لكن على الرغم من الإصابة بهذه الأعراض قد تتساءل عزيزي القارئ عن العلامات المميزة التي تؤكد الإصابة بالبهاق، وفيما يلي أهم هذه العلامات ومنها: 1- تبدأ البقع البيضاء في الظهور في الأماكن الأكثر عُرضة للشمس مثل: الوجه (منطقة حول الفم والعين). اليدين. القدمين. الساقين. 2- ظهور الشعر الأبيض أو الرمادي في مناطق الجسم المختلفة ولا سيما شعر الرأس فقط، فقد يظهر في شعر الرموش والحواجب والوجه أيضاً. 3- تغير لون الأنسجة المخاطية داخل الأنف والفم أيضاً. كل الاردن | ليس توقيعا على بياض !. 4- تغير لون أنسجة العين أو تغير لون العين. 5- تغير في وظائف الغدة الدرقية. وجود هذه العلامات قد تؤكد إصابتك بالبهاق خاصة مع وجود إصابة بهذا المرض في أحد أفراد عائلتك مثل الأب أو الأم أو الإخوة، فهو مرض وراثي أيضاً قد ينتقل خلال جينات معينة بين أفراد الأسرة الواحدة.
احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية اقرأ أيضاً علاج البهاق بالليزر في المغرب أفضل عيادة علاج البهاق بالليزر في الجزائر علاج البهاق بالليزر في مصر علاج البهاق بالليزر علاج البهاق في دبي علاج البهاق في ايران
مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
تحدثت وسائل إعلام النظام السوري عن أن قواته رفعت العلم السوري على دوار معبر "نصيبين" الحدودي مع تركيا ، ودوار "الجامع الكبير" بجانب منطقة الكراجات شمالي القامشلي. وبحسب ما ذكره مراسل عنب بلدي في القامشلي، اليوم 1 من أيار، فإن رفع علم النظام لا يضيف أي تغيير على الصعيد الميداني في النطقة، لأن المعبر مُغلق من الجانب التركي. المنطقة الثانية التي رُفع فيها علم النظام على طريق المتحلق الشمالي يسيطر عليها النظام السوري، في حين تسيطر "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) على محيط المنطقة. علم سوريا والسعودية يلا شوت. بينما تعتبر منطقة دوار "معبر نصيبين" منطقة محايدة لا تخضع لسيطرة "قسد" أو النظام، كونها منطقة مهجورة بشكل كامل، بحسب ما أفاد مراسل عنب بلدي. عادل (35 عامًا) وهو عنصر بقوات "الأمن الداخلي" (أسايش) التابعة لـ"قسد"، يتمركز في منطقة سوق الهال القريبة من دوار "الجامع الكبير"، قال لعنب بلدي إنَّ وجود النظام يقتصر على العلم فقط ولن يكون هناك عناصر يقفون على الدوار المذكور. وأرجع العنصر رفع العلم، بحسب الأحاديث المُتناقلة في المنطقة، إلى محاولات "قسد" منع عناصر "الجندرمة" (حرس الحدود) التركي من إطلاق الرصاص باتجاه نقاطها على أنها نقاط خاضعة لنفوذ النظام.
ويضيف عبد الواحد، أن السعودية، التي لا تزال الولايات المتحدة الحليف الأهم لها، ستلتزم الموقف الأمريكي أكثر من غيرها، فضلاً عن ذلك فإن أي خطوة من جانب السعودية في أي اتجاه، وليس في موضوع التطبيع مع النظام فقط، أهم بكثير من خطوة تقوم بها الامارات أول دولة عربية أخرى، وذلك نظراً لمكانة السعودية عربياً وفي العالم الإسلامي. وحسب الكاتب، يُفترض أن القيادة السعودية تدرك أن أي خطوة باتجاه النظام من جانبها بصورة خاصة قد تثير استياء الملايين عربياً وإسلامياً، إلى جانب ضررها بعلاقاتها مع واشنطن. جريدة الرياض | سوريا والدور السعودي.. رايات الجهاد.. وخطر الإرهاب!. وبذلك، يعتقد عبد الواحد أن الرياض لن تقوم بأي خطوة غير مدروسة، ويستدرك: «السعودية إن فكرت بالتطبيع التدريجي مع النظام نزولاً عند الرغبة الروسية، فإنها لا شك تنتظر المقابل». ويتساءل: «ما الذي ستقدمه روسيا لهم»؟، ويجيب: «يمكن القول إنه فعلياً لا شيء لدى روسيا تقدمه للرياض، الأمر إذاً يتعلق بمكانتها عربياً وإسلامياً، وبحرصها على علاقاتها مع واشنطن الحليفة». في المقابل، يشير الصحافي السوري عبد العزيز الخطيب إلى تزامن زيارة لافرنتييف إلى الرياض مع زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى موسكو، ويقول لـ»القدس العربي»: «هنا نستطيع الإشارة إلى ما يشبه المساومة من جانب روسيا».
