2014-11-01, 10:53 رقم المشاركة: 14 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أماني علي كلام جميل..... كلام معقول..... ما قدرش أقول حاجة عنو! صدقا..... كلامك جميل جدا...... فقد اعططيتنا فكرة عامة بل طريقة ساحرة لجعل الحياة الزوجية سعيدة..... ربي يهنيك وبارك الله فيك 2014-11-01, 11:24 رقم المشاركة: 15 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loufa العفو يا لوفا............. شكرا على المرور
It´s of great help! Big THANKS for sharing! Enjoy your day! 2014-10-01, 21:54 رقم المشاركة: 4 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raoufnina I hope you take advantage................
مشاركات جديدة موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة لا توجد مشاركات جديدة موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة الموضوع مغلق تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع الساعة الآن 12:38 AM
عرض المواضيع من... استخدام هذا التحكم للحد من عرض هذه المواضيع على أحدث اطار زمني محدد. ترتيب المواضيع حسب: السماح لك بإختيار البيانات بواسطة قائمة الموضوع التي ستحفظ. ترتيب المواضيع... تصاعدي تنازلي ملاحظة: عندما يكون الترتيب بواسطة التاريخ، "ترتيب تنازلي" سيتم عرض الأحداث الجديدة أولا.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
نرحب بجميع الزوار و الاعضاء الكرام و ونتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات معنا وباب التسجيل مفتوح للجميع... كل عام وأنتم بخير... تذكر قول الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} تنبيه! / يمنع منعا باتا وضع أى ملفات تحتوى على موسيقى أو صور نساء أو ممثلين أو أغانى أو أفلام و يمنع وضع صور لذوات أرواح سواء اطفال او نساء او رجال او حيونات فى الصوره الرمزيه و التواقيع
السؤال: ما هو ضابط تعميم آية: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف؟ وماهي الحقوق التي يتساوى فيها الزوجان؟ وهل يتساويان في العقوبة عند الله إذا قصر أحدهما في حق الآخر؟. وجزاكم الله خيرا. الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد اختلفت أقوال المفسرين في المقصود بالمماثلة المذكورة في قوله تعالى: { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} {البقرة: 228}.
أفيعدّ حكم الإسلام في إرث المرأة بعد هذا ظلماً في حقها وحطّاً من كرامتها أم أنّ الأمر ببساطة ووضوح يتناسب مع الأحكام المالية الأخرى للمرأة في الإسلام مع أخذ عاطفة المرأة بنظر الاعتبار، لأنّ الإسلام يلاحظ العواطف أيضاً؟! ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف - بوابة الأهرام. لماذا وضع الإسلام الطلاق بيد الرجل؟ أمّا السؤال الثاني وهو: لماذا وضع الإسلام الطلاق بيد الرجل دون المرأة؟ فنقول في الإجابة عليه: لما كان كلّ فكرين يصطدمان بطبعهما، حتى الأخوين قد يختلفان أو الأب والابن، فكذلك حال الرجل والمرأة فإنّ الاختلاف أمر طبيعي في الحياة، وإلاّ لو لم يكن الاختلاف فلماذا يحصل الطلاق؟ وهل يصح أن نقول للزوجين المختلفين: تفاهَما وقررا الطلاق معاً فهو بيدكما معاً وليس لأحد منكما دون الآخر؟ فكيف يتصوّر أن يتّفقا ويتفاهما وهما مختلفان؟ فأكثر حالات الطلاق إنما تنتج لأنّ الزوجين غير متناغمين، فالزوج قد يكون ثائراً إلى حد الرغبة بالطلاق أما الزوجة فغير ثائرة إلى ذلك الحد. وربما كان الأمر بالعكس، فكيف يتفقان على الطلاق وهما مختلفان. إن التشاجر والنّزاع والصدام هو الذي يؤدي إلى الطلاق، فإذا كان هناك تشاجر ونزاع وصدام فكيف يتصور التفاهم وهو على النقيض من تلك الحالات؟ إذن لابدّ أن يكون الطلاق بيد أحدهما أو بيد شخص آخر غيرهما ولا احتمال آخر.
قال الله تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة:228]. هذه الآية الكريمة، تتضمَّن قاعدةً عظيمةً، تقرِّر مبدأ العدل أساسًا للحياة الزَّوجيّة، بل وتُعلي من مكانة هذا المبدأ، بأن ترفعه إلى مقام الأمر الإلهيِّ والشرعِ المحكم، الذي لو طبَّقناه وأقمناه في حياتنا؛ لاستقرَّت بيوتنا، وخيَّمت عليها المودَّة والسَّكينة والرَّحمة: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} أي: (وللنِّساء على بعولتهنَّ من الحقوق واللوازم، مثلُ الَّذي عليهنَّ لأزواجهنَّ من الحقوق اللَّازمة والمستحبَّة). ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف اسلام ويب. فلماذا يُريدُ بعضُ الأزواج أن يأخذَ ولا يُعطي؟! لماذا ينظر إلى المرأة وكأنَّها مملوكةٌ له، ثمَّ يتصرف معها كما يتصرف مع المملوك؟!
لو أردنا أن نوجز بتفكير وعمق كلّ ما للمرأة من حقوق وما عليها من واجبات لما وجدنا أجمل ولا أجمع من هذه الكلمة. ولو عرضت هذه الكلمة على عقلاء العالم وحكمائه فسيقولون لك كلّهم: إنها تعبر عن تقسيم عادل حكيم.
أمّا الاحتمال الأخير وهو أن يكون الطلاق بيد شخص أو جهة غيرهما، فهذا أمر مرفوض بالكامل لأنّ أياً من الزوجين قد لا يبدي كلّ ما في قلبه تجاه الآخر للغير كما يبديه لزوجه، فكيف نترك شأن حياتهما المشتركة بيد شخص ثالث لا يعيش تجربتهما؟! يبقى عندنا أحد احتمالين، إما أن يكون الطلاق بيد المرأة أو بيد الرجل وقدّمنا أنّ المرأة عاطفية أكثر من الرجل، وهذا التكوين العاطفي للمرأة قد يدفعها لاتخاذ قرار عاجل بالطلاق سرعان ما تندم عليه بعد زوال أسباب الإثارة، على العكس من الرجل فطبيعته - في الغالب - لا تجعله يثور بسرعة وإذا ثار واتّخذ قراراً فلا يتراجع عنه بسرعة لأنّه لم يتخذه بتأثير عاطفي سريع الزوال؛ فثورة الرجل عن خلفية وامتداد أكثر، وإذا حدثت تعمقت وتجذرت، أما ثورة المرأة فكزبد البحر أو الرغوة التي تعلو غسيل الثياب، فلو وضع الإسلام الطلاق بيد المرأة لكان خلاف الحكمة ومصلحة العائلة. انظر إلى نسب الطلاق المرتفعة في الغرب واستخلص منها العِبر، فحسب بعض التقارير أنّ 87٪ من النساء اللاتي يتّخذن قرار الطلاق في الغرب يُظهرن الندم في غضون شهر بعد الطلاق، ناهيك عن اللواتي لم يعلنَّ ذلك تجلّداً، أما الرجال فلم تبلغ النسبة من النادمين على قرارهم بالطلاق 17٪.