تحضير مادة لغتي أول ابتدائي الفصل الثالث 1443 هـ.. نقدم كل ما يخص مادة لغتي مع أوراق العمل التي تساعد الطلبة على الاستيعاب بشكل اكثر وضوحا مع التوزيع الخاص لمادة التربية البدنية الصف الثاني الابتدائي 1443 هـ تحضير مادة لغتي أول ابتدائي الفصل الثالث 1443 هـ كما نقدم مع تحضير مادة لغتي صف أول ابتدائي الفصل الثالث 1443 هـ التوزيع الكامل للمادة من خلال الرابط تحضير مادة لغتي أول ابتدائي الفصل الثالث أهداف مادة لغتي صف أول ابتدائي الفصل الثالث 1443 هـ تعهد العقيدة الإسلامية الصحيحة في نفس الطفل ورعايته بتربية إسلامية متكاملة في خلقه،وجسمه وعقله ولغته وانتمائه إلى أمة الإسلام. مؤسسة التحاضير الحديثة - تحاضير جاهزة 1443 للمعلمات والمعلمين - جاهزة للطباعة. تدريبه على إقامة الصلاة وأخذه بآداب السلوك والفضائل. تنمية المهارات الأساسية المختلفة وخاصة المهارة اللغوية والمهارة العددية والمهارات الحركية. تزويده بالقدر المناسب من المعلومات في مختلف الموضوعات. تعريفه بنعم الله عليه في نفسه، و في بيئته الاجتماعية والجغرافية لكي يحسن استخدام النعم وينفع نفسه وبيئته. تربية ذوقه البديعي، وتعهد نشاطه الإبتكاري وتنمية تقدير العمل اليدوي لديه تنمية وعيه حتي يدرك ما عليه من الواجبات وما له من الحقوق في حدود سنه وخصائص المرحلة التي يمر بها مادة لغتي أول ابتدائي أهداف التعليم فى المملكة: ترسيخ إيمان المتعلم بالله سبحانه وتعالى، وتعريفه ببديع صنع الله وروعة ما في الكون من جمال ودقة وتنسيق تدل على قدرة وعظمة الخالق عز وجل تزويد المتعلم بالقدر المناسب من الحقائق والمفاهيم العلمية.
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة التحاضير الحديثة ©2022
تعويد الطالبات على قوة الملاحظة والتفكير المنطقي المرتب. تربية ملكة الاستنباط والحكم والتعليل وغير ذلك من الفوائد العقلية التي تعود عليها لاتباع أسلوب الاستقراء في دراسة القواعد. الاستعانة بالقواعد على فهم الكلام على وجهه الصحيح بما يساعد على استيعاب المعاني بسرعة. إكساب الطالبات القدرة على استعمال القواعد في المواقف اللغوية المختلفة. شحذ العقول وصقل الذوق وتنمية ثروة الطالبة اللغوية. أن تكتسب الطالبة القدرة على القراءة الجهورية بحيث ينطق الكلمات نطقا صحيحا ويؤدي المعاني أداء حسنا. أن تكتسب الطالبة القدرة على القراءة الصامتة بسرعة مناسبة مع فهم الأفكار الرئيسة والفرعية. حل كتاب لغتي صف ثالث ابتدائي الفصل الاول. تنمية القدرات على الاستماع الجيد بحيث يستطيع الطالبة تركيز الانتباه فيما سمع. تنمية ميل الطالبة إلى القراءة والاطلاع من خلال القراءة الحرة. اكتساب ثروة لغوية من خلال التعرف على كلمات جديدة. القدرة على حفظ النصوص. القدرة على فهم النص وتذوقه واستخراج الصور والأخيلة بما يتناسب مع المرحلة. القدرة على إبداء رأيه في بعض المواقف. تعليم الطالبة أصول الكتابة السليمة وسرعة الرسم الصحيح للكلمات التي يحتاج إليها في التعبير الكتابي.
كم شهر عدة المطلقة
المطلقة إن كانت حاملًا فإن عدتها تكون بوضع الحمل على النحو الذي بيناه آنفًا، وإن لم تكن حاملًا فعدتها بالاتفاق إن كانت من ذوات الحيض سواء من طلاق، أو فسخ ثلاثة قروء، أي: ثلاث حيضات عند الحنفية والحنابلة، وثلاثة أطهار عند المالكية والشافعية؛ لقول الحق سبحانه وتعالى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة: 228]، فإنه أوجب على المطلقة الانتظار مدة ثلاثة قروء، والقرء عند الحنفية والحنابلة ثلاث حيضات كوامل؛ لعدم تجزء الحيضة، وإذا طلق الرجل امرأته لم تعتد بالحيضة التي وقع فيها الطلاق، ولا تحل لغيره إذا انقطع دم الحيضة الأخيرة حتى تغتسل في رأي الحنابلة. وأما عند المالكية والشافعية فقد لا تكون القروء ثلاثة كاملة؛ فإذا طلقت المرأة في طهر كانت بقية الطهر قرءًا كاملًا ولو كانت لحظة فتعتد به، ثم بقرأين بعده فذلك ثلاثة قروء، فمن طلقت طاهرًا انقضت عدتها ببدء الحيضة الثالثة، ومن طلقت حائضًا انتهت عدتها بدخول الحيضة الرابعة بعد الحيضة التي طلقت فيها، والأظهر لدى الشافعية عدم احتساب طهر من لم تحض قرءًا إذا طلقت فيه، فمن طلقت في طهر وكانت لم تحض أصلًا ثم حاضت في أثناء عدتها بالأشهر؛ فلا يحتسب ذلك الطهر الذي طلقت فيه.
عدة المرأة الصغيرة والتي يئست من المحيض إنَّ الصغيرةَ التي لم ترَ الحيضَ، وكذلك الكبيرةِ التي يئستْ من المحيضِ عدّتهنَّ ثلاثةُ أشهرٍ قمرية، وهذه الأشهرِ الثلاثة إنَّما هي عوضٌ عن القروء الثلاثة، [٤] وقد جاء ذلك صراحةً في قول الله -تعالى-: (وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ). [٥] عدة المطلقة الحامل تعتدُّ المرأةُ إن كانت حاملاً، بوضعِ الحملِ، ولا يختلف ذلك باختلافِ طريقةِ الوضعِ، فسواءً تمَّ وضعُ الجنينِ حياً أم ميتاً، ناقصاً أم كاملاً، وسواء أكانت الروحُ قد نُفخت فيه أم لم تُنفخ، فإنَّ عدَّتها تنتهي بذلك، [٦] وقد جاء ذلك صراحةً في قول الله -تعالى-: (وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ). [٥] عدة المطلقة غير المدخول بها معلومٌ أنَّ الطلاقَ قبلَ الدخولِ جائزٌ في الشرعِ الحنيفِ، لكنَّ الزوجة في هذه الحالة لا تعتدُّ قولاً واحدًا إن لم يكن حصلَ بينها وبينَ زوجها خلوةٌ شرعيةٌ ، أمَّا إن حصل خلوةٌ بينهما، فجمهورُ أهل العلمِ على وجوبِ العدَّةِ في حقِّها، وذهب الإمام الشافعي في مذهبه الجديد إلى القول بعدمِ وجوب العدَّةِ في حقِّها.