أسباب عديدة، دفعت السيدات والفتيات في محافظة سوهاج إلى تعلم قيادة السيارت، بحسب ما أوضحت أروى أحمد أبو حجي، مدربة قيادة السيارات للنساء بسوهاج.
من وجهة نظري المجتمع السعودي ليس هناك ما يعيق قدرته على استيعاب قيادة المرأة للسيارة في الجانب النظري، ولكن هل سيكون كل فرد في المجتمع لديه القدرة على خوض التجربة وتحمل تبعاتها الاقتصادية والثقافية الخاصة به هو وليس بالمجتمع في بيئة ستتحول فيها قضية قيادة المرأة للسيارة في حال إقرارها من قضية حاجة فعلية ومطلب إلى قضية ترف ندفع ثمنها كما ندفع ثمن ظاهرة الخادمات والعمالة الناعمة؟ لقد تحولت المنازل السعودية بشكلها المجتمعي إلى حالة أثرت في طبيعة الأسرة السعودية بل وساهمت في فقدان تدريجي لشخصيتها وثقافتها وهويتها فالأسرة السعودية ومع كل أسف فقدت هويتها ونمطيتها بوجود هذا السيل من الخادمات. في قضية التنمية لن يتمنى أي مسؤول في جهاز المرور أو الخدمات البلدية أو الطرق أن تتضاعف أعداد السيارات بمقدار خمسين بالمائة مما هي عليه الآن، وخاصة في المدن الكبرى، ليست هذه مبالغة ولكنها الحقيقة تقول إنه حتى اشد الناس تأييدا أو رفضا لقيادة المرأة للسيارة سوف يدفع ثمن هذه الظاهرة والسبب اجتماعي بحت فثقافتنا يجب أن نقرأها بشكل صحيح وأن نعترف بالسلبيات قبل الايجابيات. نعم هناك من يحتجن إلى قيادة السيارة ويجب الوقوف إلى جانبهن.
في قضية قيادة المرأة للسيارة في المجتمع علينا أن نقف أمام الأسئلة الحقيقية، ولكن قبل ذلك يجب أن نفكر بجد أن مثل هذه العملية إذا ما توافق المجتمع على قبولها فلابد من تنظيمها بشكل دقيق جدا وغير خاضع للتفسيرات، كما يجب أن لا تختلف عن غيرها من التنظيمات الخاصة بالمرأة والتي تربطها بموافقة ولي أمرها فيما يخصها، على الجانب الآخر إذا ما أراد المجتمع رفضها فعليه تقديم الحلول والمبررات الكافية لهذا الرفض لأن أدلة الرفض يجب أن تكون حجة قوية ومقنعة للجميع. مرة أخرى تكمن قضية قيادة المرأة للسيارة بكونها حاجة فردية بالدرجة الأولى ولكن انعكاساتها مجتمعية بالدرجة ما قبل الأولى، والمجتمع يواجه معادلة اجتماعية معقدة ولذلك فإن المعادلات المجتمعية هي أصعب بملايين المرات من معادلات الرياضيات والفيزياء والتي إذا ما وجدت لها حلًا في أمريكا أو اليابان فسوف ينطبق ذلك الحل في كل بقعة من العالم بينما الحلول الخاصة بالمعادلات المجتمعية بعكس ذلك تماما فلابد من حلول محلية وفق معايير خاصة بكل مجتمع، وهنا تكمن صعوبة المشكلات المجتمعية من حيث إيجاد الحلول لها سريعا. في قضية قيادة المرأة للسيارة هل تكمن المشكلة في السيارة قد تكون: فرب أسرة لديه خمس أو ست بنات بحاجة إلى نفس العدد من السيارات وستكون أزمة المساواة بين الأبناء الذكور والبنات الإناث قضية كبرى، وسوف تتحمل الأسرة الكثير من الأعباء المالية التي لن يستفيد منها سوى تجار السيارات ووكلائها، إذن السيارة ليست مشكلة، ولكن توفيرها ماليا هو المشكلة وخاصة أن المجتمع السعودي مجتمع تمارس أسره فلسفة التنافسية فيما بينها، وسوف نجد من يشتكي من هذه الفكرة وبأن ابنته تريد سيارة مثل قريبتها أو صديقتها، وهنا سوف ندلف إلى قضية الطبقية المجتمعية بأرجلنا.
