هو مشروع تستقبل الجمعية الملابس والأثاث المستعمل الذي لا يحتاجه الإنسان لعدم استعماله والانتفاع به، وأيضاً الذي يستعمله ولكنه يستغني عنه بالجديد ويرغب بتوزيعه على المحتاجين بعد تطويره وتحسينه. أهداف المشروع: – حفظ المال من ملابس أو الأثاث من التلف والضياع بتطويره وتحسينه ومن ثم توزيعه. – تنمية أفكار الناس من خلال إطلاق هذه المشاريع. شراء اثاث مستعمل بالخبر 0554213875 نشتري بأسعار مميزة كافة انواع العفش. – فتح باب من الأجر كبير غفل عنه كثيرٌ من الناس. – سد أبوابٍ من الحاجةِ لدى الفقراء والمحتاجين.
شراء اثاث مستعمل – نشتري العفش المستعمل بأسعار مميزة أهم ما تقوم بشرائة شركة شراء عفش مستعمل بالخبر والمنطقه الشرقيه شركة شراء أثاث مستعمل تقوم بشراء العفش المستعمل بالخبر أياً كانت حالتة صالح أو تالف فالشركة تقوم بإعادة تأهيله أي إعادة تدويره مرة أخرى عن طريق ورش عمل خاصة بالشركة، يعمل بها أمهر الفنيين والعمال، لديهم من القدرة ما يمكنهم من إرجاع الاثاث في أفضل صورة له وكأنه جديد تماماً عن طريق إصلاحه وتنظيفه وتعقيمه وإعادة طلائه ثم إعادة عرضه في محلات بيع وشراء اثاث مستعمل للراغبين بشرائة مرة أخرى فنحن أفضل شركة شراء:- شراء كنب مستعمل بالخبر. كذلك شراء مكيفات مستعملة. شراء غرف طعام. كما نقوم بشراء غرف نوم بالخبر. شراء اثاث مكتبي. كذلك شراء مفروشات. شراء سجاد وموكيت. وشراء ستائر. بالإضافة إلى شراء غرف الانتريهات والصالونات. شراء المكاتب المعدنية والخشبية. كذلك شراء جميع أنواع التحف والانتيكات. أيضاً شراء الاثاث المستعمل الظهران شراء اثاث مستعمل الدمام كما نقوم بـ شراء اثاث مستعمل القطيف ارقام يشترون اثاث مستعمل بالجبيل شراء كنب مستعمل بالخبر نحن العرب أهل الكرم والضيافة وعشاق التجمعات الأسرية لذلك يحتل الكنب جزء كبير من احتياجاتنا لاستقبال الأهل والزوار ولكن ربما يتعرض الكنب لبعض البقع والمشكلات نتيجة انسكاب شيء ماء عليه او عبث الأطفال لهذا يفضل الجميع استبداله باخر جديد من حين إلى آخر ولذلك قامت شركتنا بإنشاء قسم خاص من أجل شراء كنب مستعمل بالخبر لمساعدة عملائنا الكرام على إمكانية بيع الكنب المستعمل لديهم والاستفادة من ثمنه في شراء أخر جديد.
طريقة التسجيل لخدمة التبرع بالأثاث الدخول على الموقع ادخال رقم الجوال سوف تصلك رسالة على جوالك لادخال رمز التحقق ادخال البيانات مع ملاحظة ان يكون الاثاث مفكوك ضغط طلب موعد لاستلام الاثاث سيتم حجز الموعد باليوم المتاح من قبل قسم المواعيد ويتم ارسال رسالة باليوم المحدد لحجزكم
20 يونيو 2021 20:38 آخر تحديث: 20 يونيو 2021 21:55 عرض مسرح المدينة في العاصمة اللبنانية بيروت، مساء الأربعاء والخميس الماضيين، مسرحية "سجن النسا"، للمُخرجة اللبنانية لينا أبيض، والمأخوذة عن رواية للكاتبة المصرية الراحلة نوال السعداوي. المسرحية بطولة 14 فنانة شابة من طالبات معهد الفنون والمسرح بالجامعة اللبنانية الأميركية (LAU)، واللاتي جسّدن مذكرات الكاتبة الراحلة عن حبسها في سجن القناطر بالقاهرة عام 1981، وأعادت كلّ منهن رواية حادث أو مشهد أو قصة اقتطفتها المخرجة من الرواية الأصلية "مذكراتي في سجن النساء" لتعبّر عن مسيرة السعداوي الغنية والطويلة. وخلت المسرحية تقريباً من الممثلين الرجال، إذ كانت أصوات الشرطي ورجال الأمن والمحقّق والمحامي، تتسلل من على لسان ممثلين توزّعوا بين الجمهور، في محاولة من المُخرجة للتعبير عن مدى المعاناة التي تتعرض لها المرأة، وطغيان الثقافة الذكورية الأبوية حتى الآن، لا سيما أنّ حقوق الإنسان في لبنان لا تزال مهدورة، بحسب قول لينا. وقدم عازف الساكسوفون الهولندي الشهير، توم هورنيغ، بعض المقطوعات الموسيقية في المسرحية، منها مقطع "وصفولي الصبر" من أغنية "ودارت الأيام" لأم كلثوم، في مشهد متخيّل لسيارة أمن الدولة التي تتحدث عنها السعداوي في مذكراتها، في إشارة إلى أنّ "الموسيقى تُحرّض على الحياة والحرية"، بحسب لينا.
