7- الثوم: يعد الثوم من المكونات الأساسية في المطبخ في جميع أنحاء العالم ، ولكنه من أفضل طرق العلاج الطبيعية أيضا ، والتي تفيد في حالة التهاب المثانة بشكل كبير ، ويرجع ذلك إلى الخصائص المضادة للفطريات والمضادة للبكتريا التي يتمتع بها ، فيستطيع التخلص من العدوى الناتجة عن البكتريا ، ويحتوي الثوم على بعض المركبات مثل الألليسين التي يعمل على التخلص من بكتريا الإيكولاي التي تسبب هذه العدوى ، ينصح بتناول 3-4 فصوص من الثوم يوميا ليساعد في علاج المثانة بفاعلية كبيرة. 8- الأطعمة الغنية بفيتامين ج: تحتوي هذه الأطعمة على مضادات الأكسدة التي تساعد في التخلص من الجذور الحرة ، تخفف الألم وعدم الإرتياج الناتج عن التهاب المثانة ، حيث تعمل هذه الأطعمة على حمضية المثانة وبالتالي تقلل نمو البكتريا ، وهناك بعض المصادر الهامة لفيتامين ج ومنها البابايا ، الطماطم ، البطيخ والجوافة ، والتي يجب إدخالها ضمن النظام الغذائي في هذه الحالة.
أسباب كثرة التبول ليلاً ● يعتقد بعض الأشخاص أن السكري هو السبب الوحيد وراء كثرة التبول على مدار اليوم، خاصةً عند المساء، على الرغم من تعدد الأسباب وراء الإصابة بهذا العرض الذي أطلق عليه الأطباء مسمى "نوكتيوريا"، فما أبرزها؟ ❶|| عدوى المسالك البولية.. حرقان البول: تعتبر كثرة التبول من أعراض الإصابة بعدوى المسالك البولية، التي تتسبب أيضًا في الشعور بحرقان في البول وتقلصات بالمعدة، فضلًا عن ارتفاع درجة حرارة الجسم أو الحمى في بعض الأحيان. ❷|| تقدم العمر ( كبر السن): يعاني كبار السن من كثرة التبول، لأن مع التقدم في العمر تصبح عضلات الحوض أقل قوة، الأمر الذي يتسبب في الإصابة بحالة مرضية تدعى "سلس البول"، وتعد النساء هن الأكثر عرضة لها مقارنة بالرجال، ويمكن التغلب عليها بالمواظبة على ممارسة تمارين الكيجل. ❸|| تضخم البروستاتا: كثيرًا ما يصاب الرجال عند التقدم في العمر –خاصةً عند بلوغ الـ70 عامًا- من بتضخم البروستاتا، الأمر الذي يجعلهم يترددون على الحمام أكثر من 8 مرات لتفريغ المثانة من البول المتراكم بها. ❹|| انقطاع الطمث عند النساء.. اسباب نزول كتل دم أثناء الدورة الشهرية: مع انخفاض مستويات هرمون الإستروجين بالجسم عند بلوغ سن اليأس، تشعر السيدات بالجاجة الملحة للذهاب إلى الحمام أكثر من مرة على مدار اليوم، بسبب ضعف عضلات الحوض الناتج عن الاضطرابات الهرمونية التي تصاحب انقطاع الطمث.
تعد غدة البروستاتا أحد أعضاء الجهاز التناسلي الذكري، والتي تلعب دورًا في ظبط وإنتاج السائل المنوي. وفيما يلي سنتكلم عن مكان البروستات في الجسم، ووظيفتها، والأمراض التي قد تصيبها. ما هي البروستاتا؟ البروستات (بالإنجليزية Prostate) هي غدة بحجم حبة الجوز أو كرة البينج بونج تقريبًا، وتقع بين المثانة (أسفل المثانة) والقضيب (أمام المستقيم مباشرةً)، ويمر خلالها أنبوب مجرى البول. وتعتبر البروستاتا عضو صغير ولين، يزن حوالي 1 أونصة (حوالي 30 جرامًا) وعادةً ما تكون ناعمة عند اللمس؛ وذلك بسبب النسيج الضام الذي يحتوي على ألياف عضلية تحيط بالبروستات. وغالبًا ما يقسم العلماء البروستات إلى أربع أجزاء تحيط بالإحليل مثل طبقات البصل، وتشمل أجزاء البروستات التالي: المنطقة الأمامية (Anterior zone): والتي تتكون من العضلات والأنسجة الليفية، ويطلق عليها الأطباء المنطقة الليفية العضلية الأمامية. المنطقة المحيطية (Peripheral zone): في الغالب يقع هذا الجزء باتجاه الجزء الخلفي من الغدة، وهذا هو المكان الذي يوجد به معظم النسيج الغدي. المنطقة المركزية (Central zone): وتحيط هذه المنطقة بقنوات القذف وتشكل حوالي 25% من الكتلة الكلية للبروستاتا.