آخر تحديث: سبتمبر 29, 2021 فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها تفسير ابن كثير فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها تفسير ابن كثير، موقع مقال يقدم لكم هذا الموضوع، حيث أنه من الآيات القرآنية التي فسرها ابن كثير ضمن تفسير العديد من آيات القرآن الكريم، ونعرض في المقال التفسير وسبب نزل تلك الآية. من الآيات الكريمة التي فسرها ابن كثير ضمن تفسير سورة الأحزاب، ويتمثل التفسير فيما يلي: "وَإِذْ تَقول لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّه عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّه مبْدِيهِ". "وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّه أَحَقّ أَن تَخْشَاه ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكونَ عَلَى الْمؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْر اللَّهِ مَفْعولً". تلك الآية من سورة الأحزاب، وهي رقم 37 من آيات تلك السورة. تفسير قوله تعالى(فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها) - YouTube. كما تحمل الآية الكثير من المعاني والمعجزات الإلهية في عدة مراحل. اقرأ أيضا: ما هي الآية التي ذكرت فيها أليس الله بكاف عبده ؟ أهم تفسيرات ابن كثير في الآية الكريمة توجد بعض التفسيرات في شأن الآية القرآنية، ومن تلك التفسيرات لابن كثير ما يلي: فسر ابن كثير الآية الكريمة بأن المقصود بها أن زيد فرغ من المرأة وانتهى الزواج على خير.
لنتابع الآية الكريمة التي يحاول البعض تشويه صورة نبي الله –ص- بها: ——- وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ…:.
وقال ابن عباس: وتخفي في نفسك الحب لها. وتخشى الناس أي تستحييهم. "
وَأَستَغفِركَ لِمَا تَعلَم إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّم الغيوبِ" رَوَاه ابن حِبَّانَ وَغَيره وَقَالَ الأَلبَانيّ: صَحِيحٌ لِغَيرِهِ. اقرأ أيضًا: تفسير وسبب نزول: من يتق الله يجعل له مخرجا وبذلك يكون حديثنا عن آية ورحمة ربك خير مما يجمعون قد انتهى، فلنحرص على أن نتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، ولا نتعلق بالدنيا فإنها فانية، وحتمًا سوف نتركها يومًا ما، والذي سوف يبقى معنا أعمالنا الصالحة وتكون لنا خير في الآخرة. فمن رحمة الله علينا أنه جعل القرآن منهج حياتنا وسبيل وصولنا إلى الجنة بإذن الله.
# 1 27 - 1 - 2018 مشاهدة أوسمتي عضويتي » 401 جيت فيذا » 13 - 5 - 2011 آخر حضور » منذ 4 يوم (06:00 AM) فترةالاقامة » 4005يوم النشاط اليومي » 3.
أَمَّا بَعدُ، فَأُوصِيكُم -أَيُّهَا النَّاسُ- وَنَفسِي بِتَقوَى اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-؛ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) [التوبة:119]. أَيُّهَا المُسلِمُونَ: ممَّا لا يُنكِرُهُ عَاقِلٌ يَسبُرُ حَيَاةَ النَّاسِ الجَارِيَةَ وَيَقِيسُ تَغَيُّرَاتِهَا المُتَلاحِقَةَ، أَنَّ النَّظرَةَ المَادِيَّةَ الَّتي طَغَت عَلَى وَاقِعِ المُجتَمَعِ في السَّنَوَاتِ المُتَأَخِّرَةِ، قَدِ انتَزَعَت عَنِ القُلُوبِ لِبَاسَ الزُّهدِ وَالقَنَاعَةِ، وَأَخرَجَتهَا مِن جَنَّةِ الرِّضَا، وَحَرَمَتهَا بَردَ اليَقِينِ، وَجَلَدَتهَا بِسِيَاطٍ مِنَ الحِرصِ وَالطَّمَعِ؛ لِتَنطَلِقَ في دُرُوبِ دُنيَاهَا بِآمَالٍ طَوِيلَةٍ لا مُنتَهَى لها، وَتَخُوضَ في زِينَتِهَا بِأُمنِيَّاتٍ عَرِيضَةٍ لا حُدُودَ لها.
اللَّهُمَّ اجعَلنَا ممَّن إِذَا أُعطِيَ شَكَرَ، وَإِذَا ابتُلِيَ صَبَرَ، وَإِذَا أَذنَبَ استَغفَرَ، وَأَقُولُ هَذَا القَولَ وَأَستَغفِرُ اللهَ. الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ: أَمَّا بَعدُ: فَاتَّقُوا اللهَ -تَعَالى- وَأَطِيعُوا أَمرَهُ وَلا تَعصُوهُ، وَاذكُرُوهُ ذِكرًا كَثِيرًا وَلا تَنسَوهُ.