في نهاية مقالنا تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي, رضت أفكار تجاه هذا الموضوع بكلمات من ذهب، حيث استعنت باللغة العربية التي تتضمن العديد من العبارات والمفردات الناجزة، مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع. تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي كالتالي: بدأ الأمر بظهور عدة أعراض غريبة ، وهذا جعلني أذهب إلى الطبيب لإجراء بعض الفحوصات التشخيصية للتأكد ، لكنها لم تسر على ما يرام ، حيث اكتشفت إصابتي بسرطان الثدي الذي كنت أخاف منه دائمًا.. ومع ذلك فأنا راضٍ عما حدث لي وأشكر الله على ذلك. تمكنت من جمع نفسي وكنت مقتنعًا أن الله لن يفعل سوى الخير لي. وعهدت إلى الله واكتفيت بقضائه. تذكرت أن هذا المرض كان سبب وفاة العديد من أفراد عائلتي ، لكن بالرغم من ذلك ، قررت أن أبدأ رحلة علاج هذا المرض الخطير ، لأني أردت النضال من أجل صحتي وحياتي ومن أجل لي أن أصبح نموذجًا يحتذى به للمرأة القوية والمحاربة التي لن تستسلم بسهولة بدأت بعمل أشعة الماموجرام والموجات فوق الصوتية وهي الطريقة الأكثر فاعلية في تشخيص سرطان الثدي والكشف عن مكانه ، وهي من أهم الإجراءات الوقائية التي يجب على كل امرأة اتخاذها بشكل دوري ، وكشف عن مكان الورم وتحديده.
يشمل هذا العلاج الإضافي العلاج بالهرمونات ، الذي يتداخل مع الهرمون الأنثوي الذي من المحتمل أن يتسبب في نمو الخلايا السرطانية مرة أخرى في الثدي ، أو العلاج الكيميائي الإضافي أو العلاج الموجه. المرحلة الأخيرة هي مرحلة الرعاية الدائمة التي تستخدم لتحسين نوعية حياة المرضى. تقلل هذه الطريقة من ظهور أعراض المرض وتقلل من حدوث الآثار الجانبية المتعلقة بالعلاج والاضطرابات النفسية والمشكلات الاجتماعية الناتجة عن سرطان الثدي. في النهاية تمكنت من وصف تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي بالتفصيل ، ومن الضروري لجميع النساء إجراء فحص دوري للثدي من أجل الاطمئنان وكإجراء احترازي ، حيث قد يكون سبب اكتشاف شيء غريب قد ينجم عن ضرر فيما بعد ، لذا فالحذر ضروري. ختامآ لمقالنا تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي, وبعد الانتهاء من تحليل العناصر، وكتابة الموضوعات، أرغب في المزيد من الكتابة، ولكني أخشي أن يفوتني الوقت، فأرجو أن ينال الإعجاب.
تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي وكيف تغلّبت عليه؟ حيث تتعدد أنواع السرطانات بالجسم طبقًا لموضع ظهورها بالجسم، ويعد سرطان الثدي أخطر هذه الأنواع التي ترعب النساء على كافة العثور، وسنتحدّث خلال هذا المقال عن سرطان الثدي الالتهابي في إطار تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي عبر موقع جربها. تجربتي مع سرطان الثدي الالتهابي منذ بضعة أشهر، اتّضح لي خلال إجراء بعض التحاليل وجود خلل ما بجسمي، والذي عقب اتباعه كُشف وجود نسبة من الورم السرطاني بخلايا الثدي لديّ، والذي لا شك في خطورته، إلا أن الطبيب طمأنني باحتمالية النجاة، وأن معدل الشفاء من سرطان الثدي قد ازداد في الآونة الأخيرة. وشرعت في سلسلة من الفحوص لتمكين الطبيب من تشخيص حالتي طبيًا بدقة، ومن هذه الفحوص التصوير بالموجات فوق الصوتية، والتصوير الإشعاعي، والذين يعدان أكثر طرق التشخيص فعالية في التشخيصات السرطانية، وكذلك إجراءات الحماية التي ينبغي على النساء اتّخاذها بصورةٍ دورية لتعيين وجود ورم من عدمه، وكذلك مدى خطورته، وشرعت بعد ذلك في كورس علاج كيميائي لقتل وتدمير كافة الخلايا السرطانية والقضاء عليها. وعقب وصول كورس الكيميائي للمسْتوى القياسي، لجأ الطبيب لخطوة التدخل الجراحي بهدف إزالة الورم عن طريق الاستئصال، لأتعرّض بعد ذلك لكورس علاج إشعاعي مع إجراء بعض التغييرات على نظام التغذية الخاص بي، حيث طلب الطبيب بزيادة كمية المياه التي أتناولها يوميًا، الإكثار من الخضر والفاكهة الطازجة لتفادي المنتجات غير الطبيعية والاستهلاك طويل المدى منها، فهو من مسببات السرطانات.