"اكتبْ يا هيبا، فمن يكتب لن يموت أبداً" (عزازيل، يوسف زيدان) أنجزت الأسيرة الكاتبة مي وليد الغصين كتابها "حجر الفسيفساء"، لتتحدث عن تجربتها الاعتقالية الصورة من الكاتب فراس حج محمد التي امتدت إلى خمس سنوات ونصف في السجون الاسرائيلية. وسبق للكاتبة أن شاركت في الكتاب الذي أعدته الكاتبة العراقية هيفاء زنكنة بعنوان: "حفلة لثائرة: فلسطينيات يكتبن الحياة" (إي-كتب، لندن، 2017) بثلاثة نصوص، واحد منها أعيد نشره في كتاب "حجر الفسيفساء"، بعنوان "حنين". وتبع هذين الكتابين كتاب ثالث بعنوان "ترانيم اليمامة" (مكتبة بلدية بيتونيا، 2021)، اشتركت فيه الكاتبة أيضاً ومعها أسيرات أخريات. وهذه الكتب هي خلاصة ورش إبداعية عقدت من أجل حث الأسيرات على أن يكتبن قصصهن، ومن بين هذه الكتب أيضا كتاب الأسيرة نادية الخياط "احترقت لتضيء" (وزارة الثقافة، رام الله، 2021). للمشروع أهمية كبيرة لغير سبب؛ أولا لأنه يضيء على حياة الأسيرات بأقلام الأسيرات أنفسهنّ، فهن يكتبن عن تجاربهن، لما لهذا التجربة من خصوصية كونهن نساء أسيرات، فهذا العالم ما زال مجهولا، خاصة في أدب المعتقلات في فلسطين. والسبب الثاني يعود إلى قلة كتب الأسيرات الكاتبات، فمن كتبن فيه من الأسيرات يعد قليلا بالموازنة مع ما كتبه الأسرى من الكتاب، لينضم هذا المشروع مع كتب أديبات فلسطينيات تحدثن في كتبهن عن التجربة الاعتقالية، كالمناضلة عائشة عودة في كتابيها "أحلام بالحرية" و"ثمنا للشمس"، والكاتبة وداد البرغوثي في رواية "البيوت" على سبيل المثال، وعربيا ما كتبته على سبيل المثال هيفاء زنكنة في كتابها "في أروقة الذاكرة"، ونوال السعداوي في كتاب "مذكراتي في سجن النساء"، وزينب الغزالي في كتاب "أيام من حياتي"، وغيرهنّ من الكاتبات اللواتي تعرضن لهذه التجربة عالمياً.
ولماذا بدا أسلوبها السردي مهزوزاً وحافلاً بالأخطاء اللغوية؟ وأما الأخطاء المطبعية الكثيرة فإنّ دار النشر هي التي تبوء بوزرها دون ريب!
وعلى الرغم من قصر المدة التي قضتها في السجن إلا أنها كانت بالنسبة لها تجربة ثرية على مختلف المقاييس بمعرفتها عن أحوال السجون التي تشبه الجحيم، ومعاناة السجناء ليس هي فقط كسجينة سياسية بل معاناة بقية السجينات اللواتي كن يعانين مثل الرجال في السجون من الإهمال والظلم. كما تفرد الكاتبة لظروف حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات العديد من الصفحات، وصفتها بأنها فترة الخوف والذعر وحكم الفرد والاعتقال بتهمة التخريب ونشر الفتنة إلى أن جاء خبر وفاته، وخرجت من السجن بعد شهر واحد من اغتياله إلى مقابلة داخل القصر الجمهوري ومن ثم إلى منزلها.
واعتبرت أن "نوال السعداوي امرأة جرئية جداً لأنها تمسكت بحقها في التعبير عن غضبها من الواقع المحيط بالإنسان أي المرأة والرجل، الذي يعود لموروثات اجتماعية غير مقبولة بالنسبة إليها"، مشيرة الى أن "نضال السعداوي اتخذ طابعاً كونياً وامتد من خلال هذه المذكرات الى العالم كله، وتُرجم ذلك عملياً من خلال إدراج هذا العمل وغيره من نتاجها الفكري في برامج الدراسات النسوية في جامعات عدة في الولايات المتحدة وفرنسا". أما المغزى الحقيقي من العرضين المسرحيين، وفقاً لها، فهو أن "تعي المرأة أهمية أن تكون فاعلة ومهمة وذات شأن في المجتمع، وضرورة أن تسعى جاهدة الى تحرير نفسها بقرار شخصي نابع من داخلها. " التمارين على مسرح المدينة ( تصوير رشيد حنينه وروبير نيناسيان) ولفتت الى أنه "لا يمكن لأي حزب أو نظام أن يوفر الحرية للمرأة لأنها وحدها معنية في المجاهرة بهذا الحق"، مشيرة الى أن "من مصلحة الرجل ألا تكون شريكته خاضعة أو امرأة تابعة له لأن هذه التبعية لا تساهم في تطوير العلاقة بحد ذاتها". وشددت أبيض على أن المسرحية ستعرض في المستقبل عندما تعود الحياة الى طبيعتها أكثر مما هي عليه اليوم... " Twitter:@rosettefadel
وقالت: "بيروت تحولت إلى سجن كبير لا يمكن أن نعبّر فيه عن أفكارنا ولا نحصل فيه على أدنى الخدمات والحقوق، وإعادة إحياء المسرح اليوم هي حياة وفعل مقاومة لما نمرّ به من وضع مأسوي". اقرأ أيضاً: Google News تابعوا أخبار الشرق عبر