اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نـــدى عبدالله الله يفك تعليتك كل يحوش الضو لقريصه أجل ينطبق عليه هالمثل وفاز باللذات من كان جسور ههههه والله مهوب كفو لهالمثل لو انه راجحي سافكو سدافكو ممكن اما ريت أخخخخخخخخخ الاسهم الاخف وزنا اسرع في الحركة الصادرات والاسماك وتهامة والشرقية والكابلات وغيرها شوف وين وصلت وهي شركات خسرانه كيف بالجزيرة ريت 11. 8 مليون فقط وهو الافضل من حيث العائد على السهم بالريال وسيكون الاسرع عند اي ارتداد
أدرك توخيل سريعًا عقب تلقيه الهدف صعوبة خروج فريقه بالكرة من مناطقه، ليقرر إقحام فيراتي بدلًا من باريديس الغائب في الشوط الثاني، قبل أن يشرك دراكسلر بدلًا من هيريرا الذي قدم مباراة جيدة في الشوط الأول لكن التغييرات لم تثمر بشيء جديد وسط انهيار بدني واضح للاعبي الفريق وسيطرة تامة من رجال فليك، الأخير الذي رد بحفنة من التغييرات المتوالية في محاولة لضخ دماء جديدة. إجمالًا خسر الفريق الباريسي المباراة في شوطها الأول، حين خرج دون تسجيل هدف من الفرص التي سنحت له للتقدم في النتيجة، حيث عاب رفاق نيمار إهدار الفرص وعدم تسجيل هدف كان من شأنه أن يمنحهم أفضلية نفسية وذهنية كبيرة في مباراة كتلك، على الرغم من اللعب بذكاء طوال الشوط الأول واستغلال نقاط الضعف الواضحة في صفوف بايرن، إلا أن الحسم لم يكن موجودًا في أهم الأوقات، وبالطبع الكل يعلم جيدًا ماذا سيحدث لو لم تسجل في أفضل أوقاتك أمام خصم كبايرن لن يبقى متفرجًا لفترة طويلة. قليل من الإنصاف لتوخيل: على الرغم من الفرص المهدرة من جانب نيمار ورفاقه، والحظ العاثر الذي واجهه توخيل في المباريات الأخيرة من المسابقة بإصابة أهم لاعبيه وهما فيراتي ومبابي اللذين خاضا المباراة وهما ليس في كامل لياقتهما، ناهيك عن توقف الدوري الفرنسي منذ فترة ليست بالقصيرة، إلا أن المدرب الألماني خسر النهائي بتفاصيل بسيطة وقدم مباراة جيدة ونجح في إحراج بايرن في الشوط الأول، لكن الأخير كان هو الفريق الأجرأ وصاحب العزيمة الأكبر للفوز باللقب بمدربٍ أذهل الجميع منذ توليه زمام الأمور داخل البافاري لينهي موسمه بثلاثية مستحقة.
بايرن كاد أن يُلدغ بهدف أول عن طريق نيمار بعدما تلقى كرة مبابي الذي استغل اندفاع كيميتش في الأمام، لكن نوير أبقى النتيجة على حالها. سيطر باريس بشكلٍ أكبر وكانت تهديداته أكثر خطورة في الشوط الأول، بينما لم يقدم بايرن مستواه المتوقع قياسًا بمبارتي برشلونة وليون، فلم يتمكن من خلق الكثير من الفرص خلال الشوط سوى فرصتين لليفاندوفسكي، لينهي شوطه الأول دون تسجيل هدف للمرة الأولى منذ عودة النشاط عقب التوقف. 0 – For the first time since the restart, Bayern Munich have failed to score in the first half of a game. Edgey. #PSGFCB #UCLfinal في الشوط الثاني دخل الفريقان بنفس الشكل، لكن بايرن كان أكثر جدية من منافسه الفرنسي وبدا مسيطرًا وسط تألق مستمر لألكانتارا وظهور متأخر لمولر الذي اضطر للنزول إلى وسط الملعب في الكثير من الأحيان في محاولة للهرب من الرقابة الباريسية. ماء ودم – د.محمد جمال | ABEER. ولأن أخطر ما قد يواجهه دفاع أي فريق هي العرضية التي تُرسل خلف الظهير العكسي نظرًا لكونه اللاعب الأخير في الخط الدفاعي، تمكن كومان من تسجيل أول أهداف النهائي برأسية بعدما تلقى عرضية ذكية من كيميتش مستغلًا تغافل كيرير عن كومان الذي كاد أن يسجل ثاني الأهداف بعد أقل من 5 دقائق وبنفس الكيفية وكأنه استنساخ للقطة الهدف.
إذًا بايرن ميونخ يبدد أحلام باريس سان جيرمان بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا ، ويصبح في جعبته اللقب السادس المستحق، بينما يتأجل حلم رفاق نيمار لعامٍ جديد -والذي قد يكون بالمناسبة أمرًا معقدًا في الموسم المقبل- بعدما تم التفريط في بطولة ساهمت توابع الجائحة من جهة في إيصالهم للنهائي، وبراعة توخيل الذي طور كثيرًا من فريقه من جهة أخرى. كلا الفريقين امتلك أسلحة يمكنها الفتك بالآخر في أي من لحظات المباراة، مع أفضلية للفريق البافاري بكل تأكيد، إذ يعتمد هانسي فليك على فريق جماعي بامتيازٍ بينما يعول توخيل على الإمكانيات الفردية لثلاثي الخط الأمامي. 7 – Each of the last seven teams competing in their first European Cup/Champions League final have all lost, with the last first-time winners being Borussia Dortmund in 1997 against Juventus. Heartbreak. #PSGFCB #UCLfinal — OptaJoe (@OptaJoe) August 23, 2020 أقدام لاعبي باريس أضاعت اللقب: بدا واضحًا منذ البداية أن باريس سيسعى لمباغتة بايرن من نقاط ضعفه، إذ يعاني الفريق من وجود مساحات بين قلب الدفاع والظهير، كما أن ارتداد جناحي الفريق لتقديم المساندة الدفاعية كان معدومًا، حيث كثف الفريق الباريسي محاولاته باللعب من الأطراف في وجود دي ماريا ومبابي وسط انعدام الدعم من أجنحة الفريق البافاري للظهيرين، وهو ما ظهر في معاناة كيميتش كثيرًا منذ البداية أمام مبابي في العديد من اللقطات.
ملاحظاتي | عتبي على التكرار في بعض الكلمات فهو قد يفقد لذة الاستمتاع بالمحتوى. "لا تجزع من الانتظار، كلُّ غائبٍ يأتي وكلُّ مفارقٍٍ يلتقي، فافترق بمن شِئت – إنّك حتماً تلتقيه. " هذا الكتاب من مبادرة الكاتب الخليجي (الكويتي) التصنيف | نصوص أدبية عدد الصفحات | 280 الناشر | ذات السلاسل مكان الشراء | جرير قارئة محبة للكتب.. هنا أضع مراجعاتي لكتب قرأتها و تعبر عن وجهة نظري الشخصية فما يعجبني قد لا يعجبك، فهي وجهات من منظور شخصي لكل منا..