وقال أبونعيم الأصبهاني في كتاب «حلية الأولياء وطبقات الأصفياء»: إن عمار بن ياسر، رضي الله عنه، كان يقول يوم صفين: من سره أن تكتنفه الحور العين فليتقدم بين الصفين محتسباً، فإني لأرى صفاً، ليضربنكم ضرباً يرتاب منه المبطلون، والذي نفسي بيده لو ضربونا حتى يبلغوا بنا كما قال سعفات هُجَر. «تقتله الفئة الباغية» ولما قتل عمار بن ياسر، رضي الله عنه، دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص، فقال: قتل عمار، وقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «تقتله الفئة الباغية». فقام عمرو إلى معاوية فزعاً، فقال: ما شأنك؟ قال: قتل عمار، قال: فكان ماذا؟! حديث ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية ) : جمعا لرواياته و دراسة عقدية | Semantic Scholar. قال: سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: «تقتله الفئة الباغية» قال: أنحن قتلناه؟ وإنما قتله عليٌّ وأصحابه جاؤوا به حتى ألقوه بين رماحنا، أو قال: بين سيوفنا. وروى يحيى بن سعيد عن عمه أنه قال: لما كان اليوم الذي أصيب فيه عمار، إذا رجل قد برز بين الصفين جسيم على فرس جسيم، ضخم على ضخم، ينادي: «يا عباد الله، بصوت موجع، روحوا إلى الجنة، ثلاث مرار، الجنة تحت ظلال الأسل (نبات ذو أغصان كثيرة شائكة الأطراف ينبت في الماء، وتصنع منه الحصر والحبال) فثار الناس، فإذا هو عمار، فلم يلبث أن قتل».
قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: " واعلم أن الدماء التي جرت بين الصحابة رضي الله عنهم ليست بداخلة في هذا الوعيد – يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار - ، ومذهب أهل السنة والحق إحسان الظن بهم ، والإمساك عما شجر بينهم ، وتأويل قتالهم ، وأنهم مجتهدون متأولون لم يقصدوا معصية ، ولا محض الدنيا ، بل اعتقد كل فريق أنه المحق ، ومخالفه باغ ، فوجب عليه قتاله ليرجع إلى أمر الله ، وكان بعضهم مصيبا وبعضهم مخطئا معذورا في الخطأ ، لأنه لاجتهادٍ ، والمجتهد إذا أخطأ لا إثم عليه " انتهى من " المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج " ( 18/11).
مركزُ بحثيّ قيد الإنشاء يشرف عليه د. محمد بن إبراهيم السعيدي
ويذكر مجدي فتحي السيد في كتاب «الصحابة والصالحون على فراش الموت»، عن سعيد بن عبدالرحمن بن أبزي، عن أبيه، عن عمار بن ياسر أنه قال وهو يسير إلى صفين جنب الفرات: «اللهم لو أعلم أنه أرضى لك عن أن أرمي بنفسي من هذا الجبل فأتردى فأسقط فعلت، ولو أعلم أنه أرضى لك عني أن ألقي نفسي في الماء فأغرق نفسي فعلت، وإني لا أقاتل إلا أريد وجهك، وأنا أرجو ألا تخيبني وأنا أريد وجهك». وعن عبدالله بن سلمة قال: «رأيت عمار بن ياسر يوم صفين شيخاً آدم في يده الحربة وإنها لترعد، فنظر إلى عمرو بن العاص وقال: إن هذه الراية قد قاتلتها مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ثلاث مرات وهذه الرابعة، والله لو ضربونا حتى يبلغونا شعاف (أغصان النخيل) هُجَر (بلدة معروفة وإنما خص تلك البلدة بالذكر للمباعدة في المسافة، ولأنها موصوفة بكثرة النخيل) لعرفت أن صاحبنا على الحق وأنهم على الضلالة. وعن أبي سنان الدؤلي صاحب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: رأيت عمار بن ياسر دعا بشراب فأتي بقدح من لبن فشرب منه، ثم قال: صدق الله ورسوله، اليوم ألقى الأحبة محمداً وحزبه، إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: إن آخر شيء يرويه من الدنيا صبحة لبن، ثم قال: والله لو هزمونا حتى يبلغونا شعاف (وقيل سعاف وهي أغصان النخيل) هُجَر لعلمنا أنا على حق وأنهم على باطل.