير ياسين شاهد على جرائم الصهاينة.. أبشع امراة بالعالم العربي. الذكرى الـ74 لمذبحة اليهود ضد الفلسطنيين والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - في 9 أبريل عام 1948، نفذت مجموعتا الإرغون وشتيرن الصهيونيتان، مذبحة في صفوف المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ، في قرية دير ياسين الفلسطينية الواقعة غربي القدس، ويتراوح تقدير عدد الضحايا بين 250 و360 حسب المصادر العربية والفلسطينية، و109 حسب المصادر الغربية، وتمر اليوم السبت الذكرى الـ 74 على تلك المذبحة التى مازالت حاضرة في ذاكرة التاريخ. وقامت عناصر من منظمتي (الأرجون وشتيرن) بشن هجوم على قرية دير ياسين قرابة الساعة الثالثة فجراً، للاستيلاء على القرية، وانقضّ المهاجمون اليهود تسبقهم سيارة مصفّحة على القرية وفوجيء المهاجمون بمقاومة أهالي القرية، وطلب بعد ذلك المهاجمون المساعدة من قيادة الهاجاناه في القدس وجاءت التعزيزات، وفتح اليهود الأعيرة النارية على القرويين دون تمييز بين رجل أو طفل أو امرأة. ولم تكتف العناصر اليهودية المسلحة من إراقة الدماء في القرية، بل أخذوا عدداً من القرويين الأحياء بالسيارات واستعرضوهم في شوارع الأحياء اليهودية وسط هتافات اليهود، ثم العودة بالضحايا إلى قرية دير ياسين وتم انتهاك جميع المواثيق والأعراف الدولية حيث جرت أبشع أنواع التعذيب.