نيويورك - وكالات انباء:- كشف الصحفي الاميركي الشهير "سيمور هيرش" في مقابلة مع موقع " " بمناسبة صدور كتابه الجديد، عن "قتل اسامة بن لادن" عن معلومات مهمة تتعلق بتفجيرات 11 من ايلول وملابساتها والجهات ذات الصلة بهذه العملية، لافتا الى ان السعوديين كانوا يقدمون الرشاوى الى اطراف في السلطات الباكستانية كي لا تخبر واشنطن بانها امسكت بأسامة بن لادن. علم سوريا والسعودية بث مباشر. وحول دور وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة من الحزب الديمقراطي لرئاسة الولايات المتحدة الاميركية "هيلاري كلنتون" بنقل السلاح من ليبيا الى الجماعات الارهابية في سوريا، قال هيرش: "الشيء الوحيد الذي نعرفه هو انها كانت مقربة جداً من "ديفيد باتريوس" الذي كان مدير وكالة الاستخبارات المركزية ( CIA) آنذاك"، جازماً "انها لم تكن خارج الحلقة، وانها تعلم بحصول عمليات سرية من هذا". ولفت الى ان السفير الاميركي السابق لدى ليبيا الذي قتل كان متورطاً بكل تأكيد، ومن غير الممكن ان يكون شخص بهذا المنصب الحساس لا يتكلم مع رئيسه في التراتبية" (اي كلنتون، المسؤولة عن سفراء اميركا بالخارج كونها كانت وزير الخارجية آنذاك). وشدد "هيرش" ايضاً على ان واشنطن ارادت في البداية من دون اي شك التخلص من الرئيس السوري بشار الاسد واساءوا فهم طبيعة الجماعات المسلحة المعادية للنظام السوري.
أما هذه الأخيرة فلا شيء لديها غير استخدام العصب المذهبي الشيعي الذي لا ينفع غير في تخريب النسيج الاجتماعي في بعض الدول العربية. ووسط كل هذا الخراب الذي كان لطهران اليد الطولى فيه، تنعم إسرائيل بفترة اطمئنان ذهبية من تاريخها، فبات بمقدورها اغتيال بعض القادة البارزين لميليشيا حزب الله في ضاحية دمشق (جرمانا) كما لو كانت في نزهة آمنة. ولم يقتصر صعود العامل السعودي على إطلاق «عاصفة الحزم» التي أسقطت، مبدئياً، الذراع الحوثي لطهران وحليفه الدكتاتور المخلوع علي عبد الصالح، بل تجاوزه إلى فرض السعودية نفسها كقوة أساسية في رسم ملامح أي تسوية محتملة للصراع في سوريا وعليها، من خلال الإمساك بورقة المعارضة السورية التي من المفترض أن تجلس على الطاولة في مواجهة رجل طهران وموسكو في دمشق. وكما «يفاوض» الروسي بسلاح طيرانه الذي يواصل ضرب التشكيلات العسكرية المعارضة للنظام، ضمت السعودية أبرز تلك التشكيلات إلى «الهيئة العليا للمفاوضات» المنبثقة عن مؤتمر المعارضة السورية في الرياض. في هذا الإطار من «التفاوض الساخن» يمكن قراءة اغتيال زهران علوش المدعوم من الرياض من قبل الطيران الروسي. علم سوريا والسعودية الناشئين. وهو ما يعطي مؤشرات غير مشجعة على التفاؤل بشأن التسوية السورية في إطار مسار فيينا وقرار مجلس الأمن.
لو كان من أمري لابد من التأكيد على أن الحديث حول الجهاد مفهوم صعب ولا يجب أن يتم التلاعب به بين الناس. والعلماء بالسعودية امتازوا بالحكمة وبعد النظر في كثير من الأحداث، حتى أن السوريين وغيرهم غضبوا من المؤسسة الدينية بعد أحداثٍ كثيرة منذ أيام أفغانستان والبوسنة والهرسك وغيرها من الأحداث وكان آخرها الشيشان وسوريا، في كلمته أمام العلماء قالها الملك عبدالله للمفتي أن ينبه الناس إلى أن لا ينجروا وراء المغررين بهم للانخراط في المعارك شرقاً وغرباً بل عليهم أن يعوا أن المآسي المجاورة هي لأهلها، وأهل مكة أدرى بشعابها، وعلى العكس قد تأتي الكوادر غير المدربة فقط لمجرد الموت بينما الجيش الحر يمكنه أن يقود المعارك بنفسه، فلا للتغرير بالناس. قبل أيام دعا المشاركون في مؤتمر "موقف علماء الأمة من القضية السورية"، إلى وجوب الجهاد لنصرة سوريا بالنفس والمال والسلاح، معتبرين أن ما يجري في أرض الشام من حزب الله وإيران وروسيا والصين، المعاونين للرئيس السوري بشار الأسد، هو "إعلان حرب على الإسلام والمسلمين"، مطالبين الحكام العرب والمنظمات الحقوقية بمقاطعة البضائع والشركات والمصانع وأي تعاملات سياسية مع إيران وروسيا والصين، وكل الدول التي تتعامل مع بشار الأسد.