التتممه والمصدر:ـ الاسلام سؤال وجواب المشرف العام الشيخ / محمد صالح المنجد الله أكبر ، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد "
العنوان: حديث في فضل قول (الله أكبر كبيرا …) في استفتاح الصلاة التاريخ: September 3, 2007 عدد الزيارات: 153275. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل في القوم: الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرة وأصيلاً. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من القائل كلمة كذا وكذا ؟ قال رجل من القوم: أنا يا رسول الله. قال: عجبت لها فتحت لها أبواب السماء. قال ابن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك". رواه مسلم. معاني المفردات: بكرة: أول اليوم. ألله أكبر كبيرا وألحمد لله كثيرا وسبحان ألله بكرة وأصيلا - YouTube. أصيلاً: الأَصِيلُ الوقت بعد العصر إلى المغرب. من فوائد الحديث: 1- في بعض ألفاظ الحديث ما يدل على أن الرجل قال هذه الكلمات بعد تكبيرة الإحرام 2- دعاء الاستفتاح من سنن الصلاة يشرع بعد تكبيرة الإحرام، وله أنواع ثبتت عن نبينا صلى الله عليه وسلم منها هذا الذكر الوارد في هذا الحديث، ومنها الاستفتاح المشهور الذي كان عمر رضي الله عنه يعلمه للناس (سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك) ومنها ما جاء في حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في الاستفتاح (اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد).
وقال أخوه الشيخ عبدُالقادر: صحيحٌ بشواهده. وأورده الشيخ ناصر الدين الألباني -رحمه الله- في "صحيح الكلم الطيب" [2] ، وكذلك أيضًا في "صحيح ابن حبان"، قال: صحيحٌ لغيره. دون قوله: ثلاثًا، وضعَّفه في "المشكاة"، وفي "ضعيف أبي داود" [3]. هذا الحديث في إسناده ضعفٌ، ولكن الذين صحَّحوه أو حسَّنوه إنما ذلك لشواهده؛ لأنَّ للحديث شواهدَ قد يتقوَّى بها، فمن هذا الباب حسَّنه بعضُهم، وصحَّحه آخرون. من هذه الشَّواهد: ما جاء عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: بينما نحن نُصلي مع رسول الله ﷺ إذ قال رجلٌ من القوم: "الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً". لاحظ: قال ذلك مرَّة، فقال رسولُ الله ﷺ: مَن القائل كلمةَ كذا وكذا؟ قال رجلٌ من القوم: أنا يا رسول الله. فقال النبيُّ ﷺ: عجبتُ لها، فُتِحَتْ لها أبوابُ السَّماء ، قال ابنُ عمر -رضي الله عنهما-: فما تركتهنَّ منذ سمعتُ رسولَ الله ﷺ يقول ذلك [4]. الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكره واصيلا 🇸🇦الامان والحفيظ#shorts - YouTube. هذا أخرجه الإمامُ مسلم في "صحيحه" من غير أن يكون ذلك ثلاثًا، وكذا أيضًا من غير ما جاء في آخره من الاستعاذة بالله من الشَّيطان الرجيم: من همزه، ونفخه، ونفثه. وجاء بألفاظٍ أيضًا من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-، في بعضها: والذي نفسي بيده، إني لأنظر إليها تصعد حتى فُتحت لها أبوابُ السَّماء [5].
تعار الرجل من الليل: إذا هب من نومه مع صوت; ومنه عار الظليم يعار عرارا وهو صوته; وبعضهم يقول: عر الظليم يعر عرارا ، كما قالوا زمر النعام يزمر زمارا. وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل: اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن أنت الحق ووعدك الحق وقولك الحق ولقاؤك الحق والجنة حق والنار حق والساعة حق والنبيون حق ومحمد حق اللهم لك أسلمت وعليك توكلت وبك آمنت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وأسررت وأعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ولا إله غيرك متفق عليه. وعن ابن عباس أيضا أنه عليه الصلاة والسلام كان إذا استيقظ من الليل مسح النوم من وجهه; ثم قرأ العشر الآيات الأواخر من سورة " آل عمران ". القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الطور - الآية 48. وقال زيد بن أسلم: المعنى حين تقوم من نوم القائلة لصلاة الظهر. قال ابن العربي: أما نوم القائلة فليس فيه أثر وهو ملحق بنوم الليل. وقال الضحاك: إنه التسبيح في الصلاة إذا قام إليها. الماوردي: وفي هذا التسبيح قولان ؛ أحدهما: وهو قوله سبحان ربي العظيم في الركوع وسبحان ربي الأعلى في السجود.