واعتقد انه يجب أن نفرق بين قيادة السيارة من اجل الترف ومن اجل الحاجة وهذا ما يدعونا إلى ضرورة وضع ضوابط في حال تمت موافقة المجتمع على قيادة المرأة للسيارة. مجتمعنا ذو الصبغة الحديثة في التطور والنماء يواجه اليوم مشكلة قيادة المرأة للسيارة بطريقة تتجاذبها الأفكار فالعالم اليوم يقرأ عن دعوات تأتي من خلف المجتمعات التي سبقتنا في هذا الجانب حيث تحذر هذه المجتمعات من مغبة أن تقود المرأة السيارة وفي ذات الوقت تقف النساء في مجتمعنا وهن يضعن قيادتهن للسيارة كجزء من حقوقهن، ونحن نقف في منطقة الوسط محتارين في معرفة الحقيقة: فهل من حق المرأة أن تقود أو ليس من حقها أسئلة تملأ الأفق وتغرق الحوض المجتمعي. مدرسة دلة لتعليم القيادة للنساء الجبيل. لدينا نساء يقدن السيارات في مواقع عدة في المملكة بعيداً عن زحمة المدن ولكن لو أتيح للنساء القيادة في المدن فهل ستكون الحالة مماثلة لما هو موجود في المدن الصغيرة والقرى؟! أعتقد أن الإجابة بالنفي، المدن الكبرى لها سمة مختلفة وهي في الحقيقة مثار النقاش والاختلاف وأعتقد أن مدينة مثل الرياض ستكون قيادة المرأة فيها للسيارة سبباً للكثير من المشكلات منها ما يخص الثقافة نفسها، ومنها ما يخص الطرق، ومنها وما يخص الأسرة وسلامتها وهويتها..
الجرعة المعتادة من الأقراص في اليوم عبارة عن 2 قرص فقط. يجب أيضا أن يلتزم الشخص بالمواعيد التي يتم تحديدها من قبل الطبيب المعالج حتى لا تعاني من أية أعراض جانبية. شكل علبة الجنسنج الاصلية يجب على الشخص أن يعلم شكل عبوة الجنسنج الأصلية حتى لا يكون ضحية للنصب من قبل الآخرين، والعبوة الأصلية من الدواء تأتي باللون الرمادي كما يوجد عليها لاصق يحتوي على كافة المكونات الخاصة بالمنتج، من الصعب مسح الكلمات التي توجد على ذلك اللاصق على عكس المنتج التقليدي.
حبوب GINSENG KIANPI PIL:الصيني المنشاء والمصنع من قبل SAIN CHINSE DRUG علي شكل كبسولات 1- تحتوي هذه الكبسولات علي نسبة عالية من مادة: CYPROHEP TADINE والمعروف حالياً باسم: PERIACTIN وهي مادة مضادة للهستامين ولها تأثير فاتح للشهية وتزيد الوزن ويجب أن يؤخذ تحت إشراف طبي لأنها تتفاعل مع الأدوية المشابهة وتؤدي إلي أضرار جسيمة. 2- تحتوي هذه الكبسولات على مادة BETAMETHSONE والذي من أعراضه الجانبية أنه قد يسبب حشاشة العظام وتساقط الشعر والفشل الكلوي وتحتاج إلى إشراف طبي عند استخدامها. 3- تحتوي على مادة ASARONEوالمعروفة الآن B-ASARONE فيه مادة مسببة للسرطان وممنوع تداولها حسب ما ورد عن منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية F. تجربتي مع حبوب الجنسنج من الصيدليه – عربي نت. D. A لطلب المنتج من جميع دول العالم 00962791084642
أيضًا من بداخل الأضرار التي يمكن أن تسببها حبوب الجينسينج هي أن تعاون بنحو كبير على هطول الشعر عند الرجال والاناث أيضًا، وذلك بداعي احتوائها على مادة BETAMETHSONE والتي هي واحدة من المواد التي تسبب الكثير من المضاعفات في حالة تناولها بكثرة، ومن بين مضاعفاتها المشهورة هو أنها تسبب الفشل الكلوي، وأيضًا تسبب داء هشاشة العظام، وأيضًا هطول الشعر بكميات هائلة. أيضًا تشمل حبوب الجينسينج على واحدة من المواد التي تسبب أمراض السرطان، وذلك لأنها من المواد المسرطنة، كما أنها من المواد التي يحظر تناقلها داخل العديد من الدول، وهذه المادة تعرف باسم B-ASARONE، والتي ذكرت المنظمة العامة الخاصة بالأغذية أن هذه المادة تسبب السرطان. يسبب أيضًا حبوب الجينسينج في التعرض للكثير من الاضطرابات المتنوعة في الجسم، حيث يؤول إلى الآلام القوية في منطقة البطن، وذلك في المرحلة التي يتم فيها استخدام الحبوب، كما أنه يسبب الكثير من الاضطرابات التي تصيب الجهاز الهضمي، وهذا الأمر بداعي العديد من المواد الموجودة بداخله والتي تمنح الشعور بالجوع وتساهم في فتح الشهية. شكل علبة الجنسنج الاصلية 2020. تتسبب حبوب الجينسينج في الإصابة بالعديد من الاضطرابات التي تصيب الكلى، وقد ذكر بذلك العديد من الأفراد الذين قاموا باستخدام الدواء، وأكدوا على أنهم عانوا من أمراض الكلى وتشكل الحصوات على الكلى، وذلك بداعي المادة BETAMETHSONE والتي لها دور كبير في التأثير على الكلى، وعلى المجال البعيد والإكثار من تناول الحبوب تتسبب هذه المادة في الإصابة بالفشل الكلوي.