الفواكه والخضراوات المجمدة. الفواكه والخضراوات المجففة. الفواكه والخضراوات التي تُباع مقطعة وجاهزة: وهذا لاحتمالية تلوثها بالجلوتين. لذلك يُفضل تناول الخضراوات والفواكه الطازجة والخالية من المواد الحافظة مثل الحمضيات، الموز ، التفاح، التوت، الخوخ، الإجاص، القرنبيط، الملفوف، السبانخ، اللفت، السلق، الخضراوات النشوية، الفلفل، الفطر، البصل، الفاصوليا والجزر. البروتينات جميع مصادر البروتينات الحيوانية والنباتية خالية من الجلوتين، وتشمل هذه المصادر الآتي: البقوليات: مثل الفول، العدس والبازيلاء. المكسرات والبذور. اللحوم الحمراء. الدواجن. 50 طعام ملائم للنظام الغذائي الخالي من الجلوتين | فنجان. الأسماك والأطعمة البحرية. أطعمة الصويا التقليدية. البيض. ولكن من الجدير بالذكر أنه يجب تجنب بعض الأطعمة البروتينية بسبب احتوائها على الجلوتين، مثل الآتي: اللحوم المصنعة مثل النقانق والمرتديلا. البرجر النباتي. اللحوم المجمدة. اللحوم التي تم خلطها مع الصلصات والتوابل. الأطعمة الجاهزة. الأطعمة المغطاة بالبقسماط. منتجات الألبان تُعتبر منتجات الألبان خالية من الجلوتين بشكل طبيعي، ولكن يُمكن التشكك في بعض منتجات الألبان مثل الآتي: اللبن أو الزبادي المنكه. الجبن المطبوخ.
القائمة الرئيسية الصفحات 1 - تعمل على تحسين مستويات الطاقه: ان كنت تعانى من مستويات منخفضه من الطاقه خصوصا ان تلك المشكله من المشاكل الشائعه جدا فى هذه الايام ويعتبر معظم الاشخاص ان الجلوتين هو احد اسباب تلك المشكله وذلك لان عدم تحمل الجلوتين يأخذ العديد من الاشكال وبعضها مخيف جدا ومنها على سبيل المثال: الشعور بالضعف العام والبطء والخمول بعد تناول الاطعمه الغنيه بالجلوتين وبالرغم من عدم ظهور الاعراض التى تشبه الحساسيه الا ان الاطعمه التى تحتوى على الجلوتين تكون هى السبب فى ذلك وبالطبع ينصح هنا الاخصائيين بتناول الاطعمه الخاليه من الجلوتين بشكل مستمر من اجل تحسين مستويات الصحه العامه. 2 - التعزيز والمساعده فى فقدان الوزن: ان كنت من الاشخاص الذين يلتزمون بحميه غذائيه معينه فان اتباعك لحميه خاليه من الجلوتين فانه يساعدك على فقدان الوزن بفعاليه كبيره وفقدان الدهون وذلك مقارنة مع الاشخاص الذين يقومون باتباع حمية الجلوتين. وقد تلاحظ فقدان الدهون بالرغم من عدم وجود فرق فى السعرات الحراريه ولكن الاشخاص الذين يقومون بتناول الاطعمه الخاليه من الجلوتين لديهم زياده فى الانزيمات والمستقبلات والتى تعزز بدورها فى فقدان الدهون.
ولكنها تعتبر عقبة كبيرة أمام الأشخاص التي تعاني من حساسية الجلوتين، ولكن مع قلت فري لا داعي للحرمان من تناول ما تشتهي وقل أهلًا بالسعادة والبهجة من جديد مع قسم حلويات خالية من الجلوتين. ما يميز كيك الجزر قلت فري عن الكيك التقليدي: نستخدم في قلت فري البدائل الصحية مثل دقيق اللوز أجود أنواع الدقيق الصحي الخالي من الجلوتين. قليلة السعرات الحرارية فهي ميزة اضافية لمن يرغبون في خسارة وزنهم، حيث أن القطعة الواحدة من كيك الجزر الخالي من الجلوتين على 154سعر حراري فقط. خالية من السكر، حيث نستخدم المحلى الطبيعي سكر ستيفيا. غنية بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم من فيتامينات ومعادن وغنية بالألياف بالإضافة لفوائد الجزر. تناسب مختلف أنواع الأنظمة الغذائية الهادفة لخسارة الوزن، مثل الكيتو دايت، واللو كارب ومناسبة أيضًا لمرضى السكر. 2-دقيق جوز الهند يعتبر دقيق جوز الهند من أنواع الدقيق التي تناسب حلويات خالية من الجلوتين، كما أنه غني بالدهون الصحية والعناصر الغذائية المفيدة والمهمة للجسم، لذلك يمكنك استخدام دقيق جوز الهند في تحضير الأطعمة الخالية من الجلوتين. في النهاية نأمل أن نكون ساعدناك في التعرف على مواصفات حلويات خالية من الجلوتين وأنواع الدقيق المناسبة البديلة الواجب تواجدها في الحلويات، ونأمل أن نكون وفرنا عليك مجهود البحث عن متجر حلويات خالية من الجلوتين والتعرف على متجر قلت فري الذي يضمن لك توفير تشكيلة كبيرة من أنواع الحلويات المفضلة لك.
[1] شاهد أيضًا: ما هو مرض حساسية الجلوتين ؟ الأطعمة التي تحتوي على الجلوتين توجد الكثير من أنواع الأطعمة والمواد الغذائية التي تحتوي على هذه المادة البروتينية ومن أهم هذه الأطعمة ما يلي: [1] الأطعمة التي تحتوي على الحبوب مثل القمح والشعير والشوفان وتشمل هذه الأطعمة الكعك والفطائر والخبز وغيرها من أنواع المخبوزات الأخرى. البطاطس المقلية. منتجات الألبان. المكرونة. الأرز البني. أنواع معينة من صلصة الصويا. أهم فوائد الجلوتين كما تعرفنا سابقًا أن هذه المادة البروتينية توجد في العديد من أنواع الأطعمة المختلفة والتي يتناولها الكثير من الناس بشكل يومي تقريبًا وبالتالي فإن هذه المادة لها العديد من الفوائد المهمة لصحة الإنسان وتتمثل أهم هذه الفوائد فيما يلي: [1] تعزيز صحة القلب حيث أثبتت الدراسات والأبحاث أن استهلاك هذه المادة البروتينية يؤدي إلى انخفاض خطر الإصابة بالعديد من أمراض القلب والأوعية الدموية. تقوية مناعة الجسم والحماية من الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة والتي من أهمها السرطان. تعزيز صحة الدماغ. يعتبر هذا النوع من البروتين من أهم البروتينات التي تساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكر وخاصةً من النوع الثاني كما أنه يساعد في تقليل مقاومة الأنسولين مما يفيد مرضى السكر من النوع الثاني بشكل كبير.