فهنا التَّسبيح بُكرةً وأصيلاً، فإنَّ وقتَ العصر وقتٌ له خصوصيَّة وشرف، والذِّكْر فيه لا شكَّ أنَّه آكدُ؛ ولهذا فإنَّ القسمَ فيه أيضًا يعظم، كما في قوله -تبارك وتعالى-: تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلَاةِ [المائدة:106]، فالذي يترجَّح في المراد بهذه الصَّلاة هي صلاة العصر. وقد جاء في ذلك أيضًا ما يدلّ على عظمه: في الرجل الذي أعطى يمينَه، الذي حلف بعد العصر على سلعةٍ كاذبًا [12] ، فخصَّ هذا الوقت، فإنَّه وقتٌ عظيمٌ، شريفٌ، كما أنَّ الفجر أيضًا كذلك. فهذان الوقتان: أول النَّهار، وآخر النَّهار، يمكن أن يكون هذا الاختصاص لفضلهما، وشرفهما، وسهولة العمل فيهما، كما يقول الشيخُ عبدالرحمن بن سعدي -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى: وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً [الأحزاب:42]، فالله أمر بالتَّسبيح في هذين الوقتين، فيقول الإنسانُ: سبحان الله بُكرةً وأصيلاً [13]. مع أنَّ بعض أهل العلم قال: إنَّه ذكر طرفي النَّهار، والمقصود بذلك الاستغراق، مثل: رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ [المزمل:9] يعني: أنَّه ربٌّ لجميع الأوقات: رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ [الصافات:5] يعني: وما بينهما. فهذا قال به بعضُ أهل العلم: سبحان الله بُكرةً وأصيلاً أنَّه ذكر الطَّرفين، والمقصود الاستيعاب؛ استيعاب جميع الأوقات، كما قال الله : وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا [مريم:62] يعني: في كل وقتٍ، فإنَّ ثمارَ الجنَّة وما يأتيهم فيها من ألوان المطعومات والمشروبات يأتيهم في كل حينٍ ووقتٍ، كما هو معلومٌ.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. أدعية الاستفتاح كثيرةٌ، منها الدُّعاء الذي سألتِ عنه، وتتمَّة هذا الحديث كما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- قال: (بينما نحنُ نصلِّي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ قال رجلٌ في القومِ: اللهُ أكبَرُ كبيرًا، والحمدُ للهِ كثيرًا، وسبحانَ اللهِ بُكرةً وأصيلًا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن القائلُ كذا وكذا؟ قال رجلٌ مِن القومِ: أنا يا رسولَ الله، قال: عجِبْتُ لها، كلمةٌ فُتِحَتْ لها أبوابُ السَّماءِ، قال ابنُ عُمَرَ: فما تركتُهنَّ منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ ذلك). والله -تعالى- أعلم.
قَالَ: عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ. قَالَ ابْنُ عُمَرَ: فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَلِكَ ". 8. وروى النسائي (1617) عن عاصم بن حُمَيْد ، قال: " سألت عائشة رضي الله عنها: بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل ؟ قالت: لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ شَيْءٍ مَا سَأَلَنِي عَنْهُ أَحَدٌ قَبْلَكَ ، كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ عَشْرًا ، وَيَحْمَدُ عَشْرًا ، وَيُسَبِّحُ عَشْرًا ، وَيُهَلِّلُ عَشْرًا ، وَيَسْتَغْفِرُ عَشْرًا ، وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَاهْدِنِي ، وَارْزُقْنِي وَعَافِنِي ، أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ ضِيقِ الْمَقَامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح سنن النسائي ". ثانياً: صيغ دعاء الاستفتاح هل تشمل الفريضة والنافلة الصيغ التي سبق ذكرها في الأحاديث ، منها ما جاء عاماً من غير تقييد بصلاة الليل ، فهذه تقال في الفريضة والنافلة ، وأما ما جاء من الاستفتاحات فيه التنصيص على صلاة الليل – وهو الغالب في الأدعية الطويلة - ، فالسنة والأفضل أن يأتي بها الشخص في قيام الليل.
تغطية فندق رمادا داون تاون دبي - YouTube
لمزيد من المعلومات أو للحجز، الرجاء الاتصال على الرقم التالي: 97143307330+ أضف تعليقك أقرأ التالي منذ أسبوعين فندق شيراتون مول الإمارات يطلق باقة الإقامة العائلية المميزة 5 تجارب رمضانية مذهلة في فندق شانغريلا دبي عروض فندق ذا فيرست كوليكشن لشهر أبريل الجاري 2022
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" العرب اليوم " السابق | BeLBaLaDy مقابل 16 مليون دولار.. دولة أوروبية "تستورد" سجناء من الخارج بالبلدي | BeLBaLaDy التالى بالبلدي: للوقاية.. إجراءات تحميك من حوادث الطرق أثناء هطول الأمطار