وأخذ هذا الخط من الخط المسماري الذي كان منتشر في منطقة الكوفة في هذا الوقت. النوع الثاني خط النسخ يعتبر هذا النوع من الخطوط العربية المستخدمة في كتابة ونسخ القرآن الكريم. جمال الخط العربي. النوع الثالث خط الرقعة ظهر هذا الخط على يد العثمانيون، وهو الخط الذي كان يستخدم في الكتابة العادية، ويرجع ذلك بسبب سهولة استخدامه. النوع الرابع خط الثلث يستخدم هذا النوع من الخطوط في كتابة الآيات القرآنية، والزخارف المعمارية وأسماء الكتب. النوع الخامس الخط الفارسي: ظهر هذا النوع على يد الفرس، ويستخدم هذا الخط من قبل الأفغان والهنود. النوع السادس الخط الديواني ظهر هذا النوع أيضاً على يد العثمانيون، وتم استخدامه في الكتابة في دواوين الملوك. وفي نهاية هذا المقال تم التحدث على العديد من المعلومات التي تخص الخط العربي، فلقد تعرفنا على مفهومه وتاريخه، كما تعرفنا على أهميته، وذكرنا بعض المقدمات الرائعة عن الخط العربي، ومعلومات أخرى تم ذكرها في المقال، فلذلك في نهايته نتمنى أن ينال إعجابكم.
ملف شامل عن فن الخط العربي ودليل إرشادي للخطاطين ومتعلمي قواعد الخط العربي، وفنون الكتابة بأنواع الخطوط العربية المختلفة. وهذا الملف يتناول خط النسخ، وخط الرقعة، وخط الثلث، والخط الفارسي، والخط الديواني، والخط الكوفي. ويتضمن هذا الدليل كورسات ودورات تعليمية، ونماذج من أجمل لوحات الخط العربي، وروابط تحميل كتب الخط العربي، والمواقع الداعمة لفن الخط العربي. جمال الخط العربيّة. وهذا الدليل شامل دروس ودورات تعليم خط النسخ، وخط الرقعة، وخط الثلث، والخط الديواني، والخط الفارسي، والخط الكوفي، وهى أنواع الخطوط العربية الأساسية. فن الخط العربي | تاريخ – أدوات – أنواع تتعدد أنواع الخطوط العربية، والذي تتميز حروفها بأنها متصلة وقابلة للتشكيل، وقد أبدع الخطاطون في أشكال الخطوط وضبط قواعد كتابة هذه الخطوط. كما اقترن الخط العربي بالزخرفة العربية، وتفرعت أنواع الخطوط العربية كثيراً لكن الأنواع الرئيسية هى خط النسخ وخط الرقعة وخط الثلث والخط الفارسي والخط الديواني والخط الكوفي بالإضافة للخط الحر. وتحسين الخط يتطلب أدوات خاصة مثل القلم المشطوف أو البوص المشطوف، وللقلم الجيد مواصفات عند كتابة الخط، وطريقة بري القلم، وتحضير ورق الكتابة.
وبالعودة إلى الباحث مصدق الحبيب؛ فإنّه يرى أنّ "الخطّ العربي مثّل رسالةً فحواها العدل والتوازن والمساواة والجمال والمحبة، للبشر والطبيعة والمخلوقات وموجودات العالم التي مثلها من خلال تقنيات كتابة الأحرف ورسم الكلمات العربية، إلا أنّه لم يتم توظيف هذا الفنّ جيداً، وتركت طريقة التعبير عن الإسلام جمالياً ودينياً وفكرياً، لتكون سياسيةً وحزبيةً أكثر منها فنيةً وجمالية، رغم الإرث العظيم لفنّ الخطّ العربي عبر التاريخ الإسلامي".